منذ بداية نشاطه كان حزب الارادة الشعبية قد وضع نصب عينيه مهمة ذات أهمية استثنائية وهي مهمة توسيع صفوف الحزب في الأوساط الشبابية وتقديمهم بجرأة الى الهيئات القيادية، باعتبارإن الشريحة الشابة بما تمثله من طاقة وحيوية وقدرة على الابداع هي ضمانة استمرار الرسالة التاريخية للشيوعيين السوريين
ارتفاع الدولار ووصوله إلى سعر فاق الـ 200 ل.س خلال الأسبوع المنصرم ليعود بعدها إلى الانخفاض، في فورة غير مسبوقة لم يتضح لها أي سبب مباشر عدا عن تصعيد لقوى المضاربة في سوق الصرف غير النظامية،
فرضت الحكومة جملة من الضرائب على «المعترين» من السوريين، وعلى أصحاب الدخول المحدودة وحدهم، حيث وافقت اللجنة الاقتصادية في مجلس الوزراء على إضافة نسبة محددة على جميع الرسوم والضرائب المباشرة وغير المباشرة بنسبة 5% ولمدة 3 سنوات
إن طرح فكرة تراجع الليرة وارتفاع سعر الصرف كفكرة إشكالية يتعلق بشكل أساسي بأثر تراجع قيمة الليرة على تراجع الدخل الحقيقي تقديم سلة غذائية متنوعة مدعومة حكومياً يؤمن زيادة حقيقية في دخل الأسر السورية من جهة، وحماية للقدرة الشرائية لليرة من جهة أخرى
ترى هل رفعت الأجور.. أم عوّض المازوت؟ سؤال يستحق الإجابة..
المدينة الحرفية الموعودة في منطقة دير علي، جنوب العاصمة دمشق والتي كان لجمعية تشكيل المعادن المساهمة الأكبر فيها، لم تبصر النور حتى اليوم..
إلى جانب تناوله لتطورات المشهد السياسي السوري، داخلياً وإقليمياً ودولياً، في ظل الأزمة الوطنية الشاملة التي تعيشها البلاد، كشف د.قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية، ونائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية، ضمن لقائه الحواري الأسبوعي مع إذاعة «شام fm» يوم الخميس 13/6/2013،