عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

ساركوزي عميل للصهيونية العالمية!! المايسترو الأمريكي والتوتر على الحدود العراقية- التركية

تزداد الأوضاع توتراً على الحدود العراقية – التركية، لكن الولايات المتحدة التي دخل مشروعها في العراق مرحلة التعثر والفشل الجدي تظهر أنها مع التهدئة على طرفي الحدود العراقية- التركية لكي لا تخسر أحداً من الأطراف المتصارعة الرئيسية بعد الإطاحة بنظام صدام حسين:

«مجابهة السياسات الليبرالية الجديدة والعولمة المتوحشة»

 أحد القرارات الهامة التي اتخذها مؤتمر الاتحاد العام لنقابات العمال في الدورة الرابعة والعشرين القرار رقم /30/ مجابهة السياسات الليبرالية الجديدة والعولمة المتوحشة، ولأهمية هذا القرار ونحن على أعتاب انعقاد المؤتمر الخامس والعشرين، نقدمه لقراء قاسيون للتذكير به..

انهيار العام 2008: نهاية النموذج الأمريكي

هل سيتمكن إعلان الخزينة الفدرالية خفضاً كبيراً في نسب الفائدة من تجنيب الولايات المتحدة انحساراً ومن إبعاد شبح انهيار عالمي؟ يعتقد خبراء عديدون ذلك، ويتوقعون على الأكثر تناقصاً في وتيرة النمو.

لكنّ محللين آخرين يظهرون قلقاً شديداً على الرغم من اعتناقهم للرأسمالية. فعلى سبيل المثال، يتنبأ السيد جاك آتالي في فرنسا بأنّ «بورصة نيويورك، ضامنة هرم الاقتراض، ستنهار قريباً»؛ ولا يتردد السيد ميشيل روكار في أن يزيد عليه قائلاً: «أنا مقتنع بأنّ الأمور ستنفجر قريباً».

سلاحُ الضربة الأولى ونهاية البشرية

إن تركيب نظام الدفاع الصاروخي في أوروبا الشرقية هو عملياً بمثابة إعلان حرب. دعونا، بكل بساطة، نتخيّل كيف ستكون طبيعة ردة فعل الولايات المتحدة الأمريكية إذا ما تجاسرت روسيا أو الصين أو إيران، أو في الواقع أية قوة أجنبية أخرى، على مجرد التفكير في وضع نظام دفاع صاروخي عند أو بالقرب من حدود الولايات المتحدة الأمريكية، ناهيك عن تخيّل ماهية ردة الفعل الأمريكي المتوقعة إذا ما «تمادت» هذه الدول وحاولت تنفيذ أفكارها لتصبح حقيقة ملموسة على أرض الواقع. في مثل هذه الظروف التي لا يمكن تصورها، فإن الرد الأمريكي الأكيد لن يكون، على الأرجح، فقط رد فعل عنيف وقاس وإنما سيكون أيضاً غير مفهوم ولأسباب ٍ تبدو للجميع بسيطة ً وواضحة. 

أزمة أخرى غير محتملة

لقد حصل ما كان متوقعاً. فقد أدت الأزمة العقارية لصيف العام 2007 في الولايات المتحدة إلى أزمة مصرفية ومالية، آخر أعراضها الانهيار المصرفي الذي جرى منتصف كانون الثاني 2008. لكنّ أصل هذه الأزمة هو في الواقع أبعد من ذلك.

«الجنرال بوش في متاهته»!

كتب «مات سبيتالنيك» لرويترز: كان الرئيس الأمريكي جورج بوش دائماً- حتى عندما تراجعت شعبيته إلى أدنى مستوياتها بسبب حرب العراق- يشير بفخر إلى ما يعتبره أكبر انجازاته وهو حسن إدارة الاقتصاد.

لكن الآن مع ارتفاع أسعار النفط مقتربة من مستويات قياسية ووجود سوق الرهون العقارية على حافة الانهيار والركود الذي يلوح في الأفق يجد بوش حتى ما كان يبدو مضموناً في ميراثه الرئاسي المهترئ يتسرب من بين يديه.

السفير الكوبي في سورية: الرئيس الأمريكي يتدخل بما لا يعنيه

قبل أربعة أيام من الانتخابات التشريعية في كوبا على 614 مقعداً في المجلس الوطني (البرلمان) الكوبي والتي شارك فيها الزعيم فيدل كاسترو بمظروف أرسل به من مقر نقاهته حيث يشارك في الحياة العامة الكوبية من خلال مقالاته شبه اليومية، عقد السفير الكوبي الجديد في سورية السيد لويس ماريس فيغو ييريدو مؤتمراً صحفياً حول الانتخابات في كوبا بحضور عدد من وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة موضحاً رأي الحكومة الكوبية في الكثير من المسائل الحيوية على الساحة الإقليمية والدولية إلى جانب علاقات الصداقة بين سورية وكوبا وتطويرها من جميع النواحي وخاصة الاقتصادية والمالية والتجارية.

«دومينيك شتراوس كاهان» رجل «كونداليزا رايس» في صندوق النقد الدولي

أدى التعيين الظافر لـ «دومينيك شتراوس كاهان» مديراً عاماً لصندوق النقد الدولي في الثامن والعشرين من أيلول 2007 إلى تقديم رسالتين متناقضتين. فمن جانب، تشيد الصحافة الغربية بقدرة الكتلة الأطلسية على فرض مرشحها في مواجهة مرشح روسيا، جوزيف توسوفسكي؛ ومن جانب آخر، تؤكد أنّ المهمة الرئيسية للسيد «شتراوس كاهان» ستتمثل في ضم بلدان الجنوب بصورة أوسع إلى القرارات، أي وضع حد لسيطرة الكتلة الأطلسية.

رادار أمريكي في لبنان!

بحثت الولايات المتحدة مع وزير الدفاع اللبناني جدياً، وبالنقاط التفصيلية، ترتيب إنشاء محطات رادار في قمتي «جبل الباروك» و«صنين» ومنطقة «ضهر البيدر» شرقي بيروت، والهدف الوحيد المرتقب من هذه الشبكة الجديدة هو التجسس على كل من سورية وحزب الله، ومن المنتظر أن يرابط في هذه المواقع الرادارية المتقدمة تقنياً، مجموعة من الضباط الإسرائيليين الذين ستتم تغطية وجودهم عن طريق حملهم لجوازات سفر أميركية. 

تمهيداً لضربة خاطفة ضد سورية! تشيني، ملتفاً على وزير الدفاع، يفتح ثلاث غرف عمليات سرية!

 تؤكد المعلومات الواردة من أحد المراكز الاستراتيجية والدفاعية العاملة مع الإتحاد الأوربي، بأن مجموعة «المحافظين الجدد»، برعاية نائب الرئيس «ديك تشيي» سعت ثلاث مرات على التوالي بمساعدة استراتيجية إستخبارية من إسرائيل، إلى إحداث بلبلة داخل سورية، ولكن الصدفة واليقظة السوريتين حالتا دون تحقيق ذلك، وتشير المعلومات إلى أن واحدة من هذه المحاولات كانت إبان أحداث التظاهرات الكردية..