قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
جاءت تفاعلات الأزمة السورية، بشقها السياسي، لتظهر أن الهياكل السياسية التي أنشئت على مقاس محاولات التدخل الخارجي المباشر في حينه- «مجلس اسطنبول» بالدرجة الأولى- باتت غير قابلة بنيوياً ومنطقياً للاستمرار، بنتيجة ميزان القوى الدولي المتشكل
«نعيش على ما تبقى من الفتات، نلف سجائرنا من ورق الخبيّزة، لم نر الخبز ولا فتاته منذ الخامس من رمضان الماضي، حليب الأطفال مفقود، المسنون يعانون أمراضاَ خطيرة دون عناية، ونحن مهددون بكارثة إنسانية خلال أقل من ثلاثة أسابيع، فموارد غذائنا نضبت، وكل ما ادخرناه سينفد قريباً»،
ألقى الرفيق الدكتور جمال الدين عبدو عضو مجلس الشعب مداخلة في جلسة مجلس الشعب بتاريخ 1/10/2013 وبحضور الحكومة. فيما يلي نص المداخلة:
كشفت قائمة مجلة (فوربس- الشرق الأوسط) أن سورية في عام 2013 تصنف الخامسة من حيث تركز الثروات في الشرق الأوسط والأولى بعد دول الخليج العربي النفطية
أعلن المصرف المركزي أن قائمة تزيد عن 300 شركة ومستورد، من كبار السوق جميعه من المخالفين لأنظمة القطع الأجنبي، حيث تشير المعلومات إلى حصولهم على تمويل بالقطع الأجنبي لمستوردات أعلن المصرف المركزي أنها لم تدخل البلاد،ومن خلال تدقيق البيانات الجمركية التي يلزم القانون التاجر والمصرف بتقديمها والتدقيق بها تبين أنها مزورة..
تشهد العديد من مناطق البلاد ظاهرة جديدة في الصراع الدائر على سورية وفيها، تتجسد في المعارك الدائرة بين الجماعات المسلحة نفسها، التي تمتد يوماً بعد يوم إلى مناطق جديدة في إطار فوضى الحرب الدائرة
تزايدت في الفترة الأخيرة الشكاوى المتعلقة بعمل شركة جوان «جوان تورز سابقاً». وقد كانت هذه الشركة تمتلك سابقاً مكتبين في منطقة جسر فيكتوريا أحدهما للشحن والآخر لقطع التذاكر، إلا أنها فقدتهما- حتى إشعار آخر- بسبب عدم تسديدها الالتزامات المالية لاستثمارهما إلى المؤسسة العامة للخط الحديدي الحجازي.