الخروج إلى الهواء الطلق

ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي المغربي الذي تنظمه وزارة الثقافة في سورية بالتعاون مع وزارة الثقافة المغربية، قدمت فرقة «أبعاد» مسرحية «نيكاتيف» للمخرج عبد المجيد شكير المأخوذة عن نص « مكان مع الخنازير» للكاتب الجنوب أفريقي أثول فوجارد على مسرح الحمراء…

جوليا تضيء ليل دمشق

ستضافت الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية الفنانة اللبنانية جوليا بطرس في قلعة دمشق لهذا العام. 

«القبطان كركوز»: سفينة الفساد المتهالكة

عرض مسرحي ينتمي إلى الناس، إلى عروض الشارع المفتوحة، وربما في الهواء الطلق. اعتمد فنياً في إظهار دراما فكرة النص، التي تدور حول الفساد، على التيمات الشعبية المأخوذة من تاريخ عروض الشارع في بلادنا، كركوز وعيواظ. إلا أن السينوغرافيا أضافت…

يوميات مسطول .. الحرامي

رجل فقير من ضحايا الدردري ضاقت به الدنيا، جرّب كل الطرق لإنقاذ نفسه، لأنه تورط وتزوج بعد أن وعده الدردري بنهوض الاقتصاد، القصة أنو صاحبنا كان عم يشوف التلفزيون وفرح لما أكد الدردري للمواطنين المساكين أن سياسته الحكيمة سوف تجعل…

المراهنون الجدد... والهاوية!

يراهن الذين ما انفكوا يسومون المجتمعات والدول استغلالاً وتجويعاً وحرماناً وتهميشاً، على صمت الناس وخوفهم وقبولهم صاغرين بالأمر الواقع، ولا يعبأ هؤلاء المتمادون في غيِّهم بما يضمر الخائفون اللائذون بالصمت، طالما أن معظمهم يقبّلون الأيدي التي تصفعهم حقيقة أو مجازاً،…

«حمى ماركس» تصيب البسطات السورية

بعد الأزمة الاقتصادية العالمية التي ضربت الرأسمالية في عصبها، وقلبت رأس المال على عقبه، باستعارة عنوان إدواردو غاليانو، عاد الناس إلى الاهتمام بكتابات الفيلسوف الكبير كارل ماركس الذي غيّر وجه التاريخ

«تياترو»: سيرك السياسة

هي خدعة، أو بالأحرى، خديعة، هذه التي ورطنا بها عرض «تياترو» للمخرج باسم قهّار (عن رواية «تياترو 1949» لفواز حداد إعداد وائل سعد الدين)

أحلام صغيرة بفواتير طائلة

«حبل الأمنيات الأخير- الوحش»، تأليف وإخراج سالم حجو، عرضٌ يمكن إدراجه ضمن مختبر المسرح التجريبي، حيث تأتي إشارة المخرج، في بداية العرض، لتفصح عن محاولة الخلط المنظم بين المدارس المسرحية. 

ركن الوراقين .. الأعمال الشعرية لوديع سعادة

صدرت، عن دار النهضة العربية في بيروت «الأعمال الشعرية» لوديع سعادة. الشاعر اللبناني المقيم في أستراليا، وصاحب الموقع المتقدم على الخريطة الشعرية العربية، الذي استطاع أن يرسخ حضور قصيدته بشكل واضح عبر ربع قرن من الزمن، وعشر مجموعات شعرية