قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

موظفو غزة يضربون عن العمل

أعلنت نقابة الموظفين العموميين في قطاع غزة، تنظيم إضراب شامل في الوزارات والمؤسسات والمدارس الحكومية كافة، يوم الخميس المقبل، احتجاجا على عدم اعتراف حكومة التوافق الوطنيّ بشرعية الموظفين، وعدم صرف رواتبهم.

الصحافة العربية تقرّ باجتماع موسكو واقعاً!

بدأت الصحافة العربية والمحلية خلال الأسبوع الفائت بالتعامل مع اجتماع موسكو باعتباره أمراً واقعاً، وضمن صيغته الفعلية كلقاء تشاوري تحضيري على أساس بيان «جنيف-1»، وكانت هذه الصحافة ذاتها وبأغلب منابرها قد اشتغلت طوال الشهرين الماضيين على الترويج لـ«تصوراتها» الخاصة حول الاجتماع والتي أخذت أحد طريقين: فإما حديث عن «مبادرة» و«مؤتمر» عوضاً عن «اجتماع» وصولاً إلى نفي جنيف باعتباره أساساً، وإما «تنبؤات» متواترة بأن الاجتماع لن يقيض له الانعقاد.. وفي كلا الحالتين فإنّ متشددين من أطراف مختلفة داخلية وإقليمية ودولية اشتغلوا قدر استطاعتهم لمنع الاجتماع من الانعقاد وفشلوا حتى الآن. وليس انتقالهم إلى الإقرار بأنّه قائم إلا تكيفاً مع الأمر الواقع بحثاً عن طرق جديدة لنسف الحل السياسي عبر محاولة إفشال «موسكو» ما دام منع انعقاده غير ممكن. 

مغربية: ما نُشر حول توقيع المعارضة و«الائتلاف» على وثيقة «هيئة التنسيق» عار عن الصحة

أجرى موقع قاسيون يوم الاثنين 5/1/2015 حواراً سريعاً مع د.مازن مغربية، عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير ورئيس المكتب السياسي للتيار الثالث لأجل سورية، للوقوف على آخر التطورات المتعلقة بالدعوة لاجتماعات موسكو التشاورية، مع جملة التطورات في مشهد المعارضة السورية ولا سيما بعد اللغط الذي أثير في صحيفة الحياة اللندنية حول توقيع جبهة التغيير والتحرير على ما يسمى مشروع الوثيقة بين هيئة التنسيق وائتلاف الدوحة. وكان الحوار التالي:

منظمة الجزيرة تودع الرفيق عبدالعزيز خلف

ببالغ الحزن ودع أهالي بلدة راس العين يوم الخميس 8/1/2015 الساعة الثانية عشرة ظهرا ابنها البار الرفيق «عبدالعزيز خلف» ابو وائل المولود عام 1956م ، مدرس مادة الرياضيات. وقد شارك وفد من قيادة منظمة الجزيرة يتقدمهم الرفيق حمدالله ابراهيم مراسم الدفن ، وألقى الأستاذ محمد الجذاع كلمة أصدقاء الفقيد في نقابة المعلمين استشهد بالأخلاق الفاضلة للفقيد وألقى أخو الفقيد كلمة ذوي الفقيد شكر الحضور كما ألقى الرفيق عبدالعزيز شيخو أبو فداء كلمة باسم لجنة محافظة الحسكة للحزب جاء فيها:
أيها الحضور الكريم

زائد ناقص

مجرد فلتان أسعار!
قال رئيس جمعية حماية المستهلكين عدنان دخاخني في تصريح لإحدى الصحف المحلية إن العام السابق 2014 كان الأسوأ لجهة الغلاء وارتفاع الأسعار وانخفاض القدرة الشرائية لدى عامة الناس. ورأى أن سياسات الحكومة المتبعة خلال العام الماضي لم تفلح في كبح حالة الغلاء أو للحد منها بل إنها أسهمت بذلك عبر رفع أسعار المحروقات لأكثر من مرة خاصة لمادة المازوت التي وصلت إلى نحو 150 ليرة قبل إعادة تخفيضها إلى 140 ليرة للصناعيين الأمر الذي اعتبره بعض تجار السوق السوداء نوعاً من شرعنة الغلاء إضافة إلى التوجه نحو تحرير الدعم عن بعض المواد والمستلزمات الأساسية للمواطن وعدم كفاءة وقدرة الدور الذي تطلع بها أجهزة الرقابة التموينية على السيطرة على الأسعار وضبطها. وأضاف دخاخني: إن هناك حالة انفلات في الأسعار غير منطقية حيث جرت العادة أن يرفع التجار أسعارهم بالتوازي مع أسعار صرف الليرة أمام الدولار وهو ما جعل معظم الأسعار ترتفع إلى نحو 300-400% إلا أن الشيء غير المفهوم وغير المسوغ هو أن يصل ارتفاع الأسعار إلى 600% وإلى نحو 1000% .

   

جيوسياسة

الصين /
قال الرئيس الصيني، شي جين بينغ، خلال اللقاء الوزاري الأول لمنتدى الصين ومجموعة دول أمريكا اللاتينية والكاريبي (سيلاك) إن الصين ومجموعة دول «سيلاك» ستحدِّد تفاصيل خطة خمسية للتعاون. وقال شي خلال اللقاء المنعقد بتاريخ في 8/1/2015 إن خطة التعاون ستحدِّد مجالات رئيسية وإجراءات تفصيلية للتعاون الشامل في الفترة ما بين عامي 2015 و2019 بين الصين ودول أمريكا اللاتينية، ما يغطي مجالات الأمن السياسي والتجارة والاستثمار والمالية والبنية التحتية والطاقة والموارد والصناعة والزراعة والعلوم والتبادلات الشعبية.

   

كحلزون في بحيرة ملح

صدر حديثاً عن دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر ديوان «كحلزون في بحيرة ملح» للشاعر والإعلامي جورج حاجوج.

باختصار

اليونيسيف: 670 ألف تلميذ سوري خارج المدارس بأمر «داعش» /
قالت «منظمة الأمم المتحدة للطفولة» (يونيسيف)، إن نحو 670 ألف طفل في سوريا حرموا من التعليم بعد أن أمر تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) بإغلاق مدارسهم إلى حين تغيير المناهج.

مسار الحل السياسي

تقترب الأزمة السورية من إنهاء عامها الرابع. أربعة أعوام تصاعد خلالها الصراع بشكل مستمر بين أطراف مختلفة، داخلية وخارجية، وتحت عناوين وشعارات متباينة ومتناقضة، لكن الصراع الأساسي الذي عملت أطراف متعددة على تغييبه كان ولا يزال بين الحل السياسي الحقيقي الذي يفتح الباب نحو التغيير الوطني الديمقراطي الجذري العميق والشامل، وبين «الحلول» العسكرية «حسماً» و«إسقاطاً» التي تسعى من جانب إلى إغلاق الباب نهائياً أمام أية تغييرات، ومن الجانب الآخر وفي أحسن الأحوال إلى إحداث تغييرات شكلية همها «تداول السلطة» بما يعني إعادة تقاسم النهب ضمن النظام الاقتصادي الاجتماعي القائم نفسه.