قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
نشرت «قاسيون» في العدد الماضي مجموعة من أبرز المداخلات التي ألقيت في المؤتمرات النقابية والعمالية التي شهدتها دمشق، ولكي لا نبخس حق أحد النقابيين ننشر فيما يلي ما تبقى منها كما كنا نلتزم دائما أمام العمال بإيصال صوتهم إلى الجهات المعنية
كانت وما تزال مديرية العمليات الأرضية حجر الزاوية في مؤسسة الطيران، إذ بدأ تكوينها كنواة عمل خدمي وإنتاجي مع وصول أول طائرة تجارية إلى سورية منذ أكثر من نصف قرن حيث أنها تدر الكثير من الأرباح إلى المؤسسة نتيجة الخدمات التي تقدمها للطائرات السورية والأجنبية القادمة والمغادرة من وإلى القطر
لا شكّ أن عدم فصل السلطات واستقلالية القضاء وسيادة القانون ولّدا الهيمنة والفساد وتراكمات كبيرة هي سبب أساس من أسباب الأزمة وتحقيقهما يخفف المعاناة والاحتقان ويدفعان باتجاه حلّها
يبدو أن موضوع احتياطي القطع الأجنبي والحفاظ عليه يأخذ الصدى المطلوب، الذي تفرضه صعوبات المرحلة الاقتصادية القادمة
ننشر فيما يلي، بعض مما قالته قاسيون عن الأزمة في بداياتها، واحتمالات تطور الوضع، وجاءت الأحداث مع «الأسف» لتؤكد ما حذرنا منه، فهل سيتم تجاهل ما تقوله «قاسيون» اليوم أيضاً، للخروج من الحالة المأزقية التي وصلت إليها البلاد؟؟
•إلى أي أحد تهتم بما يجري من تحوّلات اقتصادية واجتماعية في سورية؟ وما أثر هذه التحولات على حياة الناس عامةً؟؟
•هل ترى أن هناك علاقة جدلية بين الواقع والثقافة حقاً؟ ومن ثم هل ترى أن المثقف السوري يهتم بالقضايا الجوهرية في بلده، أم يكتفي بالملامسات الجوهرية؟ ولم؟؟
•هل تشارك، كمواطن، في الحياة العامة مطلبياً وحقوقياً؟؟
أدان الحزب الشيوعي اليوناني اتفاق اليورو غروب حول قبرص وذلك في بيانه الصادر عن لجنته المركزية في 26/3/2013، وأعرب عن تضامنه مع الشعب القبرصي لمواجهة التدابير المُعدَّة ضدة الشعب القبرص. وكان أبرز ماجاء في البيان:
التقت قاسيون الرفيق د. الشفيع خضر مسؤول العلاقات الخارجية باللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني، رئيس تحرير صحيفته المركزية «الميدان » على هامش اللقاء اليساري العربي الذي انعقد في بيروت مؤخراً، وحاورته في موضوع الاستفتاء المصيري الذي ينتظر السودان في التاسع من شهر كانون الثاني القادم..
تم التوقيع مؤخراً على اتفاقية خدمات استشارة مالية بين «سلطة الطيران المدني السورية» و«مؤسسة التمويل الدولية»، وتدور بنود الاتفاقية حسبما أفادت مصادر مطلعة حول توسيع البنية الأساسية العامة لمطار دمشق الدولي وتحسينها من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص، والعمل على توسيع المطار نفسه وتشغيله بفعالية عبر إشراك القطاع الخاص لكونه أحد مكونات برنامج الحكومة للشراكة بين القطاعين.
ويأتي ذلك حسب المصادر استجابةً لنيّة الحكومة الشروع في برنامج ضخم لزيادة قدرة صالة الركاب في المطار وتحسين إدارة وعمليات الخدمات الجوية والأرضية (المحصورة أصلاً بمؤسسة الطيران العربية السورية بموجب مرسوم خاص) وذلك عن طريق برنامج «إنشاء وتشغيل وإعادة الملكية»، أو غير ذلك من أنظمة الشراكة بين القطاعين العام والخاص، لكون «سلطة الطيران المدني» ترغب في مشاركة القطاع الخاص لتحقيق هذه الأغراض عبر ما سمي بـ«مشروع مطار دمشق الدولي».