عرض العناصر حسب علامة : حماة

الهلال الأحمر تطوعي من غير شفافية!

منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، تم ضبط جرار زراعي، عائد لأحد المواطنين من مدينة السقيلبية عند حاجز جسر الكوكو، متوجها إلى قرية الحورات، وقد كان محملاً بمواد الإغاثة.

مجلس محافظة حماه: مشاكل كثيرة تحتاج إلى حل.. ولكن...

المصائب في كل الدنيا تبدأ كبيرة  ثم تصغر حتى تتلاشى، إلا عندنا، تبدأ كبيرة ثم تفرخ مصائب أكبر منها. فالمواطن الذي يتعرض لحادث سير أثناء قيادة دراجته النارية، وخمسة وتسعون بالمائة من الدراجات مهربة، ينقل إلى المشفى ويبدأ بدفع نفقات المشافي الخاصة، التي لا قبل لأي مخلوق بتحملها، ويخسر دراجته النارية التي تحجز ويلاحق صاحبها أمام المحكمة الجمركية، ليدفع ثلاثة أضعاف ثمنها، عدا جرجرة المحاكم. هذا إذا كان محظوظاً وصدمته سيارة مؤمن عليها، أما الطامّة الكبرى، إذا صدمته سيارة حلفاوية، بدون لوحات، لاسيما وإن أعدادها أصبحت هائلة حيث قمت منذ أيام بعدها على طريق /7/كم في منطقة الغاب فبلغت /46/ دراجة، فيكون حق المصاب في خبر كان.

قرية «الرصيف».. وأحلام الصرف الصحي

بعد عشرات السنين من المطالبة والانتظار والتلكؤ، يجري حالياً تنفيذ مرحلة أولى من شبكة الصرف الصحي في قرية «الرصيف» في منطقة الغاب - محافظة حماة، وهذا الجزء من الشبكة يخدّم ثلث منازل القرية فقط.

فلاحو الغاب: لماذا الإصرار على الإضرار بنا؟؟

عقد مؤتمر الرابطة الفلاحية في منطقة الغاب في 7/5/2007 في المركز الثقافي في مدينة السقيلبية، بحضور التنظيم الفلاحي في الغاب، وأمين شعبة حزب البعث، ورئيس اتحاد فلاحي حماه وعضو من المكتب التنفيذي للاتحاد العام للفلاحين.

نعوة

ودعت بلدة (كفربو) – محافظة حماة، المناضل الشيوعي نجيب توما (أبو نضال)، الذي وافته المنية بعد صراع طويل مع مرض عضال، وتم تشييع جثمانه بحضور عدد كبير من رفاقه وأصدقائه وأهالي بلدته.

الرفيق الراحل (أبو نضال) من مواليد بلدة (كفربو) عام 1947، وقد انتسب للحزب الشيوعي السوري منذ بداية شبابه، وبقي يناضل في صفوفه حتى أواخر أيامه، وكان من أوائل المبادرين على توقيع ميثاق شرف الشيوعيين السوريين.

إننا في صحيفة «قاسيون» نتقدم بأحر التعازي لرفاقه وأهله وأصدقائه بهذا المصاب الأليم، ونرجو لهم الصبر والسلوان..

حماة.. معاناة متعددة الأوجه

تزايدت معاناة أهالي مدينة حماة على المستويات كافة، وخاصة المعيشية والخدمية، مع تزايد أعداد النازحين إليها من القرى والريف القريب منها، والذين فروا هرباً من الحرب الدائرة والقذائف المنهمرة عليهم من كل حدب وصوب.

ومضات سريعة من حماة لا يحدث إلا عندنا!!

ما حدث في محافظة حماة مؤخراً، ليس غير اعتيادي، وطالما تكرر على امتداد البلاد. ففي اليوم الأول لامتحانات الثانوية العامة، الفرع الأدبي، حيث امتحان مادة الفلسفة، التحقت الطالبة «بشرى»، من ريف محافظة حماه، بمركز الامتحانات في المدينة، بحسب ما هو مسجل في بطاقتها الامتحانية، الصادرة عن شعبة الامتحانات في مديرية تربية حماة، وفي المركز الامتحاني، كانت المفاجأة الكبرى، فالطالبة بشرى،لم يكن اسمها وارداً في جداول امتحانات المركز، وبالتالي فإن مدير المركز لم يسمح لها بالدخول لإجراء الامتحان، فعنده البطاقة لافائدة لها، والجدول هو الأساس، ونصحها مدير المركز بأن تراجع شعبة الامتحانات.

«تحت يافطة التّجميل».. بين ردّين!

وصل إلى قاسيون ردّان على مقال «تحت يافطة التجميل» المنشور في قاسيون/ العدد (339)، الأول من محافظ حماة عبد الرزاق القطيني، والثاني من «لجنة المالكين في منطقة بركان»، نوردهما على التوالي..

السيد رئيس تحرير جريدة قاسيون