عرض العناصر حسب علامة : الفساد

اللجنة الوطنية بحلب التقت عدداً من المفكرين.. مصادرة أموال الفساد ضرورة.. وكذلك هو الحوار

عقدت اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بحلب في مكتبها لقاءاً مع بعض المفكرين والمتهمين بالشأن العام حضره عدد من الرفاق والأصدقاء وقد جرى في هذا اللقاء حواراً حول ما يجري في البلاد من أحداث خطيرة تدفع بالبلاد إلى المجهول وكيفية الخروج بالبلاد من هذه الأزمة العميقة.

 

 

لنقاطعهم.. بلا هوادة

مجدداً، وبشكل فيه الكثير من التحدي للمزاج الشعبي ومشاعر الناس، يصرح رئيس مجلس إدارة شركة "أمريكانا" مرزوق ناصر الخرافي أن الشركة تعتزم تأسيس أربعة مطاعم جديدة في سورية قبل نهاية سنة 2006، بالإضافة للمطعم الذي كانت قد افتتحته في مطلع العام، مؤكداً بكل ثقة بالنفس أن "السوق السورية سوق واعدة جداً، بما تملكه من فرص لتحقيق نمو أكبر في المبيعات في ظل مناخ اقتصادي مشجع". وكان الخرافي وفي كلمة ألقاها خلال اجتماع الجمعية العمومية للشركة أكد أن الشركة "تسعى إلى فتح أسواق جديدة خلال عام 2006 في اليمن وسورية والمغرب".

تراجيديا الفساد في «تلدرة»

عرض التلفزيون السوري مؤخراً مسلسل «قرن الماعز» الذي روت قصته الفنانة سمر سامي رابطة الماضي بالحاضر من خلال العودة إلى تفاصيل افتراضية في حقبة مرت على سورية إبان المرحلة الإقطاعية.

الافتتاحية نحو حكومة وحدة وطنية تحكم ولا تُحكَم!

أثبتت الشهور الستة المنصرمة، وهي عمر تفجر الأزمة الوطنية العميقة التي ما انفكت تعصف بالبلاد، أن حالة المناطحة والتناحر الجارية بين النظام من جهة، والحركة الشعبية من جهة أخرى، في محاولة كل منهما نسف الآخر وإلغاءه،

دعوة لعمل عاجل للدفاع عن أوضاع الجماهير

تستمر ظروف حياة الملايين بالتدهور ويتزايد التفاوت الطبقي بين شرائح المجتمع ويستمر الفساد غولا يلتهم قوت الناس. وللأسف لا تلعب هذه القضايا دورا محوريا أو أساسيا في النقاش الدائر حاليا، وهذا ما يجعل هذه الحالة مرشحة ليس فقط للاستمرار وعدم إيجاد حلول بل ربما أيضا للتصاعد.

كيف يسرقون؟!!

في عرف مدراء الشركات الإنتاجية والإنشائية في القطاع العام بشكل شبه عام، اننا لسنا بحاجة إلى إصلاح إداري أو حتى اقتصادي، وإن واقع كافة شركات ومؤسسات القطاع العام بخير، ولسنا بحاجة إلى هيئات تفتيشية مالية أو غير مالية ولسنا بحاجة إلى إعلام وصحافة، وإن كافة الآراء التي تطرح حول إصلاح شركات القطاع العام هي آراء قاصرة وعاجزة، ويتحدث هؤلاء عن الفساد وضرورة مكافحة الفاسدين والمفسدين، وتتم المزايدات في هذا الموضوع ويتم التسابق وكأن الجميع يحاول الهروب إلى الأمام من أجل براءته والنفاذ بجلده.

بين قوسين: مواطن أم زبون؟

نت أنوي أن أكتب عن الخريف بما يشبه أغنية فيروز«دهب أيلول»، بنوع من الرومانسية الطائشة، هروباً من مناخ كابوسي يخنق أرواحنا جميعاً منذ أشهر. كان هذا الإحساس يرافقني في الثامنة صباحاً من يوم عطلة، لكن صوت قطرات ماء يتسرب من أنبوب يربط حنفية المطبخ ببقية التمديدات الصحية، أطاح رومانسيتي المستعارة. 

كارثة «كل عام وانتم بخير».. أجمل الأعياد تلك التي لم تأت بعد

بالرغم من كل الويلات التي كانت تنهال على رأس المواطن السوري في السنوات السابقة من كل حدب وصوب، إن كان بالفساد والنهب المنظم الذي كان ينتهجه البعض/ «الكثير» من رجالات الحكومة والنظام أو أزلامهم ممن هم خارج الهيئات الحكومية، أو بسبب الأوضاع المناخية المتقلبة التي كانت تمر بها المنطقة من قحط إلى جفاف وما إلى ذلك... 

مساكن عمّرها الفساد.. مزة 86 نموذجاً

منذ أن بدأت الاضطرابات الأمنية في سورية، وزحف المخالفات العمرانية يتوسع في جميع المدن والبلدات، وذلك في غياب قمع المخالفات لأسباب تتعلق في تشاركية المصالح بين متصيدي فرص فوضى البناء والأوصياء على رسم المخالفات وتجار القوانين.. خلال الأشهر الستة الماضية قامت تقريباً مدن وأحياء كاملة في البلاد، بشكل يدعو الإنسان إلى السخرية في عالم تسوده الفوضى البصرية والتلوث البصري.

السكن الزراعي.. وقرار وزارة الإدارة المحلية

منذ شهور ليست بالكثيرة، تم إصدار العديد من القوانين والقرارات وبالجملة أملاً بتلبية طموحات المجتمع السوري في عيش هادئ وحياة شبة مستقرة، ومن بين المظاهر التي يعاني منها المواطن السوري غلاء المواد المعيشية وارتفاع أسعار المواد التموينية الجنوني، وضعف القدرة الشرائية، واستفحال البطالة والفساد المستشري،