عرض العناصر حسب علامة : السعودية

«للدفاع ضد إيران لا لقمع الثورات في المنطقة» ألمانيا تبيع السعودية 200 دبابة بموافقة «إسرائيل»

شددت مصادر دبلوماسية وعسكرية ألمانية على أن صفقة بيع 200 دبابة من أحدث طراز ليوبارد2 للنظام الحاكم في المملكة السعودية، لا تهدف لقمع الانتفاضات الشعبية المحلية أو الإقليمية، وإنما لتعزيز القدرات العسكرية السعودية في حالة حرب محتملة ضد إيران. وأكدت أن الصفقة تخطى برضا «إسرائيل».

فنزويلا الأولى باحتياطها النفطي

تخطت فنزويلا السعودية بوصفها صاحبة أكبر احتياطات للنفط الخام في العالم، حسب نشرة منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) الإحصائية السنوية عن العام 2010.

تدابير عسكرية لحروب عدوانية

تشهد المنطقة عسكره غير مسبوقة تعمل عليها الولايات المتحدة و«إسرائيل» وكانت تلك العسكرة تأخذ شكل صفقات بلغ آخرها قرابة ستين مليار دولار تعاقدت فيها المملكة السعودية مع الولايات المتحدة الأمريكية. ولم تكتف احتكارات السلاح بذلك، لأن القواعد العسكرية تنتشر في صلب المنطقة العربية وحولها.

نسخة معدلة للمخطط الأمريكي والدور السعودي المرتقب

هل انهزمت أمريكا و إسرائيل أمام الشعوب المقاومة؟ وهل ما يحضر له حالياً من بوادر سلام في المنطقة دليل على فشل المشروع الأمريكي في الشرق الأوسط؟ أم أنها مناورة لإعادة ترتيب الأوراق بداية لانسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من العراق و توجيه ضربة ساحقة لإيران باعتبارها الخطر الأقوى على إسرائيل و المشروع الأمريكي؟

.. و «استباق» آخر ينسحب على القمة «المفرغة» مسبقاً

أجرت الإدارة الأمريكية اتصالات منفردة مع «إسرائيل» والسعودية، استعداداً للقمة العربية في الرياض وذلك في وقت سبق لإسرائيل أن طلبت بإجراء تعديلات على المبادرة العربية، لتصبح أساساً متفقاً عليه لتجديد العملية السلمية،

«التفعيل» بـ«التعديل»

على قرارات «قمة الرياض»، اختلفت ردود الأفعال، وتمايزت التحليلات، وتعددت التوقعات، وتباينت الرهانات، فمدحَ مَن مدَح، وقدحَ مَن قدَح، واحترس مَن احترس، ورهنَ موقفه بالترجمات العملية للقرارات مَن رَهَن، لكن الجميع رأى في قرار تشكيل لجنة برئاسة السعودية لتفعيل «المبادرة العربية» بعد التأكيد عليها، القرار الأهم، وهذا صحيح لأنه يمثل الموقف الرسمي العربي الراهن مِن الملف الأهم، أي ملف الصراع العربي الإسرائيلي، وجوهره القضية الفلسطينية التي مضى ستون عاماً على «نكبة» شعبها، وأربعون عاماً على «هزيمة»، (عفوا «نكسة») احتلال ما تبقى مِن أرضه، أما مصير قرار «التفعيل» هذا، فإن على المرء في التنبؤ به، الاحتكام إلى:

إلى أين بعد قمة الرياض؟

بعد أن حشد قادة العرب كل قواهم «لإنجاح» قمة الرياض سواء لإكرام السعودية أو من هو خلفها يتساءل البعض عن سر الاهتمام المفاجئ لايهود أولمرت رئيس وزراء كيان العدو ليس بالقمة أو المبادرة العربية، بل بذلك الدور الذي يمكن أن تلعبه السعودية في هذه المرحلة بالذات فيما يتعلق بالصراع العربي ـ الصهيوني على سكة التنازلات العربية الرسمية من «لاءات مؤتمر الخرطوم، إلى إحياء جثة المبادرة». وهنا أجاد الدكتور سليم الحص بالقول إن «المبادرة تعني القبول بنصف حل وعند التفاوض عليها تتحول إلى ربع حل»، وهذا هو عين التفريط بالحقوق العربية وهو مايرفضه الشارع العربي!

اليمن خسر مليار دولار بقطاع النفط

خسر اليمن إيرادات تقدر بنحو مليار دولار منذ أن أدى تفجير لتوقف خط الأنابيب النفطي الرئيسي في البلاد عن العمل منذ منتصف آذار الماضي وفق ما أفاد مسؤول يمني كبير.

بن علي يواجه حكماً بالسجن عشرين عاماً

أعلنت السلطات التونسية أن الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي يواجه عقوبة بالسجن تتراوح بين خمسة أعوام وعشرين عاماً عند بدء إجراءات محاكمته غيابياً في العشرين من حزيران الجاري. وأضافت أن بن علي الذي فر إلى السعودية في كانون الثاني الماضي قد يواجه العقوبة القصوى في اتهامات أخرى قد توجه إليه لاحقاً.

الشرع: عمر الإمبراطورية الأمريكية قصير.. وسورية مستعدة لمواجهة العدوان

أكّد نائب الرئيس السوري، فاروق الشرع في محاضرة بمناسبة عيد الصحافيين أقيمت في دمشق يوم الثلاثاء 14/7/2007 أن سورية تستعد لمواجهة عدوان إسرائيلي محتمل، وإن كانت لا تريد الحرب، موضحاً أن دمشق لن تحضر المؤتمر الدولي للسلام الذي دعا إليه الرئيس الأميركي جورج بوش، حتى لو دعيت إليه، وعبر الشرع عن أسفه للدور شبه المشلول للسعودية، محمّلاً بشكل غير مباشر مسؤولية فشل اتفاق مكة.