عرض العناصر حسب علامة : صحافة

المهنة: مدوّن!

لم تعد المدوّنات الشخصية على شبكة الإنترنت مجرد يوميات، بل إن بعضها تحوّل إلى نوع من الصحافة الشعبية التي تضيء مناطق لطالما عتّمت عليها الصحافة الرسمية، وفي بعض البلدان العربية، وفي الشرق الأوسط على وجه العموم،

أخبار وأفكار

●● أكبر دليل:

أعلنت المكسيك إقالة سفيرها لدى الأمم المتحدة بعد قوله أن واشنطن تعامل بلاده كدولة تابعة. إن قرار المكسيك كما ذكر أعلاه رداً على قول سفيرها الحقيقة هو أكبر دليل على أنها تابعة.

دردشات.. واعجبي..!! مقالات في سطور

البيوت تُدخل من أبوابها، بإذن من أصحابها، وعلانية على رؤوس الأشهاد، عجبي للإرهابي الدولي الأول، بوش الابن، الذي يدَّعي بأن أغلبية الشعب العراقي، تعتبره محرراً لها من طغيان صدام حسين، وهو يتسلل إلى أطراف بغداد خلسة كاللصوص لساعتين، ويفر هارباً، ناجياً بنفسه، من «الشكر» الذي يستحقه، والذي كان الشعب العراقي سيقدمه له، عن فضائل احتلاله وجرائمه.

بصدد مقالة د. نبيل سكرصحيفة «تشرين» 28/6/2003 ...ذاب الثلج وبان المرج

إن التغيرات السياسية والاجتماعية والثقافية التي عصفت بالعالم بعد انهيار المعسكر الاشتراكي بدأت تفرز مفردات جديدة يحاول مطلقوها التعمية على الحقيقة وطمس المفاهيم الصحيحة وسحبها من التداول. كمفردة الدكتور نبيل سكر (الاقتصاد الجديد) بدل النيوليبرالية ونعرف بأنه يجب أن يتبع هذا المصطلح نيوليبرالية صفة المتوحشة. كل ذلك يعمى عليه بمصطلح الاقتصاد الجديد.

 

ملحق متخصص بالدراما السورية 

يأتي ملحق «تشرين الثقافي/ دراما» في الوقت واللحظة المناسبتين كي يسد فراغاً كبيراً على مستوى مواكبة حركة الدراما السورية من جهة، وليقدّم مادة صحفية حيوية تتخلّص من وباء التكلس الذي بات ضارب الجذور في صحافتنا المحلية من جهة أخرى.

الأمريكان «يشترون» الصحف العراقية «الرخيصة»..

أوردت صحيفة «لوس إنجلس تايمز» في يوم الأربعاء 30/11/2005  تقريراً موثقاً يكشف عن قيام قوات الاحتلال الأمريكية في العراق، بدفع الرشاوى للكثير من الصحف العراقية، من أجل نشر عدد كبير من القصص والروايات المختلقة وتوجيهها للرأي العام العراقي في محاولة لإقناعه بأن جهوداً حثيثة تبذلها هذه القوات الغازية في إعادة إعمار العراق ونشر الأمن والاستقرار فيه.

جولة في مواقع الأنترنيت والصحافة الخارجية فنزويلا شافيز: استقلال القرار والسيادة الوطنية يعني دوراً اجتماعياً فاعلاً للدولة

مع استمرار التصعيد الأمريكي ضد فنزويلا استهدافاً لاستقلالها وثرواتها عبر استهداف نظام الحكم فيها ومحاولة العودة للوراء بالمكتسبات التي أفرزتها التحولات اليسارية فيها وانعكاساتها الإقليمية باتجاه خلق فضاء سياسي آخر مناهض لسياسات واشنطن في أمريكا اللاتينية، حذر الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز الولايات المتحدة من مغبة أي مغامرة عدوانية عسكرية تفكر الإدارة الأمريكية باقترافها ضد بلاده مشدداً على أن أبناء فنزويلا لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء ذلك.