عرض العناصر حسب علامة : الشيوعيون السوريون

كيف أصبحت شيوعياً

جبل العرب قلعة من قلاع الوطن الشامخة بسواعد وعزائم أهله الذين رضعوا حب الوطن  مع حليب أمهاتهم، وتاريخ الثورة والثوار حافل بما سطروه من ملاحم البطولة والتضحية في سبيل حرية واستقلال الوطن، هذا الجبل الأشم حضن ومازال يحضن باعتزاز نضالات الرفاق الشيوعيين من أجل غد أفضل وأجمل للكادحين بسواعدهم وأدمغتهم.

ضيفنا اليوم هو الرفيق مزيد صافي نصر من الرفاق في تنظيم النور.

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيفتنا لهذا العدد الرفيقة أميمة أحمد ظاظا من الرفاق بتنظيم (النور).

الرفيقة المحترمة أم بكري نود أن تحدثينا كيف أصبحت شيوعية؟.

كيف أصبحت شيوعياً؟

توالى شريط الذكريات يشدّني

إليه وفاءٌ لا يهونُ.... كبيرُ

النشاطات المشتركة.. خطوة على طريق الوحدة

يقترب هذه الأيام موعد حلول عدد من المناسبات الأممية والحزبية والاجتماعية، التي يحتفل بها الشيوعيون السوريون، بمختلف فصائلهم، وكذلك أصدقاؤهم وأنصارهم وجماهيرهم على امتداد مساحة الوطن..

وحدة الشيوعيين السوريين هي المهمة الأولى

نلاحظ في الفترة الأخيرة أن مناقشة وحدة الشيوعيين السوريين تأخذ مساحة ورقية جيدة على صفحات الجرائد الشيوعية، والكل بدأ يطرح وجهات نظر مختلفة حول هذا الموضوع، تتضمن رؤى جديرة بالنقاش.

شيوعيو طرطوس يلتقون في ندوة سياسية متميزة.. د. قدري جميل: لا بديل عن وحدة الشيوعيين السوريين

تتويجاً لخطوات سابقة من التنسيق والتقارب بين مجموعة كبيرة من الرفاق في تيار النور ممثلة بعشرات الكوادر على مستوى القيادات والقواعد، وبين الرفاق في تيار قاسيون واللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، أقام شيوعيو طرطوس ندوة سياسية متميزة في بلدة (يحمور)، حضرها عشرات الكوادر الشيوعية..

كيف أصبحت شيوعيا؟

 قراءنا الأعزاء.. بدافع من قناعتنا بصحة مضمون الحكمة القائلة (أعط الخباز خبزه!)، قصدنا المؤرخ الدكتور عبد الله فايز حنا، ليكون ضيف عددنا هذا، وسألناه: حدثنا كيف أصبحت شيوعيا؟.فخصّنا بالحديث الآتي:

 

كيف أصبحت شيوعيا؟

 ضيفنا لهذا العدد، الرفيق محمد مصطفى إنجيلة، وهو من الرفاق في تنظيم النور.

 

في الذكرى الـ 83 لتأسيس الحزب الشيوعي السوري.. الشيوعيون السوريون أشد إصراراً على توحيد صفوفهم.

سيحتفل الشيوعيون السوريون، وجميع أصدقائهم في الثامن والعشرين من تشرين الأول الجاري، بالذكرى الثالثة والثمانين لتأسيس الحزب الشيوعي السوري، الذي يسعى أبناؤه المخلصون اليوم بكل ما يملكون من عزيمة لوحدته كي يستعيد قوته وألقه ودوره الوظيفي، الوطني والطبقي، وفي هذه المناسبة تجدد «قاسيون» لجميع قرائها على امتداد الوطن، عهدها بأن تكون صوت الشرفاء، والمدافع العنيد عن كرامة الوطن والمواطن..

كيف أصبحت شيوعياً؟

كم في دروبكم من مشاعل عزة

ستظل تغري شمس شعبي بالطلوع

أجيالك الموصول مدّ جموعهم

خبروا النضال فألهبوا عزم الجموع

سكنوا قلوب قلوبنا وتصدروا

صدر الكفاح ومزقوا ليل الدموع

الضرع حزبهم المجيد لبانه

فسل الدعاة.. ولا جواب عن الضروع