عرض العناصر حسب علامة : روسيا

روسيا تختبر بنجاح قنبلة «أبو القنابل كلها».. الجنرال بالويفسكي: نحن نمتلك أقوى سلاح في العالم!

أكّد رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية الجنرال «يوري بالويفسكي» مؤخراً، أن بلاده تمتلك في الوقت الحاضر، وستبقى تمتلك في المستقبل، «أقوى سلاح في العالم»، وهو سلاح مضمون بصورة قاطعة، كما أكد بالويفسكي أن روسيا لا تهدد أحداً بهذا السلاح، فهو يضمن، وسيضمن الحياة السلمية لمواطني وأطفال وأحفاد البلاد. وامتنع بالويفسكي عن إعطاء أية معلومات عن مثل هذا السلاح، وقال إنه «تسنى لبلادنا وشعبنا في الأزمان العصيبة صنع سلاح من شأنه أن يضمن السلام في العالم لعقود من السنين». وأعرب بالويفسكي عن قناعته بأن قسماً كبيراً من سكان المعمورة يدركون حالياً حق الإدراك أن هذا السلاح يعتبر حتى الآن ضرورياً من أجل ضمان السلام في «كوكبنا»، مثلما كان الحال آنذاك عندما صنعت أقوى دولة في العالم سلاحاً من هذا القبيل وهددت به بلداناً أخرى، مشيراً إلى أن خبراء الدائرة العامة الثانية عشرة لوزارة الدفاع «يحفظون بشكل مضمون هذا السلاح بجاهزية لاستخدامه».

السفيرة الفنزويلية في سورية السيدة ضياء العنداري:

تنشط السفارة الفنزويلية في سورية منذ فترة وتقيم الكثير من الأنشطة والفعاليات الثقافية والاجتماعية وكان آخرها اللقاء الذي دعت إليه «جمعية البيت البوليفاري» في المركز الثقافي العربي بطرطوس بمناسبة الذكرى السادسة لاستعادة الحكومة الفنزويلية والرئيس تشافيز للسلطة بعد محاولة الانقلاب الفاشلة التي قامت بها قوى مرتبطة بالإمبريالية الأمريكية حيث عرض فيلم وثائقي في هذه المناسبة. وعلى هامش اللقاء كان لقاسيون اللقاء التالي مع سفيرة الجمهورية الفنزويلية في سورية السيدة ضياء العنداري.

باريس «تشوش» على موسكو.. وواشنطن تُدرب «المعتدلين» على «ضرب إيران»!

افتتحت إيران قاعدة جوية جديدة قرب الحدود مع أفغانستان أكدت أنها ستستخدم في التصدي لأي هجوم يشن عليها انطلاقاً من هذه الدولة الجارة.

وقال قائد القوة الجوية الإيرانية الجنرال أحمد ميقاني للتلفزيون الحكومي إن هذه القاعدة ستسمح للقوات الإيرانية بالرد بسرعة وبقوة على أي هجوم خارجي، مشيراً إلى أنها تسهم أيضاً في تعزيز القدرة الجوية الإيرانية في شرق البلاد.

موسكو تضم قاذفات جديدة براغ وواشنطن تقتربان من «الدرع الصاروخية»

على الرغم من استطلاعات الرأي التي أظهرت الأسبوع الماضي فقط اعتراض الغالبية العظمى من التشيكيين (80 % تقريباً) على نشر الدرع الصاروخية الأمريكية فوق أراضيهم فقد أكدت وزارة الدفاع التشيكية أن خبراءها ونظراءهم الأمريكيين يأملون في التوصل قريباً إلى الصيغة النهائية للاتفاق العسكري الذي يحدد شروط نشر الرادار الأميركي المضاد للصواريخ على الأراضي التشيكية.

«الغالب والمغلوب» في المراحل الانعطافية

مع استكمال دخول العالم برمته مراحله الانعطافية، لجهة تثبيت ومواصلة ترجمة موازان القوى الدولية الجديدة، في غير مصلحة المراكز الامبريالية الغربية، ولاسيما في واشنطن، يظهر واضحاً أن عملية الانزياح التدريجي هذه بحد ذاتها لا تسمح بالفوز بالضربات القاضية وإنما بالنقاط، تماماً كما هي الحال مثلاً مع ثبوت استحالة تحقيق شعاري «الحسم والإسقاط» في سورية كانعكاس لمفهوم الضربات القاضية.

 

 

 

مع سورية أم مع روسيا..!

قبل أن «يتفصحن» أحد علينا بالقول، بأن روسيا  ليست الاتحاد السوفييتي، وأن روسيا رأسمالية، وإن روسيا تدافع عن مصالحها، وما إلى ذلك من كلام ممجوج، نقول: 

نظرة إلى الوراء... الدور الروسي في المنطقة منذ «سايكس- بيكو»

على مر أربعة قرون منذ بداية القرن السادس عشر وحتى نهاية الحرب العالمية الأولى، كانت الغالبية العظمى من الدول العربية ولايات تابعة للإمبراطورية العثمانية، في حين أن الجزء الغربي من الشرق العربي، كان يقع بالفعل تحت سيطرة القوى الاستعمارية: بريطانيا وفرنسا. 

بيان قمة قزوين يُلمّح إلى «حرب مُخطّط لها ضد إيران»

تعهد قادة الدول المطلة على بحر قزوين وبينهم الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين» خلال قمتهم التي عقدت في طهران يوم الثلاثاء 16/10/2007، بعدم السماح باستخدام أراضي بلدانهم لشن هجوم على أي من دولهم الخمس. وجاء في نص البيان الختامي للقمة التي شارك فيها أيضا قادة إيران وأذربيجان وتركمانستان وكازاخستان، أن الدول الخمس «لن تسمح في أي ظرف من الظروف باستخدام أراضيها من قبل طرف ثالث لشن عدوان أو أي عمل عسكري على إحدى الدول» المطلة على بحر قزوين.

مشاريع خليفة بوش الجمهوري «جون ماكين»: لا لروسيا.. لا لفنزويلا.. نعم لاستمرار احتلال العراق!

إنّ انتصارات السيناتور جون ماكين يوم 12 شباط في مدينة واشنطن وولايتي فرجينيا وميريلاند تضمن تقريباً أن يكون مرشح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية يوم الرابع من تشرين الثاني القادم. لكنه ما يزال يصطدم بعداء العديد من المحافظين. غير أنّ هذه المعارضة لم تعد تمثل على ما يبدو خطراً كبيراً بالنسبة له، كما أنها لا تعني أنّ سيناتور أريزونا تقدمي. ولا حتى وسطي...

المستقبل يقرع بابكم..... افتحوا الباب! ما الذي ينتظر الأرض في عام 2020؟

 لقد اعتدنا على الكومبيوترات، والتلفزيونات، والميكروفونات، والسيارات، والانترنت والطائرات. ولا نتذكر أنه منذ حوالي مئة عام خلت كان العديد من الأشياء العادية والمبتذلة اليوم يعد خيالاً حقيقياً. ويسارع التقدم خطاه. ما الذي يمكن أن نراه إذا تمعنا في المستقبل الآن؟