قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
نشر معهد دراسات الأمن القومي «الإسرائيلي»، وهو واحد من أهم مراكز الأبحاث في الكيان، وأكثرها تأثيراً على صنع السياسات، يوم 22 من الشهر السابع، دراسة بعنوان: «انهيار السلطة الفلسطينية– سيناريو يجب تجنبه».
ما يزال موضوع التسوية السورية التركية، موضوعاً أساسياً على جدول أعمال ثلاثي أستانا، على الأقل منذ قمة طهران الثلاثية في تموز 2022. ورغم أن السير صوب التسوية المنشودة قد قطع بالفعل خطوات عديدة، ابتداءً باللقاءات المتكررة على المستوى الأمني، ومن ثم اللقاءات على مستوى وزارتي الدفاع والخارجية والتي عقدت في موسكو، إلا أن الخطوة الأخيرة التي من شأنها تثبيت نقطة اللاعودة، أي اللقاء على المستوى الرئاسي، لم تتحقق بعد.
استعرضت افتتاحية قاسيون في عددها الماضي، والمعنونة: «كيف وبمَ يبدأ الحوار الجدي؟»، مجموعة بنود أساسية ضمن القرار 2254، تشكل مواد ومواضيع وجدول أعمال الحوار الوطني السوري- السوري المطلوب.
يُعد القطاع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني من أهم القطاعات الاقتصادية تاريخياً نتيجة مساهمته الكبيرة في الناتج المحلي الإجمالي من جهة، إضافةً إلى فرص العمل التي يوفّرها من جهة أخرى.
وافقت الهيئة الناظمة للاتصالات والبريد على تعديل أسعار الخدمات الهاتفية الثابتة والإنترنت الثابت وزيادتها بنسبة 30% - 35%، دون أن يطرأ أي تعديل على أجور التركيب الابتدائية، ودون أي زيادة على أجور خدمات الاتصالات الخلوية، وبينت الهيئة أن العمل بالأجور الجديدة سيبدأ اعتباراً من يوم الأحد 1/9/2024!
لأول مرة منذ ما يقارب العقد يستقبل المواطن شهر «المونة» دون هموم من مبدأ «الطناش المطعم بالقهر»، ليس نتيجة تحسن وضعه المعيشي، فسياسات الحكومة الجائرة وغير المدروسة لم تتغير كذلك منهجيتها الإفقارية، وليس بسبب عودة الأسعار إلى معدلاتها المنطقية، فما عاذ الله أن يكون هذا أو ذاك، لكن المواطن المفقر وصل به سوء الحال إلى آفاق سوداء مسدودة!
بدا مضمار السباق المقتطع من مدينة المعارض القديمة في العاصمة دمشق خلال الأيام الثلاثة الماضية كمسرح أُقحم عنوةً وتطفل بشكل مقرف وقادم من عالم غريب عن عالمنا، وكأنه حديقة معلقة بحبال مثبتة بالنجوم أنزلت من السماء إلى العالم السفلي، هذا العالم الذي يسوده الفقر والبؤس والعوز والمعاناة!
يقول الخبر: أكدت وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي على دوائر الزراعة والوحدات الإرشادية التقيد بالقرارات الناظمة والتشدد بعدم منح موافقات قلع الأشجار المثمرة وخاصة الحمضيات واستبدالها بزراعات أخرى إلا وفقاً للمحددات والشروط المحددة من الوزارة.
ساحات الاشتباك الملتهبة في العالم اليوم، وبالرغم من كونها ممتدة على نقاط متفرقة من الكوكب، إلا أنّها ترتبط بصراع واحد مهما اختلفت تفاصيلها من جبهة إلى أخرى، هذه الحقيقة تساعد في فهم وتحليل ما يجري، وخصوصاً إذا ما نظرنا إليها من هذه الزاوية الواسعة، ويمكن بالنظر إلى أوكرانيا وفلسطين عرض أمثلة ملموسة على ذلك.
الرئيس السوري شكري القوتلي في مطار موسكو في تشرين الأول عام 1956 في أول زيارة لرئيس سوري للاتحاد السوفيتي بعد ساعات من بدء العدوان الثلاثي على مصر، واستخدم الرئيس القوتلي زيارته هذه لدعم قرار مصر في تأميم قناة السويس وتشجيع الاتحاد السوفيتي على دعم الرئيس جمال عبد الناصر عسكرياً وسياسياً ضد فرنسا وبريطانيا «وإسرائيل».