عرض العناصر حسب علامة : النفط

«إيفو مورالس» يفتح باب التحليلات حوله...

كوّن اليمين الأمريكي المتطرف رأيه حول رئيس بوليفيا الجديد. فقد أعلنت صحيفة واشنطن تايمز، أنّ «عدواً لأمريكا» تم انتخابه في بوليفيا، وأطلقت جرس الإنذار حول إعادة تأميم الموارد النفطية.

هل هناك فرق بين الموارد المتجددة وغير المتجددة؟

يعتقد البعض أن البديل القادم للموارد المالية العائدة عن استثمار النفط هو بلا شك توسيع الثروة الحيوانية والاعتماد عليها كمدخل اقتصادي أساسي، هذا بالإضافة إلى كونها حلاً مستقبلياً لمشكلة البطالة.

نزعة الهيمنة النفطية الأمريكية من منظور اقتصادي

بدأ اصطلاح بيك أويل Peak Oil (نفط الذروة) يثير قلق الكثيرين في عالم النفط، وهذا الاصطلاح يشير إلى النقطة التي يبدأ فيها إنتاج النفط بالتوقف عن الزيادة ويتحول إلى حالة انخفاض محتمة على الأمد الطويل. وبما أن الطلب على النفط يزداد بشكل مستمر ومتصاعد جداً فإن النتيجة التي تظهر عند ذلك هي ارتفاع حاد بأسعار النفط. وحتى لو انخفض الازدياد في إنتاج النفط أو استوى عند درجة معينة، فإن التحكم في تزويد وتصدير النفط في العالم سوف يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ربما بدرجة أقل تسارعاً وحدّة لكن الطلب المتزايد عليه سيدفع إلى هذا الارتفاع.

شركات النفط الأمريكية تخطط لسرقة القرن في العراق

تحت غطاء الجلبة حول إيران والفوضى العارمة في العراق، يتكشف بهدوء الصراع الحقيقي من أجل السيطرة على الشرق الأوسط. وبينما تمارس الدول النفطية في العالم سيطرة متزايدة على مصادر الطاقة الخاصة بها، فإن العراق بات قاب قوسين أو أدنى من التخلي عن ثروته لصالح شركات النفط الأميركية والبريطانية. وإذا جرت الأمور كما خطط لها، فإن الشركات النفطية العملاقة ستكون قد قامت بسرقة القرن.

النصرة.. النصرة... أيها القضاء

سينظر القضاء السوري في الحادي عشر من الشهر الجاري بالدعوى المرفوعة من عمال شركة «شل» سورية ضد إدارة الشركة.. هذه القضية التي كنا في «قاسيون» قد أسهبنا في شرحها وعرضها على الرأي العام، وقمنا عبر موقعنا الإلكتروني بحملة تضامنية مع العمال الذين تم حرمانهم من كافة حقوقهم ومستحقاتهم، ورفعنا في هذا الصدد رسالة إلى رئيس الجمهورية موقعة من عشرات العمال الذين وقع عليهم الظلم والإجحاف.

عمال شركة شل سورية.. على حافة اليأس! إلى السيد رئيس الجمهورية..

عمال شركة شل سورية، وعبر صحيفة قاسيون، يرفعون صرخة استغاثة إلى السيد رئيس الجمهورية الدكتور بشار الأسد يناشدونه فيها التدخل السريع لرفع الضغط الذي تمارسه بعض الجهات الوصائية على القضاء بالاتفاق مع إدارة شركة شل سورية للتنمية النفطية لكي لا يبت بالقضية المرفوعة ضد الشركة لصالحهم.

كيف تدخل أموال النفط إلى جيوبهم!؟

منذ 26 سنة مضت عندما ارتفعت أسعار النفط، وقفزت أرباح شركاته بالتالي، تم إرسال صحفيين من كل الصحف في أمريكا (بمن فيهم كاتب هذا المقال) إلى محطات الوقود لجمع معلومات وأخبار من سائقي السيارات الغاضبين. وكان ينظر إلى شركة بيغ أويل على أنها عدو رقم واحد للجميع، وحتى أن الكونغرس الأمريكي عقد جلسات لتوبيخ مسؤولي الصناعة النفطية، وقامت الوكالات ومختلف الأجهزة الأمريكية بمن فيها منظمة العمل الأمريكية بعمليات التحري والتقصي بشأن الأسعار. كما قامت بعض المؤسسات الصحفية باستئجار طائرات مروحية للطواف عبثاً فوق المياه بحثا عن علامات على وجود حاويات نفط طافية خارج الشاطئ بانتظار ارتفاع الأسعار أكثر.

إذا ماجفت الأنهر فلن تنقذنا المستنقعات

إن هناك إبليسا آخر بدأ يصرخ من جديد منذ أيام:  أنقذونا قبل أن تفقدونا!. وقد تناسى هذا الإبليس بأنه هو وأعوانه كانوا السبب في الضرر البالغ الذي أصاب المؤسسة.  سنوات طويلة تركوها بدون صيانة فعلية، ولم يتخذوا الإجراءات الملائمة في الوقت المناسب كي تصل التجهيزات إلى هذا الوضع الخطير.  لأنهم يعلمون أن الصيانات الملائمة والجيدة في الوقت المناسب لاتكلف الكثير ولا تدر عليهم الكثير أيضا.  أما الآن وقد بدأت الكارثة التي كانوا ينتظرونها منذ سنوات طويلة والتي تؤهلهم بعد الحصول على الموافقات اللازمة – وما أسهلها – لتوقيع الاتفاقيات الضخمة وشراء كميات كبيرة من المواد والمعدات أيضا لمعالجة الموقف، فقد بدؤوا بالصراخ. وهكذا يبدأ الحصاد عند هؤلاء الأباليس.  حصاد اقتصادنا وخيرات أبنائنا ومقدراتهم.  وتبدأ خسارات المؤسسة بالتراكم والظهور، وهذا ليس من هم الأباليس ولا من ضمن مسؤولياتهم!!!

أمريكا وحروب النفط

تحت عنوان أمريكا ومستقبل النفط كتب ستيف يتيف أستاذ العلوم السياسية والدراسات الدولية في جامعة أولد دومينيون في صحيفتي لوس انجلوس تايمز وواشنطن بوست مادة نشرت بالعربية في صحيفة الوطن القطرية، وهي تلقي الضوء على وجهة نظر أكاديمية أمريكية حول دور النفط وأزمة الطاقة في تأجيج حروب واشنطن وسعيها المحموم للسيطرة على منابع النفط وتحديداً في المنطقة العربية، حتى وإن جاءت هذه الاستنتاجات بمفردات مخففة تعتمد الاحتمال من خلال مفردات مثل  «قد» و«ربما» علماً بأن تجليات الواقع الأمريكي، والسياسة الأمريكية، تقدم ممارسات على الأرض تتجاوز الفعل الاحتمالي. وفيما يلي مقاطع مطولة من هذه المادة.

بعد العقوبات على النفط السوري.. فلنؤمم شركات النفط!!

تأتي العقوبات الجديدة المفروضة على سورية، ومن ضمنها على النفط السوري، لتؤكد أنه ما من حل في الحاضر والمستقبل لدعم أي موقف وطني ممانع في مواجهة الإمبريالية والصهيونية إلا بالاعتماد على عناصر القوة الداخلية من شعب وجيش وقوى ومؤسسات وشركات وطنية.