عرض العناصر حسب علامة : حزب الإرادة الشعبية

بلاغ عن انعقاد المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية

عقد المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية اجتماعه الدوري يوم السبت 14 أيار 2016، في دمشق، وبحث في جدول أعماله أبرز تطورات الأوضاع السورية والإقليمية والدولية بين اجتماعين، إلى جانب عدد واسع من القضايا التنظيمية والعمالية والإعلامية، وتلك المرتبطة بالعلاقات الخارجية.

«الإرادة الشعبية» يلتقي نائب وزير العلاقات والتعاون في جنوب أفريقيا

بدعوة من سفارة جنوب أفريقيا بدمشق، التقى وفد من قيادة حزب الإرادة الشعبية قبل ظهر اليوم الخميس 19 أيار 2016 بالسيدة نومينديا مفيكيتو، نائب وزير العلاقات والتعاون الدولي بجنوب أفريقيا والوفد المرافق، الذين يزورون سورية ضمن جولة تضم الأردن ولبنان أيضاً.

«الأزمنة» في حوار مع د. قدري جميل دخولنا إلى الحكومة كان صعباً... الخروج منها أسهل بكثير

أجرت صحيفة «الأزمنة» حواراً صحفياً مع الرفيق د. قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية في عدده الصادر بتاريخ 23/12/2012 تناول فيه العديد من القضايا التفصيلية التي تتعلق بالظرف الراهن في البلاد، وقاسيون إذ تنشر الحوار فأنها تنوه بأن اعتمدت التسجيل الصوتي أثناء اجراء الحوار لأن النص المنشور يتضمن الكثير من عدم الدقه والأخطاء، مما اقتضى التنويه.

تحية لعمال تاميكو..

 تتوجه جريدة قاسيون بتحية رفاقية لعمال شركة تاميكو التي تنتج ما يصل إلى 60% من حاجة سورية الدوائية، والتي تعرضت حتى الآن لعدة هجمات مسلحة أدت إلى تخريب وسرقة العديد من ممتلكاتها وترهيب عمالها وسرقة أموالهم وتهديدهم بالقتل، ولكن عمال تاميكو أصروا على الاستمرار بالقدوم إلى عملهم، وأعادوا إحياء الآلات وسيّروا خطوط الإنتاج.. 

بانوراما: «سورية 2012 على مفترق طرق» وما تزال..

بدأت صفحات الملف «سورية على مفترق طرق» بالظهور مع انطلاق الحركة الشعبية في آذار 2011، وتحولت هذه الصفحات إلى باب ثابت في «قاسيون» حاولت الجريدة من خلاله تحليل الظرف السوري المتسارع وتوضيح رؤية حزب الإرادة الشعبية للحدث، وحاول الملف من جهة أخرى تلمس المهمات الواقعية المطلوبة للخروج الآمن من الأزمة نحو سورية الجديدة عبر طريق الحوار والحل السياسي المستند إلى الحركة الشعبية كضرورة موضوعية في عملية التغيير الجذري الشامل..

 

د. قدري جميل في حوار مع الفضائية السورية: على الوطنيين السوريين صياغة تفسيرهم الخاص للمرحلة الانتقالية

أهلاً بكم بعد انقطاع وزمن لا بأس به لم نظهر على الفضائية السورية أو الأعلام السوري الرسمي بشكل عام أو على الأقل بصفته الطرف الآخر، ويبدو أن الفضاء السياسي الجديد الذي بدأ يتكون في سورية، يجري معه تكييف ثابت للأمام ويمكن أن يكون الإعلام السوري بطيئاً في تكييفه مع هذا الفضاء، لذلك لابد من إجراء تغيير في العادات والسلوك، بالتعامل مع الآخرين، من هنا أعتقد أن الإعلام السوري بدأ يتعلم ويتحمل الآراء الأخرى، وهذا بحد ذاته جيد رغم أن ذلك يتطلب القليل من الوقت مما يسبب تلك الانقطاعات.

 

من الأرشيف العمالي: لأننا نحب سورية

سألني أحد أصدقائي المقربين «يا رجل.. ما لكم خايفين على حالكم؟! لقد كشفتم المستور من خلال ما تنشرونه عن السلب والنهب، وتدللون بالأرقام والوثائق حتى غدت «قاسيون» تخيف قوى السوء والسوق والفاسدين والمفسدين، الذين أخذوا يستنفرون قواهم ودعمهم مهددين وواعدين؟؟»

 

إلى أهالي وسكان مدينة جرمانا الكرام: مصلحة سورية الوطن والشعب فوق كل اعتبار

سورية للسوريين، لا تقبل القسمة على قوى وأحزاب، ولا على معارضة وموالاة. وانطلاقاً من الإحساس العالي بالمسؤولية الوطنية، وواجب الدفاع عن الوطن وحمايته، وإسهاماً بالحوار كحل أساسي للخروج الآمن من الأزمة الوطنية، ورسم ملامح سورية المستقبل، وانسجاماً مع ثوابتنا الأساسية المتمثلة في استقلال وطننا وسيادته ووحدة وسلامة أرضه وشعبه ومؤسساته واستقلال قراره السياسي والاقتصادي، ورفض التدخل الخارجي والاستقواء به، ونبذ العنف والإرهاب بكافة أشكاله ومصادره، وإيماننا بأن الجيش العربي السوري هو ضمانة وحدتنا الوطنية، وسلاحه هو السلاح الشرعي الوحيد والحامي لسيادة الوطن واستقلاله ولكرامة المواطن وحريته، ولأن الحل بيد السوريين وتقع عليهم مسؤولية تقرير مصير ومستقبل وطنهم..