عرض العناصر حسب علامة : الفساد

في البوكمال باعوا بيوت الشهداء

للشهيد قدسية تكاد تساوي قدسية الأنبياء، هذا الذي قدم نفسه وروحه قرباناً للوطن، وجاد بأغلى ما يملك، للذود عن كرامة الوطن وعزته ونصرته، فمهما قدمنا له ولأبنائه يبقى كل العطاء مقصراً أمامه، وأمام كل قطرة من دمه الطاهر. لكن يبدو أن هنالك من يجهل، أو يتجاهل ذلك، عن سابق قصد وإصرار، ولا يهمه سوى مصلحته الشخصية، ضارباً عرض الحائط بكل القيم والأخلاق، وهذا ما حدث لشهداء مدينة البوكمال، من خلال التجاوزات على الأراضي المخصصة لسكن أسر الشهداء،

المشهد الراهن والمستقبل

المشهد المصري الراهن شديد الازدحام والتعقيد، ورغم ذلك فإنه يبدأ وينتهي عند نقطة الأزمة التي يعيشها النظام الحاكم، والتي تعيشها البلاد.

«خمسين ليرة» لو سمحت!!

فعندما يطلب القاضي، أو كاتب المحكمة، أو رئيس ديوان أو دائرة ما، إضبارة الدعوى، لا يقبل أن يستدعي الموظف الذي وُظِّف لهذه الغاية، ويأمره بجلب الإضبارة، ويكتفي بالقول: «جيب آذن»، أي عليك أن تبحث عن هذا الموظف من محكمة إلى أخرى، ومن طابق إلى آخر، وقد تستعين بمحامي أو أكثر لكي تجده، وربما تقف أكثر من ساعة وأنت تبحث عنه.

أسئلة وأجوبة حول قضايا اقتصادية لماذا «رفع الدعم» والخيارات الأخرى كثيرة؟

وصلت إلى صحيفة «قاسيون» العديد من الرسائل من القراء الأعزاء تحمل أسئلة واستفسارات حول مسألة الدعم، خصوصاً بعد قيام الفريق الاقتصادي في الحكومة بمحاولته الأخيرة لما أسماه «إعادة توزيع الدعم»، والتي باءت بالفشل.

ونزولاًَ عند رغبة القراء، ولأهمية الموضوع، وحرصاً على استمرار الحوار مع الناس بأحد أبرز المواضيع المرتبطة بمعيشتهم، فقد قمنا بتجميع هذه الأسئلة والاستفسارات، وسنحاول في هذه السطور الإجابة عليها..

يكاد المريب أن يقول: خذوني

رداً على مذكرة المدير العام للمصالح العقارية، وتحت عنوان أساليب غير مشروعة لتحقيق الثراء في المصالح العقارية، كتبت الصحفية ثورة زينية في جريدة الثورة العدد 13419 الواقع في يوم الأحد 23/9/2007، وذلك استناداً إلى مذكرة المدير العام للمصالح العقارية محمد درموش، التي عرضت في اجتماع المحافظين، الذي انعقد مؤخراً في وزارة الإدارة المحلية والبيئة، والتي بين فيها أن المديرية تعاني من ضعف أداء العاملين فيها، واستخدام بعضهم لأساليب ملتوية وغير شرعية، للوصول إلى الثراء السريع، وشرح معاناة المديرية من وسائل النقل، والنقص الحاد في مستلزمات العمل، كأجهزة المساحة الحديثة والحواسيب، وتعثر مشروع الأتمتة وعدم إقلاعه لأسباب إدارية وتقنية، والمشكلة في تعيين المدراء لبعض المديريات الفرعية، إضافة إلى مشكلة تضخم عدد معقبي المعاملات غير المجازين، وإتباعهم أساليب ملتوية، خلافاً للقوانين النافذة.

حمزة منذر في احتفال الجلاء: لا يمكن تحرير الجولان ومواجهة الأخطار إلا بالمقاومة الشعبية الشاملة

تكريساً لتقليد سنوي بدأ منذ أوائل التسعينات من القرن الماضي، احتفلت أعداد كبيرة من الجماهير السورية بعيد الجلاء على تخوم المناطق المحتلة في الجولان الصامد..

فمنذ صبيحة يوم الخميس السابع عشر من نيسان اتجهت آلاف الحافلات والسيارات المكتظة بالناس إلى مدينة القنيطرة، وقرى «عين التينة» و«بير عحم» و«جباتا الخشب» وغيرها من القرى الملاصقة للأراضي المحتلة، مرفوعة عليها الأعلام السورية والشعارات الوطنية..

التشبيح يطال كلية الاقتصاد!!

أصدرت إدارة كلية الاقتصاد قرارها الجريء جداً ذا الرقم 1577/5 بتاريخ 15/4/2008، المتعلق بمادة «مبادئ التأمين» للسنة الثالثة/مصارف وتأمين، قاطعة الطريق أمام جميع التخمينات والتكهنات حول مصير طلاب هذه السنة.. وقد نصّ القرار على أن معدل النجاح في مادة مبادئ التأمين قد بلغ صفر بالمئة فقط لا غير! وعلى اعتبارها مادة إدارية لطلاب العام الدراسي 2007/2008.. وللتنويه فإن المادة المذكورة هي من المواد البسيطة السهلة، وقد حقق النجاح فيها، في السنين الماضية، نسباً عالية، وتعتبر من المواد المساعدة التي ترفع معدل الطلاب.

وطني.. أو لا وطني؟

يستخدم البعض مصطلحات سياسية كثيرة، ومنها مصطلح، وطني، ولا وطني.