لافروف والشرع في منتدى أنطاليا بتركيا stars
ينطلق اليوم الجمعة 11 نيسان 2025 "المنتدى الدبلوماسي" بمدينة أنطاليا التركية بمشاركة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في ظل توقعات بمشاركة رئيس سوريا أحمد الشرع وعدد كبير من المسؤولين العرب والأجانب.
ينطلق اليوم الجمعة 11 نيسان 2025 "المنتدى الدبلوماسي" بمدينة أنطاليا التركية بمشاركة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في ظل توقعات بمشاركة رئيس سوريا أحمد الشرع وعدد كبير من المسؤولين العرب والأجانب.
قالت هيئة البث الرسمية التابعة لكيان الاحتلال مساء اليوم الخميس 10 نيسان: "لم يتم التوصل إلى تفاهمات بين وفدي (إسرائيل) وتركيا خلال محادثات في باكو بشأن سوريا".
أعلن الحساب الرسمي لرئاسة الجمهورية العربية السورية أن الرئيس أحمد الشرع قرر تمديد عمل لجنة التحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري لمدة 3 أشهر إضافية غير قابلة للتمديد.
إذا ما فكرنا بواقعنا السوري اليوم سنرى أننا أمام قائمة مهام يجب حلّها!
يواصل الصهيوني عربدته في جنوبنا السوري، واعتداءاته من الجو على مناطق متعددة في البلاد. ورغم أن هذه العربدة قد توهم كثيرين بقوة «الإسرائيلي» واقتداره، إلا أن دراسة الوقائع تسمح برؤية مشهد آخر...
أدلى وزير الخارجية التركي هامان فيدان اليوم الأربعاء بتصريحات تتعلق بسوريا والاعتداءات والتحركات "الإسرائيلية" فيها وتأثير ذلك على الأمن القومي التركي.
تواجه سورية اليوم أزمة دوائية متفاقمة باتت تهدد الصحة العامة بشكل مباشر، حيث يعاني المواطنون من فقدان أعداد كبيرة من الأصناف الدوائية الأساسية، خاصة أدوية الأمراض المزمنة والخطرة، وسط غياب شبه تام للدور الرقابي والتنظيمي من الجهات المختصة.
قالت قناة الجزيرة القطريةبأن متحدثاً باسم الخارجية الأمريكية قال لها: عدلنا تأشيرات بعثة سوريا لأننا لا نعترف حاليا بأي كيان كحكومة سورية.
شهد ريف محافظة درعا في الجنوب السوري خلال الأيام الماضية اشتباكين مباشرين بين قوات الاحتلال «الإسرائيلي» وبين شبان من أبناء المحافظة، خرجوا بأسلحتهم الفردية لصد محاولات التوغل الصهيوني باتجاه قراهم. الاشتباك الأول جرى في قرية كويا وعلى أطرافها، والثاني على أطراف نوى، وارتقى إثر الاشتباكين 9 شهداء إضافة إلى حوالي 23 مصاباً.
تثبت الاشتباكات التي خاضها أبطال سوريون في محافظة درعا ضد التوغل الصهيوني، وما رافقها وتلاها من تضامن وتعاطف وتكافل وتقدير من كل السوريين داخل البلاد وخارجها، أن القادر على حل مختلف المشكلات التي تعاني منها سورية، وعلى رأسها مواضيع السيادة، واللقمة، والكرامة، والسلم الأهلي، هو الشعب السوري نفسه؛ ليس فقط لأنه المعني الأول والأخير بحقه في تقرير مصيره بنفسه، بل ولأن التطبيق الفعلي لهذا الحق لا يمكن أن يحصل إلا بأيدي السوريين أنفسهم، وعبر اجتماعهم وحوارهم وتوافقهم وتعاونهم؛ فالحل لم يكن ولن يكون خارجياً، بل هو داخلي بالضرورة. وأيضاً فإن الحل لن يأتي بأيدي «سوبرمانات» وأبطال خارقين للعادة، بل بيد الشعب السوري المتحد بوصفه شعباً واحداً موحداً، يأخذ زمام أمره في يده، ويحل مختلف مشكلاته بتعاونه وتضامنه.