عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

نجاد: لا صفقة على حساب سورية وحزب الله

حذّر الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد خلال مؤتمر صحفي في طهران الثلاثاء الماضي الولايات المتحدة وحلفاءها من عواقب استفزاز إيران، داعياً إياها إلى الخروج من المنطقة «لأن قوة شعوبها تكبر وتتعاظم وأن الظروف الخارجية ستتغير».

«بي.بي.سي»: لندن أجازت دفع ملياري دولار لبندر في «اليمامة»

أكدت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) أن وزارة الدفاع البريطانية وافقت على مدفوعات سرية للسفير السعودي السابق في الولايات المتحدة الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز في إطار صفقة اليمامة للأسلحة.

د. حيان سليمان: المطلوب البحث عن موارد جديدة

إن قضية الدعم تعتبر قضية أساسية في اقتصاديات كل الدول سواء أكانت متطورة أو نامية، وسواء أكان دعماً إنتاجياً أم استهلاكياً، وإن من أهم المشاكل بين أمريكا والاتحاد الأوروبي القائمة اليوم، هي تلك المتعلقة بدعم المنتجات الزراعية، كما أن الولايات المتحدة التي تعتبر قلعة النظام الرأسمالي العالمي تقدم الدعم بأشكال مختلفة، سواءً أكان دعماً أصفر عبر الدعم غير المباشر أو أخضر بالدعم المباشر حسب المصطلح الذي يطلقون عليه هناك.

تأملات الرفيق فيدل كاسترو محتاج للودّ

الحقيقة أن المكان الوحيد الذي مُنح فيه الودّ لبوش هو ألبانيا، لدرجة أنه بدا له بارداً الاستقبال الذي وجده في بلغاريا، حيث كان عدة آلاف من الأشخاص بانتظاره رافعين رايات الولايات المتحدة.

موت الإمبراطورية الأمريكية.. الولايات المتحدة تدمّر نفسها.. وتدفع العالم إلى الهلاك!

«أعتقد أنّ المؤسسات المصرفية أكثر خطورةً على حرياتنا من الجيوش» (توماس جيفرسون، رئيس أمريكي، 1743 - 1826)..

الولايات المتحدة تموت. إنها تدمر نفسها وتجرّ معها بقية العالم.

نقلات جديدة في مخطط تقسيم السودان!

بلسان الرئيس عمر البشير جددت الخرطوم التأكيد أن «حركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور» والتي نفذت السبت الماضي محاولة اختراق فاشلة في أم درمان بالقرب من العاصمة السودانية، تتلقى أموالاً من «إسرائيل»، وطالبت الخرطوم المجتمع الدولي بوضع الحركة على لائحة المنظمات الإرهابية.

الديمقراطية وعالم ماكدونالد (ماك).. والنصف الآخر

في تعريف دقيق للدول الصديقة والدول المارقة يحدد الصحفي الأمريكي توماس فريدمان الأخيرة بأنها التي لا يوجد بها مطاعم (ماكدونالدز)، والتي يعتبر وجودها دليل الصداقة مع الحضارة الغربية! وبدلا من نظرية صراع الحضارات التي تحاول أن تكتسب طابعا نظريا وفلسفيا بطرح مقولات عن مسار تاريخ البشرية في مرحلة التحول الكبرى التي يشهدها الآن، والتي انتهت إلى اعتبار الغرب والإسلام في حالة صراع حضاري، فإن فريدمان يصل رأسا إلى لب المسألة، فهو صراع بائعين ومنتجين للوصول إلى الأسواق، سواء كانوا بائعي «هامبورجر» و«كوكاكولا» أو بائعي طائرات بوينج وفانتوم. كما أنه صراع للوصول إلى الموارد والسيطرة عليها، وعلى رأسها البترول، سواء كان بترول العراق والسعودية، أو بترول آسيا الوسطى وبحر قزوين، صراع يعود بالعجلة الهائلة للبشرية إلى البدايات: عصر الاستعمار التقليدي.

ليندون لاروش.. والتوقع التاسع!

منذ حزيران 1994، وفي مقال بعنوان: «التفكك القادم في الأسواق المالية»، أقام ليندون لاروش حصيلةً لتوقعاته الاقتصادية، وأضاء الطبيعة الحقيقية للأزمة الحالية. وما يحدث اليوم يؤكد تماماً صحة أقواله.. يقول لاروش:

خلال أربعين عاماً من النشاط كمحلل اقتصادي، صغت عدداً محدوداً من التوقعات لأحداث هامة (لأنني لا أضع ضمن توقعاتي تجدد بعض التحذيرات).

حتى الآن، أكدت الأحداث كلّ توقع أجريته انطلاقاً مما دعوته أسلوب «لاروش ريمان». أقدم لكم قائمةً ملخصة لهذه التوقعات:

كاسترو: «الأسطول الرابع» مخصص لضرب فنزويلا

أشار الرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو إلى أن الولايات المتحدة تريد استخدام (الأسطول الرابع)، الذي أُعيد تأهيله أخيراً، من أجل نشر الموت في أميركا اللاتينية لا من أجل محاربة الإرهاب.