عرض العناصر حسب علامة : فرنسا

«العقوبة» السعودية.. للبنان أم لفرنسا؟

ما أن أعلنت السعودية أنها أوقفت «مساعداتها» لتسليح الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، «نظراً لمواقف بيروت التي لا تنسجم مع العلاقات الأخوية بين البلدين»، حتى انهالت ردود فعل القوى المحلية التابعة للسعودية في الداخل اللبناني، محاولة تحميل المسؤولية لخصومها السياسيين في السلطة.

فرنسا: انقسام حيال معاهدة الميزانية الأوروبية

تشهد فرنسا نقاشاً محتدماً حيال «معاهدة استقرار الميزانية الأوروبية»، المرتقب تصديق البرلمان عليها يوم الثلاثاء المقبل. وبينما دافعت الحكومة عنها، رفضت أحزاب يسارية السير بها على عكس المعارضة اليمينية

التشغيل الفرنسي.. «خطط» من داخل الصندوق

لا تقف أوروبا على الحياد إزاء تنامي الحراكات الشعبية في العالم. واقع دفع الحكومة الفرنسية إلى وضع ملف التشغيل- الذي يحتل حيزاً هاماً من الجدل في الشارع الفرنسي- على جدول الأعمال، وإن كانت تدخله من بوابة النهب ذاتها.. 

فرنسا في دوامة الأزمة

في نهاية العام الماضي، تفوقت فرنسا على جيرانها وخاصة على حليفتها ألمانيا، لتتفادى بذلك ركود اقتصادها، وتسجل نمواً خجولاً، لكن الحالة الاقتصادية بقيت هشة،وغابت أية توقعات مشجعة للعام ألفين واثني عشر.

الحكم بإعدام «الفاشية الجديدة»..!

شهد الأسبوعان الفائتان تسارعاً ملحوظاً في انخراط الأوروبيين في عملية «محاربة الإرهاب». تجسد ذلك بالخطوات الفرنسية والبريطانية، وما رافقها ووازاها من تصريحات دبلوماسية وإجراءات قانونية داخلية في دول أوروبية أخرى. 

فابيوس: محاربة «داعش» تتطلب تنفيذ عملية برية بمشاركة القوات المسلحة السورية

غداة محادثات القمة الروسية- الفرنسية في موسكو، التي جرت مساء الخميس 26/11/2015، بين الرئيسين فلاديمير بوتين وفرانسوا هولاند، أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أن محاربة «داعش» تتطلب ليس ضربات جوية فقط، بل وعملية برية أيضاً، والجيش السوري الحر والأكراد والقوات المسلحة السورية قادرة على القيام بهذه المهمة.

المتوجهون شرقاً.. هل تقطر فرنسا غيرها؟

شهد الأسبوع الماضي نقلة مهمة في الخطاب السياسي الفرنسي تجاه الأزمة السورية، وضمناً اتجاه العلاقات مع موسكو، «الشريك الشرقي» لباريس الذي لطالما ساءت العلاقات معه في مرحلة الهيمنة الأمريكية على العالم..

كثير من الشمبانيا لكثير من الرعب!

علاقة الإرهاب بالإعلام مُركبّة. بل الحقيقة أن الكثير من علماء الاتصال يؤكدون أن «الميديا» تشكل جزءاً بنيوياً من وجود الإرهاب كظاهرة. الإرهاب كما يقولون، يستهدف أولاً وأخيراً أولئك الآمنين الذين يشاهدون أعمال القتل والذبح من غرف معيشتهم، ولا يستهدف حقاً من تم احتجازهم، إغراقهم، إحراقهم. أو إطلاق النار عشوائياً عليهم.