عرض العناصر حسب علامة : سينما

أفلام هوليوود وألعاب الحرب... تسلية الشعوب أم تلاعب بالوعي؟

لقد باتت ملامح الأفلام الهوليوودية النموذجية جزءاً من الخطاب الثقافي السائد. تُعرّف الأفلام ذات «المكانة المرتفعة» أو «الضاربة» بالتي تتجاوز ميزانية إنتاجها المائة مليون دولار، والتي ينفق نصفها على حملات الترويج، إضافة إلى الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة لمشاهد التفجير والمؤثرات الخاصة التي يتم إنتاجها عبر الحاسب. إنّ شركات إنتاج هوليوود هي جزء من شركات الإعلام والاتصالات العملاقة، والتي ترتبط بصناعات الإلكترونيات والعقارات، وحتّى بصناعات الطائرات والمعدات العسكرية.

سكوت فورسيث وآخرين
تعريب وإعداد: عروة درويش

بؤساء الأرض

إنه يوم آخر يمضي، لا شيء جديد سوى الصراع اليومي، إنها حرب من نوع آخر. حرب الحضارة على البؤساء، حرب رجال الشرطة ضد سارق رغيف الخبز البائس، وحماية الشرطة لسارق الأوطان وناهب الشعوب. في حرب مثل تلك، يحيا بؤساء الأرض.

35 ألفاً لرجال بانفيلوف الـ 28

اعتاد الناس على مشاهدة أفلام سينمائية من إنتاج الشركات الكبرى مثل هوليوود التي تملك رأس مالٍ ضخماً، لتحقق هذه الشركات ملايين الدولارات من وراء هذه الأفلام.


التقاط الحركة وسينما القرن الـ21

ما كادت الأضواء تنحسر عن حفل أوسكار 2018، حتى علا صوت المخرج الإنكليزي آندي سيركس، بما يشبه التنديد بما سمّاه تجاهلاً من جانب «الأكاديمية الأميركية للفنون» لتقنية «التقاط الحركة» («موشن كابتشر» Motion Capture) وممثليها ومخرجيها.

الرسائل السياسية الضمنية للسينما

عرضت دور السينما في مدينة نيويورك بتاريخ الأول من كانون الأول 2017 فيلماً سينمائياً بعنوان «The shape of water» أو شكل الماء للمخرج جييرمو ديل تورو، وأثير ضجيج في وسائل الإعلام العالمية عن هذا الفيلم «الجميل» وترجم إلى معظم لغات العالم في غضون شهرين.

حرب النجوم: دولة عدوانية وإرهابيو جيداي

ليس سراً أن هوليوود والثقافة الجماعية الحديثة كلها، ليست مجرد عمل مفيد ومربح، بل هي أيضاً: سلاح قوي في الدعاية. فالكثير من الناس حول أنحاء العالم يستهلكون هذا البديل الثقافي الذي تم تقبله دون عناء من قبل الوعي البشري الأكثر تطوراً، والذي تم تشكيله من قبل.

البديل السينمائي القادم من الشرق!

السينما إعلامياً، لغة من لغات التواصل بين الناس، وواحدة من الجسور الحضارية بين الشعوب. أما السينمائي الناجح من يستطيع تلمس آلام الشعوب بعدة لغات، من يجيد التعبير السينمائي عن آلام الناس بعدة لغات.

أخبار ثقافية

كتاب لتأثيرات البيئة في العمارة / يقدم كتاب الفن والعمارة وتأثير البيئة في بلاد الرافدين، دراسة فنية تاريخية رصينة جادة، رصد فيها المؤلف جهاد كامل صالح تأثيرات الطبيعة في الفن والعمارة والحضارة في بلاد الرافدين. .

« الفتاة صاحبة تاتو التنين »

ثلاثية الكاتب ستيج لارسون «الفتاة صاحبة تاتو التنين» تحوي بالإضافة إلى العنوان السابق: «الفتاة التي لعبت بالنار»، «الفتاة التي ركلت عش الدبابير». باعت ثلاثيته أكثر من 20 مليون نسخة في 41 بلداً في ربيع 2010، وقد كان المؤلف الثاني الأكثر مبيعاً في عام 2008. وهنا مقال عن رواية الكاتب الذي كان عضواً نشطاً في الحركة اليسارية السويدية.