عرض العناصر حسب علامة : الثلاثاء الاقتصادي

«الأزمة الاقتصادية العالمية ومستقبل سورية الاقتصادي» في ندوة الثلاثاء..

انهيارات عالمية متكررة نتيجة تجاهل خطر هيمنة عالم المال على الاقتصاد
مستجدات الأزمة الاقتصادية العالمية هي القضية التي كرس لها د. دريد درغام محاضرته في ندوة الثلاثاء الاقتصادي الرابعة والعشرين بتاريخ 14/6/2011، وتطرق خلالها إلى طبيعة هذه الأزمة.. متسائلاً عن كونها أزمة حقيقية أم تأزم مفتعل، ليقترح بعدها آفاق التطور الاقتصادي المستقبلي في سورية

«الحداثة والتنمية والعولمة والهوية».. في الثلاثاء الاقتصادي

«أنجزنا خطوات كبرى بالتعاون مع قوى التحرر والتقدم العالمية الصاعدة.. في هذه الأجواء الخماسينية بنيت المشاريع الاقتصادية الكبرى، وانتشر التعليم بمستوياته المختلفة، وتكونت في قلب مجتمعاتنا التقليدية، وفي صراع حوار معها، عناصر محاكية للثقافة الحديثة بشقيها الرأسمالي الغربي السائد من ناحية، والاشتراكي النقدي المعارض له من ناحية ثانية، ولكن بعد ذلك بدأ العد العكسي، وانتشر الزمن الرديء، وانبعثت الأزمة من رقادها..».. هكذا استهل د. رزق الله هيلان محاضرته خلال ندوة الثلاثاء الاقتصادي تحت عنوان «الحداثة والتنمية والعولمة والهوية»..

«نزار عبد الله» في ندوة الثلاثاء الاقتصادي عن «اقتصاديات السياحة».. يجب حماية الوطن والفقراء الضعفاء من ويلات سياحة «المتعة»..

ختام ندوات جمعية العلوم الاقتصادية لهذا العام لم يكن كما يرتجى، فعلى الرغم من أهمية المحاضرة (اقتصاديات السياحة في سورية)، وعمق رؤية المحاضر، إلا أن المركز الثقافي العربي بالمزة، لم يضم إلا بضع عشرات من المتابعين والمهتمين.. وقد كسر هذا الواقع في ختام المحاضرة، الحوار الجماعي بين الحضور والمحاضر الدكتور نزار عبد الله، الذي أسهب في عرض الواقع السياحي السوري مبيناً زيف الأرقام الإحصائية للسياح الزائرين، وكاشفاً عمليات تهريب الآثار التي ما تزال جارية على قدم وساق، مقترحاً عدة نقاط لتطوير السياحة، منبهاً إلى خطورة سياحة المتعة التي أصبحت الواجهة السياحية عندنا..

فك الارتباط بين الدعم والتضخم

كثر الحديث في الآونة الأخيرة في أوساط الاقتصاديين والإعلام الاقتصادي عن حركة ارتفاع معدل التضخم والمبالغ المخصصة للدعم,‏  ففي حين يعبر التضخم عن حركة تصاعدية في الأسعار لأغلب السلع والخدمات فإن الدعم يقدم للتخفيف من غلواء ذلك وخاصة على ذوي الدخل المحدود الذين يشكلون في سورية أكثر من 80% من عدد السكان, ولقد تجاوز التضخم عندنا مرتبة الرقمين وهذا ما أكده حاكم مصرف سورية المركزي في ندوة الثلاثاء الاقتصادية لعام .2007‏

البطالة والسِّياسات الاقتصاديَّة

في ندوة الثلاثاء الاقتصادي، التي أقيمت بتاريخ8/4/2008، قدّم الأستاذ الباحث جلال مراد، محاضرة شرح فيها التفسيرات المختلفة لمفهوم البطالة وأسبابها، وطرق معالجتها من السياسات الاقتصادية المختلفة. ومما جاء في المحاضرة:

الثلاثاء الاقتصادي يحتضر

تعتبر ندوة الثلاثاء الاقتصادي إحدى السبل لتحقيق أهداف جمعية العلوم الاقتصادية للنهوض بالأبحاث المتعلقة بالعلوم الاقتصادية وخدمة القضايا المتعلقة بالاقتصاديات العربية عامة، وسورية خاصة، وتأمين العناصر الفنية التي يحتاجها النمو الاقتصادي والاجتماعي.( )

وكانت هذه الندوة عبر سنوات مضت حالة علمية معرفية متقدمة تقدم الفائدة للمتلقي على المستوى الوطني والشخصي، وهو جانب لامس طموحات ورغبات الباحثين والطالبين لمعرفة أو فائدة  استطاعت الندوة عبر تفاعل مكوناتها أن تسد فراغ علمي معرفي وأحياناً كثيرة صوبت سياسات اقتصادية لحكومات تعاقبت لتحقيق الفائدة لوطن هو الآن في مرحلة تآكل اقتصادي واجتماعي.

هو ثلاثاء الاقتصادي متمثل وبأركانه...رئيس جلسة هو من أعضاء جمعية العلوم الاقتصادية.

محاضرون تناوبوا على محاضرات على مدى سنوات، حضور (جمهور) متعطش لجديد بدأ يفقده.

والمتابع يتلمس الآتي على المستويات الثلاث السابقة:

الثلاثاء الاقتصادي يبحث المعاناة الاجتماعية في المنطقة الشرقية شبه إجماع على تبرئة الجفاف.. وتجريم السياسات الاقتصادية

اختتمت الندوة الأخيرة لجمعية العلوم الاقتصادية السورية باقةً من المحاضرات حول المنطقة الشرقية، كانت قد بدأتها منذ أسابيع بالعمران، مروراً بالزراعة والمياه، وصولاً إلى «الآثار الاجتماعية لأزمة الجفاف في المنطقة الشرقية». وتحدث في ندوة الثلاثاء الماضي كل من د. رياض الشايب ود. داود حيدو والمهندس عصام زنون..

عمال القطاع النفطي: إنـجازات كبيرة وحقوق مهدورة

عمال الغاز اجتهدوا فأبدعوا.. فأين التكريم؟
ما قام به عمال شركة الغاز في «فرع دمشق وريفها لتوزيع الغاز» يستحق الوقوف عنده مطولاً، لأنهم اثبتوا لكل مشكك بالخبرات الوطنية أنه على خطأ، ولعل هذا الإبداع جاء بمثابة رد على تصريح النائب الاقتصادي عبد الله الدردري عندما قال قبل سنة بالتمام من الآن، وضمن محاضرته في ندوة الثلاثاء الاقتصادي، أنهم لن يستطيعوا الاعتماد على الخبرات الوطنية التي تفتقد إلى الكوادر المؤهلة لتطوير العمليات الاقتصادية الجارية.