عرض العناصر حسب علامة : النفط

النفط الإيراني مقابل البضائع الروسية

ناقشت روسيا وإيران بتاريخ 13-3-2017، اتفاقيات للتبادل التجاري عبر المقايضة، لمبادلة النفط الإيراني، بالسلع الروسية. وتشير الاتفاقية إلى إمكانية تزويد إيران لروسيا بحوالي 100 ألف برميل نفط يومياً، وحوالي 5 مليون برميل نفط سنوياً.

 

 

استيراد المشتقات.. يفتح «باب جهنم»

بدأت عمليات استيراد المشتقات النفطية الخام جاهزة، عبر الحكومة بالدفع المباشر للبواخر الناقلة، وعبر القطاع الخاص من صناعيين وتجار براً.. وفي كلتي عمليتي الاستيراد، هناك تكاليف كبيرة، وكتلة ضخمة من الطلب على القطع الأجنبي، وإمكانية استمرارية تدفق للمحروقات أقل..

 

متاهات المشتقات النفطية في 2016..

كلما احتدت أزمة المحروقات، كثرت التصريحات المرتبطة بقطاع النفط عموماً في رَدّ فعلٍ حكومي على الضغوط الناجمة عن فشلها في إدارة الملف، الذي يتعقد مع تعقد المصالح الكامنة وراءه، وليس فقط نتيجة صعوبات الاستيراد، والأوضاع الأمنية المتوترة فيما تبقى من مناطق إنتاج..

تعجيز (محروقات) يطرح بدائلها..

يتم الحديث عن السماح لصناعيين وجهات خاصة سورية باستيراد مادة المازوت، كما تم السماح سابقاً باستيراد الفيول والغاز السائل، ويأتي هذا طبعاً، في تفاعلات أزمة المحروقات المستمرة، والمتكررة في سورية، كأحد أهم معالم فشل إدارة الأزمة الاقتصادية، خلال سنوات الأزمة، ونجاح مفاقمتها..

الصورة عالمياً

أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال لقائه مع عدد من الطلاب، عن ضرورة بقاء أوروبا موحدةً، على الرغم من كل الجهود الرامية اليوم إلى بناء جدران فاصلة جديدة فيها.

الجزائر: الاقتصاد المنتج لتجاوز هاوية النفط

نتيجة الأزمة الاقتصادية في الجزائر، والتي أخذت تتنامى في الفترة الأخيرة، تظهر بوادر تحركات متصاعدة، لا سيما في تلك الولايات المهملة تنموياً منذ فترة طويلة من قبل الحكومات الجزائرية المتعاقبة، وهي مرجحة لاحتمالات غير متوقعة، لا سيما أن بعض المؤشرات تدل على دور مشكوك فيه من قبل التجار الجزائريين.

(ديمقراطية الكربون): السلطة السياسية في عصر النفط

مع انتهاء عصر النفط، وبداية عصر الطاقات البديلة، يتضح أن السبب الرئيس وراء ذلك، ليس حرص الدول الغربية على الطبيعة، بل انتهاء الجدوى الاقتصادية القائمة على أعلى معدل ربح ممكن من الطاقة، وليس بزوغ فجر الطاقات البديلة القائمة على الاكتشافات والاختراعات العلمية، تلك التي جرى قمعها طويلاً لصالح الاستثمار، حتى القطرة الأخيرة في الوقود الأحفوري.

 

نتائج روسية - سعودية في ختام «حرب النفط»

ستتخلص روسيا في 2016 من نسبة 94% من التراجع في النمو الذي عانى منه اقتصادها في عام 2015، بعد اندلاع أزمة النفط، وتطبيق العقوبات الاقتصادية في نهاية عام 2014، وأثرها على العملة الروسية الروبل. حيث أن الاقتصاد الروسي من المتوقع أن يتراجع بنسبة 0.2% فقط بالنسبة للعام الماضي، بعد أن كان قد تراجع نموه في عام 2015 بنسبة 3.7% بالمقارنة مع عام 2014. والأمر الملفت: أن الأزمة الاقتصادية التي أثرت كثيراً على قيمة الروبل مقابل الدولار، نجحت في المحافظة على مستويات التضخم منخفضة بحدود 5.8- 6.1% سنوياً. 

 

 

حقيقة الصراع وظلاله بين السودان وجنوبه.. نفط السودان: تجسير درب النار.. ودور اللاعبين الكبار!

إذا كان ثمة شيء تكثفت حوله مشاعر التخبط لتحقيق انفصال جنوب السودان عن شماله، فهو الحماسة الزائدة التي أقدم بها الطرفان على تجزئة السودان وإشعال ملف النفط. فبينما كان الجنوبيون يصوتون للانفصال، كان النفط حاضراً في المخيّلة لا يغضُّ عنه طرف الجنوب ولا الشمال. وذلك يؤكد أنّ مشكلة النفط، كواحدة من القضايا العالقة بين البلدين، هي الواجهة التي تختبئ وراءها الأوضاع الجديدة، كنتائج للانفصال تنوء بحمل أعبائها السياسية والأمنية والاقتصادية. وحين تم الانفصال بقي النفط يرسم في طريق عبوره من جهة الشمال درباً من النار يصعب تجاوزه أو القفز عليه.

رسالة من عمال نفط الرميلان: هناك ما هو أسود من النفط!!

تعتبر حقول النفط في الرميلان من أهم القطاعات الاقتصادية في البلاد، لدور ها الهام في دعم الاقتصاد الوطني، والعاملون في هذه الحقول يحققون الخطط الإنتاجية السنوية في مختلف الظروف الصعبة التي تحيط بهم. إلا أن تحقيق الخطة الإنتاجية، وزيادة الإنتاج لم تنعكس على تحسين ظروف العمل ورفع المستوى المعيشي لعمال الرميلان، بل على العكس، باتت جميع المكاسب والامتيازات التي يتمتع بها العمال منذ عشرات السنين تحت رحمة ومزاجية المدير وبعض المتنفذين مستندين لقرارات فوقية وفرمانات شخصية.