حرب استخبارات بين أميركا وإسرائيل وصراع على الأسبقية التجسس لتسريع الدخول في الحرب! من يتجسس على من؟؟
كشفت مصادر أن مسؤولا بسفارة إسرائيل في واشنطن التقى الموظف بوزارة الدفاع الأميركية المتهم بتسريب معلومات سرية خاصة بالبيت الأبيض حول إيران.
كشفت مصادر أن مسؤولا بسفارة إسرائيل في واشنطن التقى الموظف بوزارة الدفاع الأميركية المتهم بتسريب معلومات سرية خاصة بالبيت الأبيض حول إيران.
في وقت يعاني فيه الاقتصاد الأمريكي من جمود كبير لجهة توفير فرص العمل للمرة الأولى منذ نهاية الأزمة الاقتصادية الكبرى في الثلاثينات. وفي وقت يعيش الاقتصاد مرحلة مخيبة للآمال وفقاً للمحللين الاقتصاديين الأمريكيين أنفسهم الذين يرون أن «غياب أي تقدم مهم في مجال التوظيف وبطء الانتعاش وفقا للمعايير التاريخية وضع أميركا في مأزق كبير على كافة الأصعدة».
حتى الفتات المتروك من الكعكة العراقية لم تتمكن الدول التي كانت معارضة للحرب على العراق من الحصول على قطعة منها.
في إطار حروبها الاستباقية وإدارتها للعالم من خلال الضربات الوقائية عمدت الولايات المتحدة الأمريكية إلى تصعيد مفاجئ ومبالغ فيه عن قصد ضد السودان وبدا وكأن الأزمة في دار فور هي من صميم الشأن الأمريكي الداخلي والذي يمس أمنها القومي .
... الآن تتحقق نبوءة لوكا ش العلمية: بأنه في بلدان الاقتصاد الإمبريالي التي تبنت ونشرت اللاعقلانية ستنجب فاشستياً سيظهر هتلر بجانبه بمظهر عامل متدرب، هذه الإمبريالية الأمريكية رأس الإمبرياليات تنتج البربرية والدمار والفاشيين الجدد محاولةً الذهاب بالعالم بما فيه سكان الولايات المتحدة إلى الجحيم ومهما كان الثمن.
لماذا ذهب بوش إلى أفغانستان؟ لماذا يذهب أوباما إليها أيضاً؟ طرق الغاز والنفط؟ ما أسباب صعود الطالبان مجدداً وانهيار كرزاي؟ من المستفيد من الأفيون؟ لماذا هنالك خطر في تفجر باكستان المجاورة؟ هل الفوز في الحرب على أفغانستان ممكن؟ لا يجيب الخبراء.. لكنّ حلف الناتو يواصل مع ذلك جهوده للقضاء على الطالبان، وباكستان هي التي تحترق. ما هي الأسباب الحقيقية لهذه الحرب؟ هل ستغرق الغايات الأمريكية في الهيمنة المنطقة في الفوضى؟ في هذا الفصل الجديد من سلسلتنا المعنونة: «فهم العالم الإسلامي»، سنحاول الإجابة على هذه الأسئلة.. ونشرح لماذا يعود للشعب الباكستاني إنقاذ بلاده من اختفاء محتمل..
أفادت صحيفة كورية جنوبية يوم الأربعاء أن كوريا الديمقراطية بدأت سحب الأموال من حساباتها المصرفية في الخارج بهدف الحؤول دون تجميدها في إطار تعزيز العقوبات الدولية عليها بعدما استأنفت برنامجها النووي العسكري رداً على نمط التعامل الدولي ولاسيما الأمريكي معها والتنصل من الالتزامات المبرمة مع بيونغ يانغ مقابل تفكيك برنامجها النووي.
برلين- شنت الحركات السلمية وجماعات المعارضة السياسية والكنائس، حملة انتقادات للحكومة الألمانية لزيادتها لصادرات السلاح بنسبة 70 في المائة في السنوات الأخيرة، ما جعل من ألمانيا ثالث أكبر مورد للأسلحة في العالم بعد الولايات المتحدة وروسيا.
ذكر موقع الجزيرة أن خمسة أجنحة عسكرية فلسطينية أعلنت عن تشكيل «مجموعات مسلحة مشتركة» في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية لـ«ملاحقة وتصفية الخونة الراغبين في نزع سلاح المقاومة».
لا زالت التصريحات الأميركية المصوبة على سلاح المقاومة في لبنان والواصفة له بالإرهابي والمهدد للأمن والاستقرار متواصلة، وجديدها التركيز على مزاعم خطر هذا السلاح على الأمن الأمريكي لدرجة اعتباره أخطر من تنظيم القاعدة!!