عرض العناصر حسب علامة : الإضرابات العمالية

ميكي ماوس وبينوكيو وإضراب العمال..

قبل ثمانين عاماً، أعلن عمال أفلام الكرتون الإضراب عن العمل، وأدى إضراب رسامي وعمال الرسوم المتحركة من ديزني، الذي بدأ في أستوديو كاليفورنيا في 29 أيار 1941، إلى تغيير معايير العمل في هذه الصناعة، وألهم العاملين الآخرين في المجال الثقافي لانتزاع المزيد من الحقوق من أرباب العمل.

وزارة العمل لا يعنيها تطبيق الدستور!!! التجربة العمالية وحقهم في الإضراب

أرسل مدير العمل في ريف دمشق إلى شركة زنوبيا الكتاب رقم 1334 تاريخ 30/6/2016 جواباً على كتاب الشركة بخصوص بيان رأي المديرية تجاه قيام عمال الشركة بممارسة الإضراب دون وجه حق، كما وصفته إدارة الشركة في كتابها المرسل إلى المديرية، وهذا تكرر لاحقاً في إضرابات أخرى جرت بعد ذلك التاريخ.

الطبقة العاملة

البرازيل- تشريد آلاف العمال/ تظاهر الآلاف من عمال شركة فورد، يوم 13 كانون الثاني، ضد إغلاق جميع مصانع السيارات التابعة لشركة أمريكا الشمالية في البرازيل، والذي أعلن يوم 12 كانون الثاني بطريقة مفاجئة من قبل الشركة الأمريكية، وتجمع حوالي 3000 عامل، وهم يرتدون الكمامات بسبب كورونا، أمام مصنع كاماكاري، في ولاية باهيا، وحوالي 500 أمام تاوباتي (داخل ساو باولو)، وهما اللذان سيغلقان على الفور، أما المصنع الثالث في سيارا، سيستمر في العمل حتى الربع الأخير من العام. وصرح أحد المتظاهرين: كنا نتنازل عن حقوق مختلفة وتوقعنا موقفاً مختلفاً من الشركة فيما يتعلق بالاستثمارات التي تحتاجها للاستمرار.

 

 

نحو مزيد من التنظيم والمواجهة

هل يحيي الغرب نقاباته تحت هذا العنوان؟ نشرت دراسة حول الاتجاهات العمالية في الدول الغربية نحو إعادة تنظيم الحركة العمالية، وجعلها أكثر فاعلية في مواجهة سلوك الدول الغربية تجاه العمال وحقوقهم، التي ظهرت بشكل جليّ في ظل جائحة كورونا، والتي تأثر بإجراءاتها العمال بشكل أساس، من حيث قدرتهم على تأمين متطلبات عيشهم، بعد أن فقد الكثيرون منهم فرص عملهم، ولم يتلقوا مساعدات كافية أو أية مساعدات، حيث كشفت الدراسة تهلهل البنى الخاصة بحماية العمال ومنها: تعويضات البطالة والرعاية الصحية، مما جعل العمال في بعض القطاعات يقومون بإعادة تنظيم أنفسهم بنقابات لها فاعلية، وتستطيع حماية مصالحهم وحقوقهم.

من أحوال الطبقة العاملة السورية خلال عام 2020

مع انتهاء هذا العام واستعداد الطبقة العاملة لبدء عام آخر من معاناتها وسوء أحوالها، الأمر الذي يتطلب منها رفع وتيرة استعدادها لمواجهة ما هو قادم، والقادم أعظم كما تبدو مؤشراته الاقتصادية الاجتماعية. «قاسيون» تستعرض بعض ما نشرته خلال هذا العام للعديد من القضايا والمطالب العمالية كالأجور والصحة والسلامة المهنية والتأمين الاجتماعي وبعض القضايا التشريعية والديمقراطية. 

الطبقة العاملة

ألمانيا- إضراب قطاع النقل

شهدت ألمانيا شللاً تاماً في حركة المرور بعد تنظيم عمال قطاع النقل إضراباً تحذيرياً، يوم 9 تشرين الأول، في ولايات برلين وبراندنبورج وبافاريا.
وتوقف الموظفون عن العمل، في ولاية براندنبورج، منذ بداية الدوام حتى ظهر اليوم، كما توقفت بعض خطوط الحافلات عن الخدمة في ميونخ منذ بداية التشغيل في الثالثة والنصف فجراً.
وتسعى نقابة «فيردى» للعاملين في قطاع الخدمات عبر هذه الإضرابات إلى الضغط على أرباب العمل في المفاوضات لزيادة رواتب 2,3 مليون عامل في قطاع النقل على المستوى الاتحادي، والمحلي، بنسبة 4,8% وبما لا يقل عن 150 يورو شهرياً.

الطبقة العاملة

بريطانيا- عمال المطار
ينظم العاملون في مطار «لندن هيثرو» ببريطانيا اقتراعاً على قرار الإضراب عن العمل، في سياق خطواتهم الاحتجاجية على قرار إدارة المطار بتخفيض أجورهم، ومن المقرر أن يبدأ التصويت يوم 8 تشرين الأول، ويمتد حتى أوائل تشرين الثاني المقبل، وذلك وفقا لما نشره موقع «برمنجهام ميل».
واتهم الاتحاد العمالي الذي ينتمي إليه العاملون، إدارة المطار باستخدام أزمة «كورونا» كذريعة لخفض وتقليص أجور 4 آلاف عامل، حيث أفاد المسؤول الإقليمي بالاتحاد: أن إدارة المطار تريد أن تفرض تخفيضات الأجور على العمال وتلقي اللوم على آثار جائحة كورونا.
وأشار «إن تخفيضات الأجور كبيرة للغاية، وسوف تتسبب بفقدان العمال وأسرهم لمنازلهم، وستدفع بهم إلى الفقر».

الطبقة العاملة

ألمانيا- إضراب تحذيري
توقفت الحافلات والقطارات في العديد من المدن والمناطق الألمانية صباح يوم 29 أيلول، حيث نظم عمال النقل إضراباً لدعم مطالبهم بوضع قواعد عمل على مستوى ألمانيا، وتوقفت حركة السير في مدن برلين وهامبورج وهانوفر وماجدبورج وكيل وإرفورت، كما يخطط الموظفون في قطاع النقل العام في ميونخ وكونستانس وفرايبورج، أيضاً للإضراب عن العمل. ودعا اتحاد النقابات العمالية المتحدة فيردي، إلى الإضراب التحذيري وسط دعوات لوضع قواعد عمل موحدة على مستوى البلاد، لحوالي 87 ألف موظف في قطاع النقل العام، ويطالب الاتحاد الذي يمثل موظفي شركة النقل في برلين، بحوالي 30 يوماً من الإجازة أو مدفوعات خاصة.