قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
شارك الرفيق د. جمال الدين عبدو، عضو مجلس الشعب السوري، عن حزب الإرادة الشعبية في ورشة العمل التي خصصت لتناول «التعاون بين مجلس الشعب وصندوق الأمم المتحدة للسكان» بتاريخ 11/11/2013، وفيما يلي نص المداخلة التي ألقاها في ورشة العمل:
تحدث صرافون في السوق السوداء أن سعر صرف الدولار كان يراوح بين 115 و123 ل.س في يوم الثلاثاء في 5 تشرين الثاني، وهذه مستويات لم تبلغها الليرة منذ أشهر، إلا أن نشرة أسعار صرف الدولار مقابل الليرة الصادرة عن المصرف المركزي كانت تصرّ على رفع أسعار الصرف رسمياً دون مبرر..
تشير الأرقام الأخيرة الصادرة عن وزارة العمل والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية إلى أن قوة العمل في سورية تبلغ حوالي 6 ملايين شخص:
استطلعت قاسيون آراء العمال في القطاع العام والخاص غير المؤمن في نظام التأمينات الاجتماعية السوري مع الحديث عن تعديلات قريبة في القانون..
عقد د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، عضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير وعضو قيادة ائتلاف قوى التغيير السلمي مؤتمراً صحفياً بمقر وكالة أنباء موسكو بروسيا بعد ظهر الأربعاء 13/11/2013 أكد خلاله أنه لا يرى بديلاً عن مؤتمر جنيف لحل الأزمة العاصفة في البلاد والتي لم تعد سياسية الطابع بل تحولت لتصبح كارثة إنسانية شاملة، مشيراً إلى أن 90 بالمئة من السوريين لم يعودوا اليوم موالاة أو معارضة بل راغبين بالحل السياسي. وفيما يلي ما عرضه د.جميل في بداية المؤتمر وأبرز ما جاء في الأسئلة والأجوبة:
11/11/1937 سلطات الاستعمار البريطاني تنشئ محاكم عسكرية في فلسطين، لمحاكمة قادة الثورة الفلسطينية التي انفجرت عام 1936.
في سياق تراجع نهج التسوية والمساومات، وبالتوازي مع تراجع الدور الأمريكي وما عكسه من تخبطٍ في أوساط العدو الصهيوني، أعلن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، عن إقالة فريق المفاوضات الفلسطيني المشارك في «محادثات السلام» لما عزاه إلى «عدم تحقيق تقدم في هذه المفاوضات».
يمكن تلخيص ما جري ويجري على الساحات الدولية والإقليمية والداخلية السورية خلال الأسابيع القليلة الماضية، بأنه بداية التبلور السياسي الملموس للتوازن الدولي الجديد الذي مضى على تكونه الواقعي بالمعاني الاقتصادية والعسكرية والمعرفية أكثر من سنة على أقل تقدير
وردت إلى قاسيون شكوى من عامل في مجلس مدينة القامشلي تعرض للصرف من الخدمة والتسريح التعسفي من العمل بموجب المادة 137.