عرض العناصر حسب علامة : سورية

مطبات: تراجع البيض.. صعد الفروج

العنوان الأشهر في صحفنا المحلية، العنوان الأعرض والأعلى في صفحاتنا الاقتصادية، العنوان المثير لشهية القارئ والجائع والمواطن، العنوان الأخطر في صورة الحراك الاقتصادي.. العنوان الدهشة.

صالح نمر.. تجوال نحتي

يقام معرض للنحات السوري صالح نمر في صالة فري هاند. ما يميز هذا النحات هو تجواله المستمر بين الخامات النحتية، فمرة نراه يعاشر الخشب، وأخرى مع الرخام، ودائماً يبقى مع البرونز. وكذلك هي حاله مع المدارس الفنية فهو يسير بخفة من بينها جميعاً دون أن يركن ركوناً نهائياً إلى واحدة منها، لنجد أنه حصيلة لكل هذه الامتزاجات.

شو يعني

ماذا يعني أن يسجل عداد سيارة الأجرة 23 ليرة سورية،

نصير شمة ملحن الموسيقى التصويرية لمسلسل «أنا القدس» باسل الخطيب يدخل المدينة المحتلة من أوسع أبوابها

اتفق المخرج باسل الخطيب الأسبوع المنصرم مع الموسيقار نصير شمة على أن يقوم الأخير بتلحين الموسيقا التصويرية الخاصة بمسلسله «أنا القدس» حيث سيقوم نصير شمة، أحد أكثر الموسيقيين شعبية في الوطن العربي، بصناعة ألحان لأغنية الشارة وهي من تأليف الشاعر الفلسطيني الكبير يوسف الخطيب. ومشاركة موسيقار من طراز العراقي نصير شمة في عمل يتناول القضية الفلسطينية يعطي دفعة كبيرة لهذا العمل، خصوصاً في مرحلة تجيش فيها الصدور العربية غضباً لما يرتكبه الإسرائيليون من ممارسات في مدينة القدس المحتلة، والمقدسات العربية والإسلامية والمسيحية فيها.

ركن الوراقين دراسات ونصوص في الشعر الشعبي

تلقي هذه الدراسة الضوء على مساحات واسعة من الشعر الشعبي الغنائي في سورية وشرق المتوسط، حيث يقسم الباحث عبد الفتاح رواس قلعه جي إلى وحدات جغرافية تحمل كل وحدة منها ألوانها الغنائية وخصوصيتها الفنية. ومن هذه الألوان: المطاول، الموال، العتابا والميجانا، الشديات، أغاني الأطفال، المناغاة، الهناهين، الموشحات والقدود.. في مناطق الفراتين والبادية، الساحل والجبل.

"الثقافة الشعبية": استراتيجية ثقافية لحماية الموروث العربي

مجلة ''الثقافة الشعبية'' التي تدخل سنتها الثالثة طرحت في عددها التاسع مواد في غاية الأهمية والتنوع من مصر والمغرب وسورية والأردن وتونس. واستهلت الدورية التي يرأس تحريرها علي عبد الله خليفة عددها بالدعوة للعناية بالثقافة الشعبية وفق رؤية استراتيجية تتجاوز الفزعة الآنية، وتتخطى الجهود اللحظية العابرة، وتطالب في الوقت نفسه بجعل الأمر في رعاية الدول، وفي صلب السياسة بوصفها ''رافداً وطنياً''.

الضربة الأولى لمن؟

الأسئلة المرتبطة باندلاع نزاع عسكري في المنطقة لم تعد من شاكلة هل ستندلع الحرب؟ أو متى ستندلع الحرب؟ فقد بات ذلك بحكم المؤكد، أقله، في ظل الحراك «الدبلوماسي» النشط محلياً وإقليمياً ودولياً، تحت وابل من التصريحات والتهديدات الأمريكية الإسرائيلية المتنقلة من عاصمة إلى أخرى، ضد سورية ولبنان وإيران، تحت ذرائع جديدة، تتزامن على نحو لافت مع تصعيد تحريضي كبير، ومفرط في إسفافه وخزيه، في لغة وتصريحات وتحليلات ومطالب «رموز» ما تسمى بالمعارضة السورية في الخارج، الداعية إلى التبرؤ من «السيادة الوطنية الفارغة من معناها ومضمونها والفاقدة لقيمتها» طالما «بقيت سورية محكومة من نظامها الحالي»، مثلما التقطت «المعارضة» الإيرانية أنفاسها ودعت لتجدد التظاهرات الاحتجاجية في الشوارع في ذكرى الانتخابات التي أوصلت أحمدي نجاد لولاية رئاسية ثانية.

التحديات أمام سورية..

تحت عنوان «ماذا ينتظر سورية» كتب محمد الجندي المقال التالي:

تصعيد اللهجة الأمريكية ضد سورية يثير التساؤل أكثر مما يوحي بالتوقعات. لقد تكلمت الإدارات «الإسرائيلية» والأمريكية والأوربية الحليفة كثيراً من قبل عن تهريب الأسلحة من سورية إلى حزب الله، وكان ذلك يقابل بالمزيد من تحريض الأطراف اللبنانية ضد حزب الله وضد سورية. أما الآن، فالتصعيد، هو أمريكي وضد سورية، فماذا في جعبة الشريكين، الإدارتين الأمريكية و«الإسرائيلية»؟

إلى متى سيستمر الخلل بين كتلة الأجور والحد الأدنى لمستوى المعيشة؟! هل تسمح كتلة الناتج الإجمالي الحالية بزيادة الرواتب تناسباً مع الإنفاق المطلوب؟!

مع كل عملية بحث جديدة حول علاقة الرواتب والأجور مع الإنفاق الحالي والمفترض نكتشف حجم الفجوة الحاصلة بينهما، لأن الخلل بين مستوى الأجور والأسعار بات واضحاً، وهذا ما يدفع مجدداً للتأكيد على ضرورة ردم هذه الفجوة المتضخمة يوماً بعد يوم، والبداية ستكون بالحديث عن حجم ونسبة الرواتب وأجور العاملين في سورية ومقارنتها بالناتج المحلي الإجمالي، فاستناداً إلى أرقام مسح قوة العمل خلال النصف الأول من العام 2009 التي أجراها المكتب المركزي للإحصاء، تبين أن مجموع المشتغلين في سورية هو 4,9 مليون مشتغل، ومتوسط الرواتب والأجور الشهرية في القطاع العام تبلغ 12,830 ألف ليرة، بينما كان متوسط الأجور والرواتب الشهرية للعاملين في القطاع الخاص 9,680 آلاف ليرة، وهذا يوصلنا حسابياً إلى أن كتلة الرواتب وأجور إجمالي العاملين في سورية هي:

خصخصة أم شراكة؟؟ لماذا لا يتم تقييم تجربة مرفأ اللاذقية؟

تعمل الإجراءات الحكومية المرافقة للتصريحات اليومية على عدم السماح للقطاع العام بالاستمرار للوصول إلى مرحلة إغلاقه بالكامل، لأنه حسب ادعائها يشكل نزيفاً لخزينة الدولة. بينما الوقائع تنفي ذلك ففي العام الماضي بلغ إجمالي الأرباح والفوائض الاقتصادية والضرائب والرسوم المدفوعة لوزارة المالية /34.957/ مليار ل.س رغم المنافسة والروتين والبيروقراطية والفساد العام.