عرض العناصر حسب علامة : سورية

دبلوماسية الأسلاك الشائكة

شكلت زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى دمشق ضمن التداول الإعلامي والسياسي مؤشراً على ما يسمى بدء عودة الحرارة إلى العلاقات السورية الفرنسية انسجاماً مع رغبة أطراف وخلافاً لرغبات أطراف أخرى.

متطلبات الصمود والمواجهة

صمود سورية، منذ سنوات وحتى الآن، في وجه المخطط الأمريكي الصهيوني لتنفيذ الشرق الأوسط الكبير، عرضها لتهديد من خطرين هما: التهديد الأمريكي الصهيوني بالعدوان العسكري المرتقب في أية لحظة، وتهديد ما يسمى بالمعارضة الخارجية وذيولها الداخلية، التي تستقوي بالخارج، وتنفذ أهدافه، وتعلن جهاراً عن أهدافها وطموحاتها.

أصبحت الجامعة حلماً!!

كلنا يحب العلم ويطلبه ليصبح فرداً نافعاً ومنتجاً يفيد مجتمعه ويسير معه نحو الأفضل، ولكن العلم في بلدنا الحبيب سورية، أصبح حلماً صعب المنال، وذلك بعد المعدلات الفضائيّة، فأصبحنا غالباً، إن لم يكن دائماً و أبداً، يُخيّلُ إلينا بأن وزارة التعليم العالي (الكريمة) لا تريدنا أن نتعلّم، أو هي تريد فقط  من تراه  من النخبة المختارة،

الشعب السوري تحت التخدير.. 2799 حالة إدمان على المخدرات في سورية.. فقط!!

تناقلت وسائل الإعلام السورية في الأيام القليلة الماضية، رقماً لا يستهان به عن حالات إدمان الشباب السوري على المخدرات، والخطير في الأمر أن هذا الرقم المعترف به رسمياً لا يشكل سوى نسبة صغيرة جداً من عدد المدمنين الحقيقي..

المقامرة بما نملك.. ولكن لا قرار!!!

حين نقول إن هناك تخبطاً في اتخاذ القرار، يعني أن قراراً ما يتم اتخاذه، ولكن الواقع هو مجرد شعارات وآراء وارتجال، دون خطوات جدية تؤهل أصحاب الحل والربط لاتخاذ قرار.. أي قرار.!

يحدث في سورية فقط... معالجة المخالفات بمخالفات أكبر

في بداية الثمانينيات من القرن الماضي صدر قرار الاستملاك للعقارات الواقعة ضمن المخطط المساحي للطريق الدولي الذي عرف جزء منه فيما بعد باسم المتحلق الجنوبي في مدينة دمشق. ونسلط الضوء هنا على المقطع الواقع في منطقة الكباس والكشكول وصولاً إلى الشركة العربية لصناعة الزيوت والصابون المعروفة باسم (معمل الزيت)، لكون هذه المنطقة مكتظة بالسكان، وهي منطقة سكن عشوائي مخالف.

كلمة القليل من الخجل!!

كانت الزراعة من أهم القطاعات الاقتصادية في سورية، حيث أنها لعبت في الماضي دوراً بارزاً في مختلف المجالات الاقتصادية.

مرةً أخرى: «لا تخصيص.. ولا استثمار.. ولا عودة للاستعمار»

ارتبط تاريخ الطبقة العاملة السورية منذ نشأتها الأولى بقضيتين أساسيتين، ساهمتا بشكل أساسي في تطورها، وهما الدفاع عن الوطن، والدفاع عن مصالحها وحقوقها الطبقية، وقد اكتسبت الطبقة العاملة من خلال ذلك موقعاً رائداً ومتقدماً بين القوى الوطنية الأساسية التي تحمي هذا الوطن، وأبلغ تعبير عن ذلك الشعار الذي رفعه عمال مرفأ اللاذقية في إضرابهم الذي جرى مؤخراً، والذي حاولت إدارة المرفأ أن تنكر حدوثه، وفي هذا حجب للحقيقة التي لا يستطيع أحدٌ إنكارها،  مهما بلغت الوسائل والأساليب والإجراءات المتخذة، لأنه لا يمكن حجب نور الشمس بغربال.

زاهر الخطيب لـ«قاسيون»: لا أفق مطلقاً لإعادة إنتاج لبنان بوجهيه القديمين وطنيّاً وطبقيّاً

• الأستاذ زاهر الخطيب النائب اللبناني السابق الأمين العام لرابطة الشغيلة في لبنان.. ملفات كثيرة على الطاولة: لبنان، في سابقة عربية بامتياز، بلا رئيس منذ تشرين الثاني الماضي.. والاستعصاء مستمر، القطع الحربية الأمريكية على سواحل المتوسط، القمة العربية على الأبواب..، الوضع ملتهب في غزة وفي الأراضي المحتلة مثلما هو ملتهب معيشياً للمواطن اللبناني.. ما قراءتكم للوضع العام في المنطقة وفي لبنان تحديداً؟!