عرض العناصر حسب علامة : النفط

المأزق الأمريكي.. من الانهيار الاقتصادي.. إلى الانتشار العسكري!

أجرى مراسل صحيفة «القاهرة» المصرية في عددها الصادر يوم 23 أكتوبر 2001 لقاءً مع الرفيق د. قدري جميل وبعض المفكرين السوريين حول الحرب الأمريكية العالمية والتهديدات الأمريكية لسورية... تحت عنوان: «المفكرون السوريون يرصدون حدود الحرب الأمريكية: حرب افتراضية يتم تطويرها إلى حرب حقيقية من قلب آسيا»..

أسعار النفط بلا ضوابط.. شكرا أميركا السحر ينقلب على الساحر/ البرميل لامس الـ 50 $

إثر تحطيم أسعار النفط لأرقامها القياسية والتي وصلت إليها خلال قرن من الزمن، أثارت هذه التحولات موجات واسعة من الاستغراب، وقد أعرب رئيس منظمة الدول المصدرة للبترول أوبك الدكتور«بورنومو يوسيجيانتورو» عن قلق المنظمة للاستمرار في ارتفاع أسعار النفط في السوق العالمية، ووصولها إلى أرقام قياسية، على الرغم من الزيادة الكبيرة في سقف الإنتاج العالمي للنفط.

كاسترو: أصدقاء الولايات المتحدة يخافونها.. لكنهم لا يحترمونها!

 في أوائل تشرين الثاني 2001 ألقي فيديل كاسترو كلمة موسعة عبر قناة التلفزيون الكوبي وفيما يلي مقطعاً هاماً من تلك الكلمة:
«أنا لا أوافق الرأي أن هدف الولايات المتحدة الأمريكية هو النفط في حربها في أفغانستان، إنني أربط هذا بأهدافها الجيوستراتيجية، لا أحد يرتكب أخطاءً كهذه للبحث عن النفط، خاصة عندما يجري الحديث عن قوة عالمية لديها مداخل إلى كل نفط العالم، حتى إلى النفط والغاز الروسيين، يكفيها أن توظف، أن تشتري، وأن تدفع…
حتى أنها من واقع امتيازاتها تستطيع الحصول على النفط بطبع سندات خزنية مؤجلة ثلاثين عاماً. إنها هكذا تشتري بضائع وخدمات منذ ثمانين عاماً وقد كلفها ذلك حتى الآن /5.6/ تريليون دولار.

  دارفور السودان : طريق محاسبة مصر

الصورة الجديدة للإمبراطورية الأنجلو أمريكية تضع جانباً مسألة أسلحة الدمار الشامل والحرب على الإرهاب كذريعة لشن الحروب الاستباقية وتغيير الأنظمة غير المرغوب فيها، وتتوجه مباشرة نحو التدخل العسكري المكشوف.

الروس: لا مشكلة لو وصل  النفط إلى 25 دولار!

تحدثت حاكمة المصرف المركزي الروسي، حول سيناريوهات موضوعة للاقتصاد الروسي، وفق مؤثرات داخلية وخارجية، وفي مقدمتها التغيرات على سعر برميل النفط العالمي.

 

 

الدولار يتابع تراجعه وسط القلق من أثر النفط على الاقتصاد الأميركي

تراجع الدولار مقتربا من أدنى مستوياته في شهرين والذي بلغها أخيرا أمام اليورو وأقلها في ثلاثة أشهر أمام الفرنك السويسري مع تأهب الأسواق لمواجهة احتمال تضرر الاقتصاد الأمير كي من ارتفاع تكلفة الوقود.

قراءة في آلية النفط العالمي.. هل ستنتصر إرادة «الأوبك»... على جشع العالم المتقدم؟

عندما نتحدث عن منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» فنحن نتكلم عن منظمة تمثل اكثر من ثلث الإنتاج العالمي من النفط، وتستحوذ على أكثر من نصف الاحتياطي العالمي من الذهب الأسود، المحرك الأساسي لدوران ماكينة النشاط الاقتصادي العالمي.

قرار حكومي مرتقب سيرفع عجز الميزان النفطي بنحو 11 مليار ليرة سنوياً!

دون تبريرات أو مقدمات كشفت إحدى الصحف شبه الرسمية عن عزم الحكومة إعادة النظر بالعمولة النافذة لمادتي البنزين والمازوت لأصحاب محطات بيع الوقود في القطر، ونسبتّها لمصادر مطلعة، والتي أكدت تشكيل لجنة لدراسة الموضوع تضم ممثلين عن وزارة المالية، والنفط وشركة المحروقات، واتحاد غرف التجارة وغيرهم من المعنيين، ولكن التساؤل الذي لا بد من طرحه بالدرجة الأولى: هل سيتحمل المواطن تبعية رفع أرباح هؤلاء المستثمرين، وذلك من خلال زيادة أسعار المشتقات النفطية مستقبلاً؟! وهي على المقلب الآخر، ستعني زيادة أرقام العجز في الميزان النفطي، والتي ستدفعها الدولة من جيوب السوريين في المحصلة لتضعها في «خزنات» وثروات هؤلاء المستثمرين؟!