عرض العناصر حسب علامة : اللقاحات

لا تتعلموا من أوروبا الجاهلة... بل من الصين

ذكرت وسائل الإعلام بأنّ أوروبا أصبحت من جديد بؤرة لوباء كورونا، مرجعةً السبب إلى تباطؤ معدلات التلقيح، ونشر المعلومات المضللة، وتخفيف القيود. يبدو أنّ أوروبا اتخذت قرار التعايش مع الفيروس، ويرجع ذلك أساساً إلى أنّ معدلات الإصابة لم تعد مهمّة مهما ارتفعت في أوروبا. لقد بات انتشار الوباء مقبولاً بالنسبة للأوروبيين طالما أن المستشفيات قادرة على استيعاب المصابين.

الغرب قدّم 14% فقط من الجرعات التي وعد بها الدول الفقيرة

تتلّقى البلدان النامية سيولاً لا نهاية لها من الوعود الغربية دولاً وشركات بأنها سوف تمدّها باللقاحات والأدوية وغيرها من مستلزمات مكافحة وباء كوفيد-19. لكن يتبيّن بالأرقام حتى الآن أنّ الجهات التي تصدر هذه الوعود فاشلة في الإيفاء بوعودها وفقًا لتقرير جديد نشر مؤخراً «تحالف لقاح الشعب»، في 19 تشرين الأول الماضي، وهو تحالف من عدة منظمات، بينها أوكسفام وغيرها، تراقب وتجمع بيانات حول كيفية توزيع اللقاحات في العالم، داعية إلى عدالتها وتنتقد أنانية وجشع شركات الدواء الاحتكارية الكبرى والقوى السياسية التي تمثّلها.

هل الإضرابات الأمريكية ضدّ اللقاحات حقاً؟

باختصار: موجات الإضراب المتزايدة التي انطلق بها العمّال مؤخراً في الولايات المتحدة، تطالب برفع الأجور وتحسين ظروف العمل، ولا تهدف لرفض اللقاح الإجباري. لقد طفح الكيل بالعمّال في الولايات المتحدة، وكان الشهر الماضي مليئاً بالإضرابات لدرجة أنّهم أطلقوا عليه اسم «Striketober / إضرابكتوبر»، ولهذا استقطبت احتجاجات العمّال الكثير من الاهتمام.

الصين تتبرع لفلسطين بمليون جرعة لقاح سينوفارم

أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة اليوم (الأربعاء) أن مليون جرعة لقاح مضاد لمرض فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) ستصل الأراضي الفلسطينية قريباً بتبرع من الصين.