عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

طهران.. بروكسل.. واشنطن

في ضوء تداعيات الاتفاق النووي بين إيران ومجموعة «5+1»، شهدت الأشهر القليلة الماضية تبايناً واضحاً بين الأوروبيين والولايات المتحدة، في تعاطيهما مع الحالة المستجدة. ما يفتح الباب للتساؤل حول مآلات الافتراق الأمريكي- الأوروبي في صياغة العلاقات مع إيران.

لماذا «يقلق» بان كي مون؟

تبدو التصريحات ذات الطابع الدبلوماسي «غير مفهومة»- أو «غير مجدية» للكثيرين، خصوصاً تلك التي تصدر عن الأمم المتحدة، من شاكلة «الإعراب عن كذا أو كذا.. بخصوص حدث ما..».

طلاب الولايات المتحدة: نريد تعليماً مجانياً

نفذ الطلاب الأمريكيون، في أكثر من 100 جامعة أمريكية، مظاهرات حاشدة يوم الخميس 12/11/2015، احتجاجاً على التكلفة المتزايدة للتعليم الجامعي وارتفاع مستوى الديون الطلابية.

خصخصة الحروب.. عسكر في خدمة المال

ضمن معادلة «المال يخدم السلاح.. والسلاح في خدمة رأس المال»، يبرز دور الشركات الأمنية والعسكرية الخاصة في حماية الطبقة الرأسمالية العابرة للحدود، وتأمين المقومات المثلى لزيادة النهب الذي تقوم به هذه الطبقة، عن طريق الإجرام العالمي، وضرب حقوق 99% من البشر، ولو اقتضت الحاجة نشر التنظيمات الفاشية في نقاط محددة من الكرة الأرضية.

الأزمات الخمس..النظام السعودي يواجه خطر الانهيار

مع انسداد الأفق في وجه الحكم السعودي، والخليجي عموماً، وتحول حسابات «النصر» في ملفات المنطقة إلى أوهام، تبدو النتيجة الواضحة ماثلة في حالة الاستنزاف الدموي لدول الخليج، إن لم تعبر هذه الدول عتبة المتغيرات الدولية والإقليمية بأمان.

التنين الآسيوي و«الشراكة الاقتصادية عبر المحيط الهادئ»

وصلت الولايات المتحدة إلى اتفاقية «الشراكة الاقتصادية عبر المحيط الهادي»، التي تضم 12 دولة من الأمريكيتين، وآسيا. وتلغي الاتفاقية التجارية حوالي 18 ألف تعرفة جمركية، وتربط مجموعة دول تشكل 40% من الاقتصاد العالمي، أهمها الولايات المتحدة واليابان واستراليا، وكندا وسنغافورة وماليزيا، حيث تقود الولايات المتحدة اتفاقية الشراكة، وتعتبرها منفذاً هاماً وحاسماً لصادرات شركاتها الاحتكارية الكبرى.

الأزمة الرأسمالية/ الفاشية والاضطرار الأمريكي

يبرز ضمن «التحليلات التبسيطية» المواكبة للتهويل الإعلامي حول «زيادة الوجود العسكري الروسي في سورية» تحليلان أساسيان يتم تكرارهما بشكل كبير على لسان «موالين» و«معارضين» على حد سواء، هما:

هل ستساهم واشنطن في «تحرير برلين» مجدداً؟!

يحتل الحديث عن «تدخل/احتلال/غزو/وجود/تصعيد» عسكري روسي، موقعاً أساسياً ضمن الحديث الإعلامي والسياسي المتعلق بالأزمة السورية. وكما العادة، تحاول الأطراف المختلفة الاستثمار بالموضوع كل وفقاً لمصالحه وغاياته، ما يدفع هذه الأطراف، والمتشددة منها خصوصاً، إلى محاولة «تفصيل» الخطوة الروسية على قياسها، وإقناع الناس بذلك!