عرض العناصر حسب علامة : النفط

إسرائيل تغازل أذربيجان لضرب إيران

هل تسعى كل من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية إلى إقامة علاقات إستراتيجية مع دول الجوار لإيران, وذلك بانتظار شن هجوم محتمل على طهران? لقد جاءت الإجابة الأكيدة على هذا التساؤل في الخامس عشر من شهر أيار الماضي, عبر الصحيفة الإسرائيلية يديعوت احرونوت, على ضوء التصريحات التي أدلى بها وزير البنيات التحتية الوطني بنيامين اليعازر, في المعهد الإسرائيلي للطاقة والنفط, اثر عودته من زيارة قام بها إلى باكو. حيث كان مما قال: «أذربيجان دولة مسلمة ذات أكثرية شيعية, وهي متاخمة لإيران. ونحن مهتمون بتقوية العلاقات معها. وقد حققنا مجموعة من النجاحات الهامة فيما يخص قضايا الطاقة, ومواضع اخرى كذلك». وكان يوحي من خلال ذلك إلى مناقشة بعض المسائل الآنية الساخنة مع الرئيس الهام اليي , وقريبه, الذي يشغل في الوقت نفسه منصب مدير المؤسسة النفطية الأذرية, والمقصود هنا ناتج اليي.

بدائل النفط أداة جديدة للتحريض ضد العرب

يبدو أن "التحريض ضد العرب" الذي كان السلاح المفضل خلال عقد الثمانينيات، وملمحاً ملازماً للحملات الانتخابية الأمريكية بدأ يعود إلى الواجهة مجدداً، لكنه تلفع هذه المرة برداء جديد يختلف عما سبقه. ويمكن التمييز بين مظاهر التحريض ضد العرب السائدة حالياً وتلك التي كانت منتشرة قبل عقود باستحضار أشكاله الفجة السابقة عندما كانت المشاعر المعادية للعرب تستغل لتهميشهم سياسياً وعرقلة مشاركتهم في الحياة العامة الأمريكية.

النفط يقطر دماً!! شعوب العالم تحاكم أمريكا كمجرم حرب

أثبت تقريرا هانس بليكس ومحمد البرادعي في جلسة مجلس الأمن يوم 14 شباط، خلو العراق من أسلحة الدمار الشامل. كما أثبتت تلك الجلسة الفريدة أن أكثرية أعضاء مجلس الأمن تصفع واشنطن ولندن، وتؤيد المضي في عمليات التفتيش وإعطاء المفتشين المهلة الكافية لإنجاز مهامهم بعيداً عن ضرب طبول الحرب ومنطق الهيمنة على الأمم المتحدة وشعوب العالم قاطبة.

الامبريالية المتأزمة توسع ارهابها المنظم ضد الشعوب ملوك النفط في واشنطن  يريدون رأس شافيز… وثروات بلاده

بعد تطويقهم منابع نفط قزوين عسكرياً واقتصادياً إثر حربهم في أفغانستان ضمن ما يسمونه بالحملة على «الإرهاب الدولي» ورموزه - وهو صنيعتهم بالأساس-

كاتب خطابات بوش لا يعرف ماذا يكتب!

تبين أن خطة الرئيس جورج بوش لتقليص استيراد النفط من الشرق الأوسط ليست عملية أكثر من خطته التي أطلقها قبل عامين ثم ضاعت في غياهب النسيان لإرسال رجل إلى المريخ!

«إيفو مورالس» يفتح باب التحليلات حوله...

كوّن اليمين الأمريكي المتطرف رأيه حول رئيس بوليفيا الجديد. فقد أعلنت صحيفة واشنطن تايمز، أنّ «عدواً لأمريكا» تم انتخابه في بوليفيا، وأطلقت جرس الإنذار حول إعادة تأميم الموارد النفطية.

هل هناك فرق بين الموارد المتجددة وغير المتجددة؟

يعتقد البعض أن البديل القادم للموارد المالية العائدة عن استثمار النفط هو بلا شك توسيع الثروة الحيوانية والاعتماد عليها كمدخل اقتصادي أساسي، هذا بالإضافة إلى كونها حلاً مستقبلياً لمشكلة البطالة.

نزعة الهيمنة النفطية الأمريكية من منظور اقتصادي

بدأ اصطلاح بيك أويل Peak Oil (نفط الذروة) يثير قلق الكثيرين في عالم النفط، وهذا الاصطلاح يشير إلى النقطة التي يبدأ فيها إنتاج النفط بالتوقف عن الزيادة ويتحول إلى حالة انخفاض محتمة على الأمد الطويل. وبما أن الطلب على النفط يزداد بشكل مستمر ومتصاعد جداً فإن النتيجة التي تظهر عند ذلك هي ارتفاع حاد بأسعار النفط. وحتى لو انخفض الازدياد في إنتاج النفط أو استوى عند درجة معينة، فإن التحكم في تزويد وتصدير النفط في العالم سوف يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ربما بدرجة أقل تسارعاً وحدّة لكن الطلب المتزايد عليه سيدفع إلى هذا الارتفاع.

شركات النفط الأمريكية تخطط لسرقة القرن في العراق

تحت غطاء الجلبة حول إيران والفوضى العارمة في العراق، يتكشف بهدوء الصراع الحقيقي من أجل السيطرة على الشرق الأوسط. وبينما تمارس الدول النفطية في العالم سيطرة متزايدة على مصادر الطاقة الخاصة بها، فإن العراق بات قاب قوسين أو أدنى من التخلي عن ثروته لصالح شركات النفط الأميركية والبريطانية. وإذا جرت الأمور كما خطط لها، فإن الشركات النفطية العملاقة ستكون قد قامت بسرقة القرن.