عرض العناصر حسب علامة : الفاشية الجديدة

فاشية المستعمر الصهيوني: نهج وتربية وسلوك

جاءت الحرب العدوانية الوحشية التي يشنها كيان العدو المجرم على قطاع غزة، منذ خمسة وعشرين يوماً - حتى كتابة هذا المقال - لتؤكد مجدداً على طبيعة هذا الكيان الاستعماري الاحتلالي، الناتج عن خطة صهيونية / إمبريالية، كانت تهدف – وماتزال ــ منذ اللحظة الأولى لتنفيذ مشروعها على الأرض الفلسطينية، على قضم الأرض وطرد أصحابها عبر طرق متعددة، كانت الكراهية والعنصرية، وبالتالي، المذابح ، إحدى أسرع الخطوات لتحقيق الهدف الأساسي: تفريغ الأرض من سكانها وإحلال مستعمرين يهود من أربع جهات الأرض لتحقيق حلم «إقامة دولة اليهود».

عرفات: لا يمكن حل ملف «داعش» إلا بتفاهم سوري عراقي شعبياً وحكومياً

أجرت إذاعة «ميلوديFM سورية»، الأربعاء 23/7/2014، حواراً مع الرفيق علاء عرفات، عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير وأمين مجلس حزب الإرادة الشعبية المعارض، وفيما يلي أبرز ما جاء في هذا اللقاء.

عين العرب.. حصار «تكفيري»!!

منذ تفجر الأزمة السورية بشكلها العنفي، وامتداد الأزمة إلى محافظة حلب وريفها، شهدت العديد من بلدات ومناطق المحافظة أوضاعاً خاصة تجلت بحصار مناطق محددة، بعضها كان ذا بنية طائفية وإثنية محددة، كما حدث في «نبل والزهراء وعفرين، والباب وغيرها»

فلسطين والمعادلات الجديدة

يستمر الشعب الفلسطيني، وفي طليعته أبناء غزة، ومقاومتهم المسلحة، في ردهم على الطور الجديد من العدوان الصهيوني المستمر في فلسطين المحتلة منذ عقود. ورغم أنّ القضية الفلسطينية تحمل في داخلها ما يكفي من العوامل التي تبقيها مشتعلة وفي واجهة الأحداث طوال الوقت، فقد تم تغييبها نسبياً بحكم ما تشهده دول المنطقة من تطورات داخلية خاصة بها،

جرائم الحرب الأمريكية تمتد من إفريقيا والشرق الأوسط إلى أوكرانيا إلى متى يستطيع بوتين الانتظار؟

قد يعتقد المرء أن اشمئزاز «المجتمع الدولي» من المجازر العشوائية التي ارتكبتها واشنطن بحق المدنيين في ثماني دول، كانت لتقود محكمة الجنايات الدولية إلى إصدار مذكرات اعتقال بحق كل من الرؤساء: بيل كلينتون وجورج بوش وباراك أوباما، إضافة للعديد من المسؤولين في أنظمتهم، إلا أن الجانب الصوتي مما يسمى «المجتمع الدولي» - أي الغرب- اعتاد على جرائم واشنطن ضد الإنسانية، حيث أنه لا يكلف نفسه مجرد الاحتجاج عليها. 

في مواجهة «داعش»..!

غدا واضحاً أن «واشنطن»، بشقها الفاشي، تخصّ بضاعتها «الداعشية» برعاية وعناية فائقتين، وتعوّل عليها بأداء أدوار معتبرة في رسم خارطة الحريق لمنطقة تشمل الشرقين الأدنى والأوسط وصولاً إلى تخوم روسيا، وذلك بالتوازي والتكامل مع تصنيعها ودعمها لليمين المتطرف والمتعصب قومياً في أوكرانيا وعموم أوروبا. 

داعش هي أمريكا.. وأمريكا هي داعش!

داعش هي الخبر الأول في نشرات الأنباء، داعش في العراق، داعش في سورية، في اليمن، في الأردن، في الأرض المحتلة، تكاد داعش  تسيل من صنبور الماء، وتطل برأسها من ربطة الخبز..  

واشنطن تدِّرب «داعش» داخل قاعدة سرية في الأردن

جرى تدريب عناصر من تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»، المعروفة اختصاراً باسم «داعش» في عام 2012، من مدربين أمريكيين يعملون في قاعدة سرية بالأردن، طبقاً لما صرح به مسؤولون أردنيون مطلعون.

الطبقة العاملة الأستونية ضد الليبرالية والفاشية الجديدة

شهدت إستونيا، خلال عامي 2012 – 2013، حركة واسعة للإضرابات عن العمل. حيث أضرب 15 ألف من المعلمين على مستوى البلد، بدعوة من اتحاد عمال التعليم، للمطالبة بزيادة الأجور بنسبة 20%. وقد أضرب أيضاً عمال سكك الحديد والسائقون، بقيادة اتحاد عمال النقل، وكذلك نقابة عمال الطاقة من أجل العطلات والضمانات الاجتماعية.