عرض العناصر حسب علامة : البطالة

أعيدوا حقوق السواعد التي بنت الوطن!

مع استمرار تحالف قناصي الدم وقناصي لقمة خبز الشعب السوري الفقير المقتول والضحية على جميع الجبهات في الحرب الدائرة على أرضنا ولحمنا ودمنا، وسدّ دروب النجاة والإمدادات الغذائية عن محافظة كاملة، توقّف عمّال معمل «ريّان بلاست» في السويداء عن العمل لمدة ثلاثة أسابيع، بسبب النقص الحاد في مادة المازوت التي تحتاج لطرق آمنة في ظل ارتفاع منسوب التوتر الأمني-العسكري، وقطع الكهرباء 12 ساعة يومياً، واستهداف شاحنات المواد الأولية والمدنيين، الأمر الذي يحتّم ضرورة الحل السياسي لجميع هذه المشاكل الاقتصادية وتحريرها من براثن وأنياب الميليشيات المسلحة المرتزقة المرتبطة بالفساد تحت مسميات وأقنعة كثيرة، والتي سقطت لتكشف حقيقة تحالف أولئك القنّاصين.

 

الجامعيون في صدارة العاطلين عن العمل.. البطالة إلى 30%.. وسوق العمل مفتوحة لغير المؤهلين!

يخفي أحمد شهادته الجامعية في خزانة أمه العتيقة، ومن بين مجموع الشهادات التي حازها يعتز بأولها، فالابتدائية بقناعته التي يقول بأنها جاءت عن وقائع وتجارب أثبتت أنها (الابتدائية) خير شهادة، وفيها رزق كثير، وجميع أصدقاء دراسته الذين توقفوا عندها، ولم يكملوا تعليمهم استطاعوا أن يؤسسوا أسراً ويبنوا بيوتاً، وأما هو فيعيش على أمل أن تحدث إجازة اللغة العربية نقلة نوعية في حياته.

بطالة خريجي الجامعات إلى ارتفاع.. وشعار المواءمة مع متطلبات سوق العمل بقي حبراً على ورق!.

البطالة ظاهرة نقيصتها الأولى- على اختلاف نسبتها- عجزها عن استثمار العنصر البشري الذي هو أساس أية تنمية حقيقية، لكن ارتفاع هذه النسبة في بلدنا بات يشكل ظاهرة مرضية نشهد تبعاتها الاقتصادية والاجتماعية اليوم، وسنشهد آثارها السلبية بشكل أكثر وضوحاً بكل تأكيد في المستقبل، فالتبعات الاقتصادية تتمثل في أن البطالة منتج أتوماتيكي للفقر، لأنها تزيد معدلات الإعالة، وبالتالي تساهم في خفض مستوى المعيشة، خصوصاً في ظل تدن واضح لمستوى الأجور. أما على المستوى الاجتماعي فإن نتائجها ستكون بارتفاع معدلات الجريمة والعنف والتطرف...

البطالة والأجور المنخفضة: إسبانيا بعد اليونان؟

مرَّ عامٌ ثالث على «خطة إنقاذ إسبانيا»، وهي الخطة التي وضعها الاتحاد الأوروبي بهدف «إنقاذ» رابع أكبر اقتصاد أوروبي- حسب بيانات وكالة «يورونيوز»- دون جدوى كفيلة بإخراج الاقتصاد الإسباني من أزمته.

إلى متى سيبقى خرّيجو المعاهد المتوسطة مظلومين؟

منذ أكثر من أربعة عقود تمَّ إحداث مجموعة من المعاهد المتوسطة (صناعيّة، زراعيّة، تجاريّة، مصرفيّة، صحيّة.. إلخ) مدة الدراسة فيها سنتان بعد شهادة الثانوية. وقد بلغ عدد المعاهد المتوسطة حواليّ (300) معهد في مختلف محافظات القطر. وأغلب الخرّيجين من هذه المعاهد والذين يُعَدّون بعشرات الآلاف، انخرطوا بموجب مسابقات وتوظفوا في قطاع الدولة على أساس الفئة الثانية من مراتب الفئات الوظيفيّة. ومن المعروف أن الفرق ما بين سقف راتب الفئة

من عجائب الموازنة في عام 2015!

كان وسطي تكلفة إضافة  فرصة عمل جديدة في الاقتصاد السوري عام 2005  تتطلب انفاقاً استمثارياً بمقدار (2) مليون ليرة سورية، وذلك وفقاً لما ورد في "دراسة علمية محكمة1" لجامعة تشرين السورية.

حلم توفير 94 ألف فرصة عمل خلال 2015

من روائع البيان الماليّ للحكومة الذي تم مناقشته في «مجلس الشعب»، أنَّ إعداد مشروع الموازنة تضمن توفير فرص عمل جديدة تقدر بنحو 94.5 ألف فرصة.