عرض العناصر حسب علامة : الجوع

اليونيسيف: قرابة 5–6 ملايين طفل يسقطون ضحية سوء التغذية

وفق صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، فإن 5.6 ملايين طفل يموتون سنوياً بسبب سوء التغذية. كما تؤكد هذه المنظمة الدولية في تقريرها الذي نشر في الثاني من أيار بعنوان: التقدم بالنسبة للأطفال: حصيلة التغذية، أنّ نحو 146 مليون طفل ربما يموتون في السنوات الأولى من عمرهم بسبب نقص الوزن.

عمل إبداعي.. وإجراءات خطيرة

إذا كان الخلل قد أصاب التوازنات الاقتصادية، والذي تجسد في نمو القطاعات الخدمية بمعدلات تفوق معدلات نمو القطاعات السلعية وزيادة الإنفاق والاعتماد على المساعدات الخارجية في تمويل الاستثمار وغير ذلك، فإن التوازن قد اختل بين المؤسسات الحزبية والمنظمات الشعبية والنقابات المهنية، ربطت عضوياً بمؤسسة الدولة التي يقودها حزب البعث، وانطلاقاً من ذلك فقد تعثرت المنظمات والنقابات في الاستجابة للمتغيرات الاقتصادية وفي الاستجابة للتطوير والتحديث، أصيبت المنظمات بالخلل الذي أصاب المؤسسات الحزبية، واختلط العمل الحزبي بالنقابي بالإداري مع تغييب كامل لدور المؤسسة وأصبح المنصب حزبياً أو نقابياً أو إدارياً هو منهج التفكير.. هو الأساس من أجل بعض المكاسب.

الأفكار لها أجنحة.. فعلى أي أجنحة نحن؟

في مكتبة أبي الضائعة تحت الغبار بدأت ولادة جديدة - قديمة لأفكار لم نكن نظن أنها قد تعيش من جديد، فتعود بنا الذاكرة إلى ثلاثينيات القرن الماضي. «كراسات السجن» لأنطونيو غرامشي الذي نأخذ منه الاقتباس التالي: «في لحظة معينة من حياتها التاريخية تنفصل الطبقات الاجتماعية عن أحزابها التقليدية، وبعبارة أخرى، لم تعد تلك الأحزاب بشكلها التنظيمي الخاص وبرجالها الذين يكونوها ويمثلونها ويقودونها، معترفاً بها من طبقتها التي تعبر عنها. عندما تقع مثل هذه الأزمات، يصبح الوضع حرجاً، لأن المجال ينفسح أمام الحلول العنيفة، ونشاطات القوى المجهولة التي يمثلها «رجال القدر» الكرزميون».

دلالات استفهام ...هل يستطيع الميت أن يحمل ميتاً؟!

لماذا نشيح بأبصارنا عن حقائق نعيشها يومياً؟ تُستهلك فيها أعصابنا وتُشتت أفكارنا. وخاصة أن ميزتنا في عدم قبولنا للصراع الإنساني الذاتي في سبيل الرأي والرأي الآخر...

كلنا شركاء بالوطن، نحن أبناؤه ونسيج بنيانه، ونحمل رايته الحرة، ويحق لنا التساؤل والاستفهام من خلال ذلك:

بعد 31 عاما من أحداث يناير 77: هل تتكرر مظاهرات الجوع؟

في تقديمها لملف موسع أعده قسم التحقيقات لديها ذكرت صحيفة «المصري» في القاهرة في عددها بتاريخ 19-1-2008 أن شهر يناير دخل التاريخ المصري من أوسع أبوابه.. ليس فقط لأنه أصبح في عرف المصريين شهر الحرائق الكبرى والحوادث المروعة، ولكن لأنه ارتبط في أذهانهم بذكرى قديمة لأعنف مظاهرات ضربت البلاد بالطول والعرض...

ومن العشق... ما يذل

هذا هو أنت أيها الوطن الغالي، وها نحن عشاقك، أذلاء على أعتابك، مقهورون مهانون على أبواب رزقك، يعصرنا الجوع والعُري والبرد، حتى نكاد لا نحظى بلحظة نوم هانئ آمن، مطمئنين على فلذات أكبادنا الذين أخذت منهم المعاناة كل مأخذ. غرباءٌ فيك وأنت غريب عنا. جياعٌ عراةٌ يسحقنا البرد والزمهرير، وأنت لا تدري، أو قد تدري ولكنك لا تبالي.

أزمة منهجية.. الجوع والفوضى

يهدّد الجوع أكثر من ثلاثة ملايين ونصف المليون من الأطفال الذين تقلّ أعمارهم عن خمسة أعوام. في أي بلدٍ أفريقي؟ ببساطة في الولايات المتحدة الأمريكية. المصدر: أما في العالم الثالث، فستكون «مجزرةً» حقيقية!

«الجوع يدق أبواب اللبنانيين جميعاً» ناصر قنديل: باشروا بتخزين البيض الفاسد والنعال القديمة لاستقبال بوش!

وسط سراديب استعصاء مخارج الأزمة اللبنانية بين ممثلي مشروعين متناقضين، أحدهما مساوم والآخر مقاوم، واكب النائب اللبناني السابق ناصر قنديل التسريبات الأمريكية حول احتمال وضرورة تنظيم زيارة للرئيس الأميركي جورج بوش إلى بيروت في العاشر من الشهر المقبل من ضمن الحملة الانتخابية الأمريكية «شريطة أن لا تكون التسوية قد تمت في لبنان قبل ذلك التاريخ»، كي يتسنى اخذ صورة تذكارية يمسك بها بوش بيد فؤاد السنيورة بعدما جعل منه رمزاً في أعين الأميركيين للانتصار الأمريكي الوحيد في منطقة الشرق الأوسط، أمام الفشل المتداعي في كل من العراق وأفغانستان وفلسطين وعجز مؤتمر انابوليس عن تقديم إقناع للأميركيين بأن السلام العربي-الإسرائيلي قد اقترب بمساعي الإدارة الأميركية.

الجوع وسط الفساد في إثيوبيا: الطعام يكفي لطفل واحد، فأي من التسعة تختار؟

أديس أبابا, (آي بي إس) - أرغمت أزمة الغذاء أهالي أثيوبيا على خيارات قاسية. فعندما سافرت مولو بابوش من أديس أبابا إلى ريف الجنوب المتضرر من الجفاف، رأت شقيقها ضعيفاً هزيلاً، وحيواناته محتضرة، وأبناءه التسعة يتألمون من الجوع. فقدرت أن في وسعها أن تحمل معها طفلاً واحداً إلى أديس أبابا لإطعامه ورعايته، ولكن أياً منهم تختار؟