تصريح
أدان الناطق الرسمي باسم لجان الحركة الشعبية المنضوية ضمن الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير ما حدث صبيحة اليوم من اطلاق نار على الطلاب في كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية بدمشق،
ورأى أن الحادث ليس فردياً وإنما يشير بوضوح إلى المساعي المحمومة للعدو الأمريكي- الصهيوني لإغلاق الباب أمام الحل السياسي وتعميق الجرح السوري، وإن كان ما حدث فردياً فإن ما خلقه هو جو الاحتقان والشحن الطائفي الذي تنشره القوى المعادية للشعب السوري.. وانتهى إلى القول: يجب الذهاب فوراً إلى حكومة وحدة وطنية واسعة الصلاحيات، لأن العدو الخارجي يريد لسورية أن تدخل في دائرة الدم بين حل أمني بحت ومسلحين.. لذا علينا أن نعزز الحل السياسي..
آخر تعديل على الثلاثاء, 25 آذار/مارس 2014 14:02