سرقة المواطن علناً أمام وزارة التربية
لا يكفي المواطن معاناته الأمنية والغذائية.. بل إن أمور الفساد والنهب والسرقة أصبحت تمارس علناً دون أن تجد من يحاسب.. أو على الأقل من يحاول منع مثل هذه الظواهر.
لا يكفي المواطن معاناته الأمنية والغذائية.. بل إن أمور الفساد والنهب والسرقة أصبحت تمارس علناً دون أن تجد من يحاسب.. أو على الأقل من يحاول منع مثل هذه الظواهر.
مازال التعامل مع المواطنين وحاجاتهم ومعاناتهم يتم عبر التهديد والوعيد دون النظر والتقدير لظروفهم أو مراعاة لكرامتهم... وها هو السيد وزير الكهرباء طالعنا في آخر الإنشاد بتصريح عبر التلفزيون الرسمي مفاده أن الوزارة ستتعامل بشدة مع المواطنين الذين لا يسددون فواتير الكهرباء.. وستقطع التيار الكهربائي عنهم!..
دعت مجموعة من أحزاب وقوى وتيارات ولجان وشخصيات معارضة في دمشق يوم الأحد 16 أيلول، إلى مؤتمر شامل للمعارضة الوطنية السورية، والإعلان عن بدء التحضيرات، بعد الاتفاق على مبدأ رئيسي يقوم بعدم إقصاء أية قوة سياسية معارضة سورية.
قدم أعضاء الاتحاد المهني لنقابات عمال الخدمات العامة مذكرة لوزير المالية د.محمد الجليلاتي طالبوا من خلالها إيجاد الآليات المناسبة لمعالجة عدد من القضايا التي تهم العاملين في هذا القطاع الكبير، مؤكدين أن معظم هذه المطالب تتكرر في المؤتمرات النقابية واللقاءات الدورية بين الحكومة والاتحاد دون أن تلقى الحل والعلاج لمصلحة العمال.
يعمل النظام على مستوى العديد من شخصياته ومسؤوليه، وعلى مستوى محلليه والناطقين غير الرسميين باسمه، وعلى مستوى الإعلام الرسمي وشبه الرسمي على غرس «الطمأنينة» في قلوب السوريين، على مبدأ أبو مقداد في مسلسل الولادة من الخاصرة وعبارته التي يواجه فيها الأهوال المختلفة: «لا تخش شيئاً»..!
اجتمعت رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، بتاريخ 11/9/2012 وقررت تكليف الأستاذ عادل نعيسه بمهام الناطق الرسمي باسم الجبهة،
التقى يوم الأحد الواقع في 16 أيلول 2012 وفد من قيادة ائتلاف قوى التغيير السلمي مع الأخضر الإبراهيمي المبعوث الخاص الأممي والعربي إلى سورية، وذلك في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر في العاصمة دمشق، وتداول الوفد مع الإبراهيمي موضوع الأزمة التي يعاني منها جميع السوريين دون استثناء، وآليات الخروج الآمن منها بالوسائل السياسية، وعبر الحوار الجدي بين مختلف مكونات الشعب السوري..
في مقابلة مع ألان شويه المدير السابق لجهاز الأمن الخارجي الفرنسي فرع دمشق والذي شغل لاحقاً منصباً رئاسياً في جهاز الاستخبارات الفرنسية، يُعتبر الرجل واحداً من أفضل الخبراء المتخصصين بالعالم العربي-الإسلامي. المقابلة التي أجراها الصحفي جان غينيل، منشورة على موقع جريدة لوبوان، بتاريخ 17 آذار 2013.
الدكتور فوزي رشيد عانى من ألم الغربة وعذاباتها إلى أن أغمض عينيه فوق تراب بلاد الرافدين..