عرض العناصر حسب علامة : الإرهاب

«الفاشية الجديدة».. ما تبقّى للمهزومين في عالم يتغير

تشهد السنوات الأخيرة تصاعداً مطرداً بمعدل الهجمات الإرهابية من حيث الكم والنوع، وتتوسع في مناطق جديدة حول العالم، حتى أنها باتت شبه يومية وأكثر دموية في الأشهر الأخيرة، فهل استعصت هذه الظاهرة بالفعل على حكومات العالم، أم أن وقف اتساعها ثم استئصالها أمر ممكن، وبأية شروط وأية أدوات يمكن ذلك؟

تفجيرات إسبانيا: «بوديموس» يدعو لجبهة موحدة

لا تزال التحقيقات جارية في عددٍ من الهجومات الإرهابية التي حدثت خلال الأسبوعين الماضيين في إسبانيا وعددٍ من الدول الأوروبية، في ظل تصاعد وتيرة العمليات التي تبناها تنظيم «داعش» وأشباهه. فيما يلي، تعرض «قاسيون» هامشاً للإضاءة على الآلية التي يفسر فيها حزب «بوديموس» الإسباني هذا التصعيد، من خلال القراءة في بيانٍ صادرٍ عن ما يسمى بـ«حركة الصراع الطبقي».

وجدتها: لماذا نخاف من الإرهابيين؟

في كتابه التلاعب بالوعي يتحدث سيرجي قرة مورزا عن كيف يتحكم الإعلام فينا من خلال تشجيع الإرهاب وتعزيزه، والهدف من وراء ذلك بشكل غير قابل للتأويل بغير ذلك.
لماذا لا نخاف من السفر بالسيارة ونخاف من الإرهابيين؟

البحث عن الإرهاب على الإنترنت

يثير العنوان الذي أوردته وكالات الأنباء الفرنسية والبريطانية حول زيارة رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، إلى فرنسا يوم 13 حزيران الجاري لبحث «محاربة التطرف والإرهاب في الفضاء المعلوماتي» أسئلة عديدة حول طبيعة هذا التعاون وإمكاناته الفعلية.

كيف نرد على الارهاب؟

يعتبر الإرهاب كبنى تنظيمية، وكخيار، انعكاساً لانحطاط الموقف السياسي، ويهدف عموماً إلى خلط الأوراق، وإشاعة الفوضى، لتأمين الظروف المناسبة حتى يتمكن رعاته، وصنّاعه، وممولوه من التحكم بالمسارات، وترتيب الأوضاع بما يعكس مصالحهم، وليس سراً أن قوى الفاشية الجديدة، وأذرعها الإرهابية، وجدت في ظروف الأزمة السورية - وبعد سيادة مفهومي الحسم والإسقاط على المشهد- البيئة المناسبة ليزداد دورها، ويتضاعف تأثيرها، وعليه من الطبيعي أن تكون القوى الإرهابية أول المتضررين من تقدم الخيار السياسي، وأن تستخدم ما تبقى من قوى لديها لعرقلته، ومنعه. فالإرهاب ليس فعلاً إجراميا فقطً، بل له ايضاً وظيفة سياسية؛ و إن كان السلوك الإجرامي، يعكس حالة إفلاس سياسي وأخلاقي وتأكيد جديد على محدودية الخيارات، وانسداد الأفق أمامها.

 

بيان من الشيوعيين السوريين الولايات المتحدة رأس الارهاب

أيتها الجماهير، أيها العرب:
ألا ترون كيف تحررت إرادة الشعب الفلسطيني من حساب الربح والخسارة؟، وان الإنتفاضة حررته من التشاؤم والتخاذل والاستسلام؟ فالمقاومة تتصاعد عمقاً وامتداداً.. فلا نزوح، ولا رايات بيضاء، ويتحول مخيم جنين إلى قلعة صمود بوجه العولمة الأمريكية ـ الصهيونية وإلى اسطورة مقاومة تحاكي أساطير ستالينغراد وفييتنام.

المخرج السينمائي الكندي بيار فالادو: «إسرائيل» دولة إرهابية.. وحزب الله لم يقم إلا بالدفاع عن نفسه

بعد غالاوي بريطانيا وتشومسكي أميركا، هاهو المخرج الكندي «بيار فالادو» يفاجئ الجو السياسي والثقافي الكندي بتصريح هز الصورة النمطية لإسرائيل في الإعلام الذي أظهرها على الدوام كضحية معتدى عليها.

أيلول.. السينما وأوهام الصقور..

على غير العادة؛ تأخرت هوليوود في تناول الأحداث الدراماتيكية لهجمات الحادي عشر من سبتمبر، رغم تبعاتها المختلفة وأثرها العميق الذي طال أنحاء المعمورة، لعله انتظار الخروج من الصدمة، أو الخجل مما بعد هزيمة الحلم الأمريكي، ولربما هو تحضير لما يناسب هذا الحدث الذي تفوق على خيال هوليوود.

خمسة أعوام على 11/9: مَن أخرج جنّي «الإرهاب»؟ الحرب على الإرهاب: فشل كبير وعالم أشد خطرا!

ليس من قبيل المبالغة، أو التشفي، أن نقرر اليوم بعد مرور خمس سنوات كاملة على بدء ما يُسمى بـ«الحرب على الإرهاب» أن نقرر، وبكل ثقة، أن هذه الحملة التي قادتها الولايات المتحدة قد حصدت خيبة ثقيلة وفشلاً كبيراً.

تقرير المخابرات الألمانية حول الحادي عشر من أيلول تواطؤ أمريكي – صهيوني للسيطرة على نفط العالم والاستفراد بالقرار الدولي

نشر التقرير التالي في حزيران 2002. وإذا ما كان أصيلاً، فينبغي تصنيفه ضمن أكثر الوثائق أهميةً في التاريخ. وهو يقدّم نفسه بوصفه تقريراً سرياً للغاية من وكالة المخابرات الألمانية الخارجية (BND)، جرى تحضيره بمساعدة وكالة المخابرات الألمانية الداخلية (BFV). من ضمن التصريحات الهامة التي تضمنها هذا التقرير: اكتشفت المخابرات الألمانية خططاً لمتطرفين عرب لمهاجمة الولايات المتحدة الأمريكية، يجري تنفيذها في العاشر أو الحادي عشر من أيلول 2001. كانت إسرائيل مطلعة على الخطط وتمنت أن تنفذ دون عراقيل. وقد أخبر السفير الألماني رئيس الولايات المتحدة بالهجمات الوشيكة، نشر التقرير التالي في حزيران 2002. وإذا ما كان أصيلاً، فينبغي تصنيفه ضمن أكثر الوثائق أهميةً في التاريخ. وهو يقدّم نفسه بوصفه تقريراً سرياً للغاية من وكالة المخابرات الألمانية الخارجية (BND)، جرى تحضيره بمساعدة وكالة المخابرات الألمانية الداخلية (BFV). من ضمن التصريحات الهامة التي تضمنها هذا التقرير: اكتشفت المخابرات الألمانية خططاً لمتطرفين عرب لمهاجمة الولايات المتحدة الأمريكية، يجري تنفيذها في العاشر أو الحادي عشر من أيلول 2001. كانت إسرائيل مطلعة على الخطط وتمنت أن تنفذ دون عراقيل. وقد أخبر السفير الألماني رئيس الولايات المتحدة بالهجمات الوشيكة،