جدارية درويش (2-2): السَّفَر في سِفْر التاريخ والحياة والموت
لا يكتفي درويش من الحداثة بذلك بل يمتشق خياله المجنح ويشهره في وجوه المنظرين من أرباب الحداثة وكهنة ما بعد الحداثة متكئا على إيقاع البحر الكامل أكثر بحور الشعر حركات.. ليثبت من جديد أن التفعيلة ما شاخت ولن تشيخ.