مقال جديد من الذاكرة الثورية للشعوب
111863 تحرير السكان من العبودية في الولايات المتحدة، وقد كان ذلك تتويجاً لنضال الأفارقة الأمريكيين من أجل حريتهم، النضال الذي بدأ منذ ثورة العبيد في أمريكا عام 1801.
111863 تحرير السكان من العبودية في الولايات المتحدة، وقد كان ذلك تتويجاً لنضال الأفارقة الأمريكيين من أجل حريتهم، النضال الذي بدأ منذ ثورة العبيد في أمريكا عام 1801.
11/3/1970 التوقيع على اتفاقية الحكم الذاتي للأكراد بين الحكومة العراقية والأكراد وهو الاتفاق الذي عرف باتفاق 11 آذار والقاضي بحق الأكراد في الحكم الذاتي، وقد وقع الرئيس السابق صدام حسين عن الحكومة العراقية والملا مصطفى البارزاني عن المقاتلين الأكراد.
• هددت بيونجيانج بحرب نووية مع الولايات المتحدة رداً على عقوبات الجديدة التي فرضتها الأمم المتحدة والرد على أي هجوم قد تشنه كوريا الجنوبية والولايات المتحدة أثناء تدريبات عسكرية يجريها حالياً البلدان المتحالفان. وقالت وكالة الأنباء الرسمية لكوريا الشمالية إن الزعيم كيم جونج أون أشرف على تدريب للمدفعية بالذخيرة الحية بالقرب من حدود بحرية متنازع عليها مع كوريا الجنوبية وذلك في أحدث علامة على تزايد التوترات بين الكوريتين. ولم تحدد وكالة الأنباء المركزية الكورية موقع التدريب. وصعدت كوريا الديمقراطية استعداداتها العسكرية رداً على العقوبات التي فرضت عليها في أعقاب إجراء تجربتها النووية الثالثة في شباط الماضي.
في العام 1949، وفي خضمّ حربٍ باردةٍ كان يخشى أن تتحوّل بين لحظةٍ وأخرى إلى محرقةٍ نووية، نشر جورج أورويل أشهر رواياته: 1984. وإذا كان العنوان يصبّ في استشراف المستقبل، فالهدف هو بوضوحٍ الاتحاد السوفييتي، الممثّل بأنه «الأخ الأكبر» الشمولي، الذي يجعل كلّ إمكانية تواصلٍ من دون جدوى، عبر تحوير اللغة وخلق «لغةٍ جديدة»، ينقلب في إطارها كلّ مفهومٍ إلى نقيضه. عبر نشر أورويل روايته في العام نفسه الذي تأسس فيه حلف شمال الأطلسي (الناتوـ وهو المنظمة العسكرية التي زعمت الدفاع عن القضية الأخلاقية وعن الحقيقة، قدّم مساهمته الشجاعة لحملة الغرب. لم يكن بوسعه طبعاً أن يتخيّل بأنّ استنكاره سوف يبدو أكثر راهنيةً بكثيرٍ لوصف الوضع بعد بضع سنواتٍ فقط من العام 1984، مع انتهاء الحرب الباردة وانتصار الولايات المتحدة الأمريكية. يبدو أنّ الغرب، وكذا قوّته العسكرية الفائقة وقوّته الإعلامية الفائقة، لم يلاقِ عقبةً أمامه: يأتي قلب الحقائق ليفرض نفسه عبر قصفٍ إعلاميٍّ مستمرٍّ ومسيطر، وهو قصفٌ طابعه شموليٌّ بالمطلق. هذا ما يظهر بوضوحٍ من الحرب الجارية في ليبيا.
الثورة الفرنسية، التي حملت الحرية إلى العالم، ولدت في 1789، أي في أواخر القرن الثامن عشر، وفي أقل من قرنين وربع إلى الآن انتقل الإنسان من التنقل على الرجلين، أو على الدواب إلى عصر الفضاء، ومن الأسلحة البسيطة إلى القنبلة النووية، ومن الكتابة بخط اليد، والطباعة الابتدائية، إلى العصر الالكتروني، إلخ، أي قطع الإنسان مسافة حضارية في زمن بسيط نسبياً تعادل اضعافاً مضاعفة مما قطعه الإنسان في آلاف السنين من عصور العبودية.
مثل هذه المقارنة البسيطة توضح أهمية الحرية للإنسان، التي لولاها بقي الإنسان متقوقعاً في كهفه.
وجه خبراء في قطاع الطاقة والأعمال أثناء قمة صناعات النفط والحكومات في باريس، انتقادات قوية لشركات النفط العالمية التي تشكو من أن الثورات الشعبية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد هزت أرجاء القطاع وأدت إلى ارتفاع أسعار النفط. وقال الخبراء أن صناعة النفط العالمية تتحمل جانباً من المسؤولية عن الأزمة الحالية. وصرح رجل الأعمال النيجيري أحمد لقمان «إنك عندما تذهب إلى أسّرة هؤلاء الحكام المستبدين (العرب) وتتناول الطعام معهم وتثريهم، فأنت تتحمل جانباً من المسؤولية».
أعلن رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده ستضاعف إنتاجها من الصواريخ الإستراتيجية والتكتيكية، وذلك اعتباراً من العام 2013. وأشار بوتين إلى أن تحديث القوات الجوية هو إحدى أولويات تطوير الجيش الروسي.
يعود الحديث عن «المبادرة الفرنسية» لاستئناف «محادثات السلام»، بين الفلسطينيين والكيان الصهيوني، بعد أن أثارها وزير الخارجية الفرنسية، لوران فابيوس، في نيسان من العام الماضي أثناء جولته في المنطقة.
عصفت بأوروبا في أواخر السبعينات وبداية الثمانيات حركة شعبية رافضة لمشروع الليبرالية الاقتصادية التي عبرت عن مشروع رأس المال المالي العالمي في المراكز التي اتفقت وقتها على التراجع عن الكينزيه الاقتصادية- التي كانت الأيديولوجيا الاقتصادية للقوى السياسية الأوروبية والأمريكية ما بعد الحرب العالمية الثانية.
منذ 9/3/2016، تشهد فرنسا أحداث عدة. إذ أنه قبل أسابيع قليلة من ذلك التاريخ، كانت وزيرة العمل في حكومة «الحزب الاشتراكي»، ميريام الخمري، قد أعلنت عن «إصلاح جديد». حيث يرتبط هذا «الإصلاح» بالعمل، هادفاً إلى كسر بعض الأحكام القانونية التي لا تزال، بهذا الشكل أو ذاك، توفر الحماية للعمال، وتحابي هذه التغييرات الطبقة الرأسمالية الفرنسية، كما أنها تتوافق أيضاً مع إملاءات المفوضية الأوروبية.