دردشات... من في ظهره شوكة تنخزه
قال أحد أفراد الشلة مفتتحاً باب النقاش:
قال أحد أفراد الشلة مفتتحاً باب النقاش:
● لعلك تشاركني الرأي في أن الإنسان يتعاطف وبأشكال مختلفة مع ما يجد فيه صورة صادقة عن حاله وواقعه وطموحه، فعلى سبيل المثال، وليكن من مسلسلات التلفزيون، فكل منا يشده إلى المسلسل ممثل أو موقف أو أحداث محددة، يجد من خلالها صورة عما يحسه أو يشعر به أو يعانيه أو يرغب فيه. وهذا التفاعل يتحكم في وجهة نظره بهذا الممثل أو الموقف أو الحدث، فيعبر عن إعجابه من خلال هذا التفاعل على وجه الدقة والتحديد.
من المؤسف أن يتحدث أحدُ الـمهتمّــين بالشأن الثقافي العراقي، وهو بالعاصمة الفرنسية، مع أناسٍ غيرِ معنيين أساساً، وسيرةً، بالإشكالات العراقية الكبرى في الميدان الثقافي.
أعلنت الحكومة أنها ستقضي على الفساد، ولذلك فأنا أدلها على بؤرة من الفساد:
الفنون الشعبية هي لغة اتصال بين الفرد والمجتمع والطبيعة، وهي إغناء للروح بجمالية خاصة لذلك إذا قلنا بأن النفس بحاجة إلى حالة من الإشباع بالقيم السامية من صدق وأمانة وإخلاص، فالجسد بحاجة إلى تهذيب غرائزه، هنا لابد من إشباع الروح وإغنائها، وهذا يأتي من صور إبداعية فنية وفي مقدمتها الفنون الشعبية بما تحمله من صدق في التعبير وأصالة فيها الكثير من العفوية، و يتمثل هذا بالرقص والغناء الشعبي اللذين بقيا مستمرين منذ عصور.
في خطوة غير مسبوقة قام الأسير الفلسطيني محمود الصفدي من مدينة القدس بإنشاء موقع على الانترنت، حيث يقوم بنشر مقالات وأخبار عن حياة الفلسطيني من وراء قضبان الاحتلال.
سلام عليك نيرودا..
سلام على نبض من سنا وأغان وانعتاق..
لم يرتق مشروع ضاحية الثامن من آذار -القائم على طريق دمشق درعا القديم الذي قامت بتنفيذه مؤسسة الإسكان العسكرية- إلى مستوى السكن اللائق والمخدم، على الرغم من مرور أكثر من عشر سنوات على تنفيذه، ولازال القاطنون في هذا المشروع يعيشون ظروف حياتية يومية صعبة ناتجة عن سوء الخدمات التي تكاد تكون معدومة،
بمناسبة يوم الطفل العالمي الذي صادف الأول من حزيران الحالي ، ويوم الطفل الفلسطيني في يوم 7 حزيران الجاري، قام نحو مئة طفل من أطفال دمشق والمخيمات الفلسطينية في دمشق بالاعتصام أمام المفوضية الأوربية في دمشق احتجاجاً على المجازر التي ترتكب بحق أطفال وشعب فلسطين والعراق وأطفال العالم من قبل آلة الحرب الامبريالية الأمريكية ـ الصهيونية.. وقد رفع الأطفال أعلام سورية وفلسطين والعراق والشعارات المنددة بالعدوان.. وعشرات الصور التي تظهر وحشية القتل اليومي للأطفال..
لم تكن صدفة أن اتخذ المؤتمر الاستثنائي للحزب الشيوعي السوري، الذي انعقدت جلسته الأولى يوم 18/12/2003 قراراً بتحديد يوم الشهيد الشيوعي بتاريخ استشهاد الرفيق فرج الله الحلو، الذي قضى تحت التعذيب الوحشي على أيدي أجهزة أمن عبد الحميد السرَّاج في دمشق في الخامس والعشرين من حزيران 1959..