عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

مرةً أخرى حول «تصفية القضية الفلسطينية»!

تصرّ بعض القوى والشخصيات السياسية في عالمنا العربي، وفي سورية ضمناً، على تكرار استخدام الفكرة التالية: «العدوان الأمريكي- الصهيوني، يستهدف تصفية القضية الفلسطينية». لا نناقش هنا أقوال وأفكار الشخصيات والقوى المنبطحة باتجاه التطبيع، أو تلك التي أعماها الحقد حد الشماتة بدمها والتهليل لأعدائها؛ فهؤلاء- على كل حال- قد خرجوا من مسرح التاريخ (إنْ كانوا قد دخلوه أصلاً)، واكتفوا بالهوامش وبـ «العراضات الإلكترونية» ...

بعد البيجر... لماذا لا يفجرون الآيفون؟!

«النقطة الأساسية في هذا الحادث ليست مسألة تقنية، لأنه ليس من الصعب تنفيذها من هذه الناحية... لكن ما هي الآثار والتحديات التي يطرحها هذا الهجوم؟ بات ضرورياً رفع معايير الأمان لسلسلة التوريد، وزيادة مستوى تدقيق السلامة للمكونات الإلكترونية والمنتجات الإلكترونية المصدَّرة إلى البلدان التي تقف في وجه هيمنة الولايات المتحدة والدول التابعة لها» - هذا ما يخلص إليه المقال الآتي للأستاذ شين يي، البروفسور في قسم السياسة الدولية بجامعة فودان.

الصراع الغربي- الروسي يدخل مرحلة أكثر تعقيداً!

في خضم دخان الحرب الأوكرانية، وبين أصداء الصواريخ وأصوات الدبلوماسية المتشابكة، تتبدد الخيوط بين الغرب والشرق كأنها خيوط عنكبوت تتلاشى في ريحٍ عاتية. وفي هذه اللحظات الحرجة، حطَّت أقدام الدبلوماسية الغربية على أراضي كييف، حاملةً معها رسائل التضامن والتحدي بآن معاً، بينما اكتسبت كلمات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين طابع التحذير، مشيرةً إلى احتمالاتٍ قد تقود العالم نحو مواجهة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً منذ عقود.

من يريد «خروج المارد»؟ stars

خرج مساعد الرئيس الروسي للشؤون البحرية نيكولاي باتروشيف منذ أيام بتصريحات مثيرة نبّه فيها إلى إمكانية حيازة اليابان أسلحة نووية وقدرات صاروخية متطورة بقواها الذاتية. تصريحات المسؤول الروسي بدت للبعض مبتورة لا سياق لها، فهل هي كذلك فعلاً؟

خطة التفجير الأمريكية تدخل مرحلة جديدة...

شغلت المفاوضات التي قادتها واشنطن منذ بدء الحرب في غزّة حيزاً كبيراً من التحليلات، لكنها تدخل اليوم مرحلة جديدة، ويتضح أكثر من أيّ وقتٍ مضى، أنها كانت مناورة هدفها الفعلي الإبقاء على درجة الحرارة المرتفعة في الإقليم، وتحويل الأجواء الملتهبة في فلسطين إلى نقطة ارتكاز لتوسيع الاشتباك وتفجير المنطقة إنْ أمكن.

قضايا الشرق .. أمريكا ولغز «عدم الاستقرار»

أعلن عدد من المسؤولين العراقيين عن انتهاء «المحادثات الفنية لاتفاق سحب القوات الأمريكية من العراق»، وبالرغم من أن إعلان الاتفاق بشكلٍ رسمي لم يصدر بعد، إلا أن التقديرات تقول: إنه سيخرج إلى الضوء في شهر تشرين الأول القادم، فهل حقاً ستخرج الولايات المتحدة من العراق؟ أم أنّنا أمام جولة جديدة من المماطلة؟

انسحاب القوات الأمريكية من العراق خلال سنتين ونصف باتفاق جديد stars

أفاد تقرير حصري لوكالة رويترز اليوم السبت 7 أيلول بأن اتفاقاً عراقياً-امريكياً تم التوصل إليه للانسحاب الكامل لبقايا قوات الاحتلال الأمريكي من العراق بحلول نهاية العام 2026 على أن ينسحب مئات منهم قبل ذلك بحلول أيلول 2025. وسيبقى "وجود استشاري" بحسب التقرير.