أذربيجان تطلب الانضمام إلى "بريكس" stars
تقدمت أذربيجان بطلب رسمي للانضمام إلى مجموعة "بريكس"، التي تضم 3 دول عربية واقتصادات عالمية، وقد ذكرت ذلك وزارة الخارجية الأذربيجانية اليوم الثلاثاء 20 آب 2024.
تقدمت أذربيجان بطلب رسمي للانضمام إلى مجموعة "بريكس"، التي تضم 3 دول عربية واقتصادات عالمية، وقد ذكرت ذلك وزارة الخارجية الأذربيجانية اليوم الثلاثاء 20 آب 2024.
أقر مجلس النواب الروسي (دوما) يوم الجمعة الماضية، 2/8/2024، قانوناً جديداً يشرعن تعدين العملات الرقمية (ضمناً البيتكوين) على أراضي الاتحاد الروسي، ويضع المحددات القانونية للقيام بذلك فاتحاً باباً واسعاً للاستثمار الحكومي والخاص واستثمار الأفراد في هذا القطاع. وسيدخل القانون حيز التطبيق في شهر تشرين الثاني من هذا العام، وستحصل أولى عمليات التبادل التجاري الدولي بين روسيا والعالم باستخدام العملات المشفرة قبل نهاية هذا العام، كما أكد البنك المركزي الروسي.
دان وزراء خارجية الدول الأعضاء في مجموعة "بريكس"، الهجمات "الإسرائيلية" ضد الفلسطينيين، وأعلنوا دعمهم عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة.
تتجه مجموعة "بريكس" إلى توسيع المدفوعات غير المرتبطة بالدولار، حيث تسعى دول المجموعة للابتعاد عن منظومة المراسلات المصرفية "سويفت"، التي تسيطر عليها الولايات المتحدة.
تقترب هيمنة الغرب في العلاقات الدولية من نهايتها ليس فقط من الناحية الجيوسياسية، ولكن أيضاً من حيث مؤشرات الاقتصاد. ورغم التصريحات الصاخبة للنخب الغربية ومحاولات إبطاء هذه العملية بكل الوسائل، فإن كل شيء يشير إلى أن حصة الغرب في العلاقات الاقتصادية الدولية ستستمر في مسار هبوطي.
تنضم مصر رسميا اليوم الثلاثاء لتجمع دول بريكس، الذي يضم 11 دولة كبرى، وعلى رأسها روسيا والصين والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا، ويستحوذ على 25% من صادرات العالم.
ينقضي عام 2023 بكل ما حمله للسواد الأعظم من البشر، ولشعوب منطقتنا خاصةً، من آلامٍ ودماءٍ ودمار. ولكنه، وبقدر عمق الآلام التي حملها، ثبّت وكرّس الآمال الواقعية ببناء عالمٍ جديد؛ عالمٍ تتقهقر فيه سطوة المركز الغربي، الأمريكي- الصهيوني، ومعه سلطة رأس المال المالي العالمي الإجرامي، ونظام الاستعمار الحديث، وفروعه التابعة في مختلف بقاع العالم.
في العاصمة بوينس آيرس، تم تنصيب الرئيس الأرجنتيني الجديد، خافيير ميلي، الليبرالي الذي آثر الظهور دائماً مع منشار بيده (كإشارة إلى أنه جاء ليتخلص من الجهاز الحكومي المتضخم وما يسميها بالطبقة السياسية). لكن على ما يبدو، فإن التوازنات أجبرت ميلي على تأجيل تنفيذ جوهر خطته الانتخابية: حل البنك المركزي والتخلي عن البيزو.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال لقائه مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، أن "لا شيء يمكنه أن يعيق تطوير العلاقات الودية بين موسكو والرياض".
في ظل تداعيات العقوبات الغربية المتزايدة على روسيا، تتجه الأنظار في العالم اليوم نحو الاقتصاد الروسي لتحديد استراتيجيات بديلة للتفاعل مع الشركاء الاقتصاديين الدوليين. هذا بالتزامن مع جهود روسيا للتخلي عن استخدام الدولار الأمريكي واليورو، مما يضعها أمام تحديات كبيرة تستلزم حلولاً مبتكرة وسريعة وفعّالة.