لا للحليب الصيني.. فهمنا!!.. وماذا بشأن بقية السلع؟؟
تحتاج حكومتنا العتيدة، ووزارة الاقتصاد والتجارة فيها خاصة، أن تسمع عن مصيبة هنا أو كارثة مجلجلة هناك لتسجل حضوراً ما يذكرنا بوجودها، وبأنها هي صاحبة القرار، ولو نظرياً، على الساحة الاقتصادية السورية، وإلا فهي تغط في نوم عميق تاركة الأمور…