تغذية المصارف بالعملة من الفئات الصغيرة والانعكاسات الاقتصادية
أعلن مصرف سورية المركزي عن تهيئة الأجواء لتغذية المصارف العامة والخاصة بالعملة السورية من الفئات النقدية (1000- 500- 200- و100) ليرة بهدف تلبية احتياجات السحب والتحويلات المصرفية.
أعلن مصرف سورية المركزي عن تهيئة الأجواء لتغذية المصارف العامة والخاصة بالعملة السورية من الفئات النقدية (1000- 500- 200- و100) ليرة بهدف تلبية احتياجات السحب والتحويلات المصرفية.
تسعى وزارة الزراعة في حكومة تسيير الأعمال إلى استبدال زراعة التبغ بزراعات أخرى، وهو قرار قد يحمل في طياته الكثير من السلبيات التي قد تؤثر على الاقتصاد الوطني وصناعة التبغ في البلاد، وكذلك على آلاف الأسر التي تعمل على زراعته وتعيش من مردوده.
وفيما يتعلق بهذه القضية، يمكن تسليط الضوء على بعض النقاط التي تعكس الأبعاد السلبية لهذا التوجه.
شهدت سورية منذ سقوط السلطة البائدة تفشياً غير مسبوق لظاهرة السوق السوداء للصرف، حيث باتت هذه السوق تتحكم بسعر الدولار أمام الليرة السورية في ظل غياب أي دور حقيقي للمصرف المركزي أو الجهات الرسمية لضبط الوضع.
شهدت سورية بعض التحولات الاقتصادية خلال الفترة القريبة الماضية شملت تخفيض الرسوم الجمركية، وتسهيل تدفق السلع والخدمات عبر الحدود، مع تكريس تبني سياسات السوق المفتوح وتحرير التجارة من قبل حكومة تسيير الأعمال.
في خطوة مفاجئة، أصدرت رئاسة مجلس الوزراء قراراً بإلغاء المؤسسة العامة للتجارة الخارجية، وهي مؤسسة عامة كانت تلعب دوراً محورياً في تأمين احتياجات البلاد من السلع الأساسية خلال العقود الماضية، مثل القمح والأعلاف والأسمدة والأدوية والسكر والرز وغيرها، وقد بدأ يتقلص ويتشوه دورها مع تبني السلطة الساقطة لسياسات الانفتاح الاقتصادي وتفشي النهب والفساد وتغوله في بنية جهاز الدولة، ثم توقف هذا الدور خلال سنوات الحرب والأزمة.
أصدرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قراراً يسمح باستضافة الطلاب بين الجامعات الحكومية وفروعها للعام الدراسي 2024-2025، وفق شروط محددة.
تزداد الأزمات الاقتصادية تعقيداً في سورية، لكن من بين الفئات الأكثر تضرراً، تبرز شريحة المتقاعدين العسكريين وأصحاب المعاشات من ورثتهم، والذين باتوا في مواجهة واقع مأساوي بعد توقف صرف رواتبهم.
حدثت العديد من الاحتجاجات العمّالية في سورية قبيل انفجار الأزمة، وخاصة بين عامي 2005-2010، وكانت مطالب العمال تتمحور حول رفض الخصخصة والتسريح التعسفي، والمطالبة بالأجور المتأخرة أو زيادة الأجور. في الصورة: قصاصات من جريدة قاسيون عن احتجاج العمال قبل الأزمة.
يوم الخميس الماضي، وبالكلمة يلي وجهها الرئيس السوري الجديد للشعب السوري، حكى عن مواضيع وأمور مهمة، ومن بينها حكى عن التحضير لمؤتمر الحوار الوطني. والحقيقة في كتير ناس ومثقفين وسياسيين عم يحكوا بنفس السيرة، يعني سيرة المؤتمر الوطني... وضمن الحكي يلي عم نسمعو، في كتير كلام عن شكل الدولة والدستور والحريات السياسية والديمقراطية والمركزية واللامركزية وإلخ.