عرض العناصر حسب علامة : الشيوعيون السوريون

حتفالات الشيوعيين في عفرين بعيد العمال العالمي خطوة على طريق وحدة الشيوعيين والنضال ضد أعداء الداخل والخارج

على طريق وحدة الشيوعيين السوريين وبمناسبة الأول من أيار عيد العمال العالمي، دعت لجنة محافظة حلب لوحدة الشيوعيين السوريين – واللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري (فصيل النور) إلى احتفال جماهيري خطابي وفني حضره حشد من الرفاق والأصدقاء وممثلو القوى والأحزاب السياسية.

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيفنا لهذا العدد الرفيق جمال صالح سعيد
الرفيق المحترم جمال كيف أصبحت شيوعيا؟.

حزب «أكيل» القبرصي يشكر تهنئة الشيوعيّين السوريّين

الرفاق الأعزاء.... نشكركم كثيراً على رسالتكم الدافئة، ونحن نثمّن دعمكم الذي يعد مهماً جداً بالنسبة إلينا. تنطوي النتائج الانتخابية على أهمية خاصة بالنسبة لقبرص، وهي كانت ثمرة الكثير من العمل الجاد، وسوف نمضي قدماً في رؤيتنا نحو إعادة توحيد «قبرصنا» من أجل تحويلها وطناً سعيداً لكل أبنائها من القبارصة اليونان والقبارصة الأتراك والأرمن والموارنة.

نعبر لكم مرة أخرى عن شكرنا العميق لكم..

مع التحيات الرفاقية.

 29/2/2008

مكتب العلاقات الدولية للجنة المركزية لحزب أكيل

الشيوعيون السوريون يهنئون كوبا البطلة

أرسل مجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين رسالتي تهنئة للقائد الشيوعي- الأممي الكبير الرفيق فيدل كاسترو، والرفيق راؤول كاسترو رئيس جمهورية كوبا والرفاق في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الكوبي، هنأ فيهما الشعب الكوبي على انتخاب قيادة جديدة للدولة في جزيرة الحرية.

وجاء في الرسالة الأولى: 

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيفنا لهذا العدد الرفيق محمود حاج خليل من الرفاق بتنظيم (النور).
الرفيق المحترم أبو عدنان كيف أصبحت شيوعياً؟
بداية أشكركم على جهودكم التي تشكّل عملاً نضالياً بحد ذاته من خلال المساهمة بهذه الزاوية القيمة على صفحات جريدتكم قاسيون بل وأقول جريدتنا، جريدة كل الشيوعيين لأنها من شقيقات النور وصوت الشعب.

احذروا ادعاء المعرفة

يرى البعض، وعلى حد قول أحدهم أن «الماركسية حين اعتبرت نظرية كفت عن التطور، وهو يرى أنها منهج معرفي، على غرار المناهج الأخرى، ولكنه أكثر صحة لأنه منهج مادي ديالكتيكي».

ويضيف إلى ذلك أن الماركسية تنفي ذاتها «على أساس قانون النفي».

وحدة الشيوعيين السوريين بين اللينينية والبيروقراطية

ما تجري اليوم من حوارات على صفحات صحيفتي قاسيون والنور حول وحدة الشيوعيين السوريين، يلقى اهتماماً واسعاً من مختلف الطيف الشيوعي، واعتقد أن الاستمرار فيه، وتطوير وتفعيل النقاش العلني وعلى صفحات الجرائد سيسهم بشكل كبير في التقارب، بل وأظن أنه يمكن أن يشكل أحد أدوات عملية التوحيد. وقد بينت التجربة أن أوضح المسالك لبناء وحدة حقيقية هو عدم إخفاء شيء عن القواعد والكوادر.

كيف أصبحت شيوعياً ضيفنا لهذا العدد هو الرفيق أحمد رمضان.

الرفيق المحترم أبو زويا، كيف أصبحت شيوعياً؟
أنا من مواليد القامشلي عام 1943، استشهد والدي في فلسطين في عام 1948, وتلقينا (بعد استشهاده) عدة أوسمة. لم استطع إكمال تحصيلي الدراسي بسبب ظروفنا الصعبة، حيث وصلتُ للصف الثالث, بعدها تركتُ الدراسة, لكنني حصلتُ على شهادة الصف السادس دراسة حرة عام 1962، وكان أخي الأكبر شيوعيا معروفا, وقد سجن لمدة ثلاثة أشهر في سجن القامشلي, وبعد خروجه ظل يعاني، نتيجة عذابات سجنه، وضعا صحيا سيئا حتى وفاته عام 1977, وأتذكر من أيام الوحدة أن بيتنا أصبح معروفاً كبيت شيوعي, يتردد عليه الرفاق, ويجتمعون عند أخي, وكنت وقتها أتساءل: ماذا يفعلون؟ ولماذا يغلقون الباب وراءهم؟ وأذكر أنهم كانوا يحشدون الناس للمظاهرات, وفي إحدى تلك المظاهرات وكانت بمناسبة الأول من أيار, ألقى الرفيق عربو سليمان كلمة, وأتذكر أيضا أنه حدث اشتباك مع القوميين السوريين بالأيادي والعصي, وجرح لنا رفيق, وقد فرق الأمن العام المتظاهرين, وكان ضابطهم متعاطفاً مع رفاقنا.