فلاش انتخابي
نعرض فيما يلي نموذجاً لبيان انتخابي لأحد النقابيين المرشحين:
نعرض فيما يلي نموذجاً لبيان انتخابي لأحد النقابيين المرشحين:
عندما يتحدث منظرو اقتصاد السوق والسوء في بلادنا عن الوضع الاقتصادي يرسمون تصوراتهم الكيفية لمعالجة الركود والتضخم في البلاد، يضعون وصفاتهم الجاهزة التي ماهي إلا انعكاس لما يريده أعداء بلادنا في الخارج والذين أزعجهم صمود بلدنا فعملوا بكل ما يملكون لتعريض هذا الصمود مستندين إلى الدعم اللا محدود من بيوتات المال الغربية كصندوق النقد والبنك الدوليين التي عملت وصفاتها إلى إفقار شعوب العالم، وكانت هذه الوصفات سبباً رئيسياً في ازدياد نسبة الفقر الاجتماعي وارتفاع معدلات البطالة على المستوى العالمي وزيادة نسبة الأمية وغيرها من الأمراض الاجتماعية.
عقد المجلس المركزي للاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب دورته الطارئة الرابعة بدمشق، برئاسة الأخ عز الدين ناصر رئيس المجلس المركزي رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال في سورية، وذلك تضامناً مع الشعب العراقي الشقيق ودعماً ...وتعزيزاً لصموده في مواجهة الحملة العدوانية الأمريكية
في كتابه: «المجتمع المفتوح في خطر» الصادر عام 1998، يقول جورج سوروس المضارب المالي المعروف وحامل لقب الدكتوراة الفخرية .من عدة جامعات، أن النظام الرأسمالي العالمي سيدخل مرحلة جزر، سيأتي بعدها مرحلة انتقالية وثم انزلاق كارثي إلى الأسفل
بعد ظهر يوم الجمعة المصادف لـ 7/6/ 2002 توافد الرفاق الشيوعيون من الفصائل الشيوعية كافة ومن الرفاق خارج التنظيم إلى دار عربية وسط مدينة إدلب محاطين بالعلم الوطني والرايات الحمراء لتوقيع ميثاق الشرف الشيوعي. وقد حضر عن لجنة متابعة تنفيذ ميثاق شرف الشيوعيين السوريين» الرفيقان د. قدري جميل وغانم أتاسي.
عقد في 28 تموز الماضي اجتماع لمجلس اتحاد الأحزاب الشيوعية ـ (الحزب الشيوعي السوفييتي) ـ ألقى فيه رئيس المجلس أوليغ شينين تقريراً عن تكتيك نشاط الأحزاب الشيوعية في الظرف السياسي الراهن على :أراضي الاتحاد السوفييتي. ولأهمية هذا التقرير ننشر مقاطع منه
وجهت وكالة «اسوشيتيدبرس» أسئلة خطية إلى المناضل الوطني الفلسطيني مروان البرغوثي، وهو في زنزانته، ونقله احد محاميه شدد فيه على أنه «سياسي وليس إرهابياً» وأشاد بكتائب شهداء الأقصى وإنها ساهمت في المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال، وأعلن صراحة في رده على أنه مع الانتفاضة والمقاومة ويدعو لها لكنه ليس قائداً عسكرياً.
بدأ المناضل الفلسطيني أحمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين يوم 25/8/2002 إضراباً عن الطعام احتجاجاً على استمرار اعتقاله في سجن أريحا.
في مقدمة التقرير المقدم لقمة الأرض الحالية كتب كوفي أنان الأمين العام للأمم المتحدة: «من الممكن، بل من اللازم أن تؤدي قمة جوهانسبورغ إلى اعتراف عالمي بضرورة التوصل إلى توازن بين الطبيعة والاقتصاد البشري..».