عرض العناصر حسب علامة : فلسطين المحتلة

مجرى الدمّ النازف يصنع النصر

الطبقات العميلة في بلداننا ورموزها الحاكمة- وغير الحاكمة- لم يعد بمقدورها المراوغة والالتفاف عبر الممارسات والتصريحات الملتبسة في كل ما يتعلق بالعدو الصهيو-أمريكي، لأن كل شيء بات واضحاً يفقأ العين، واللعب أصبح «على المكشوف».

مجندات الاحتلال يعترفن بتكسير عظام الأطفال الفلسطينيين!

    جريمة إنسانية جديدة تضاف للسجل الأسود للاحتلال الإسرائيلي ضد الأطفال الفلسطينيين، تكشفت فصولها هذه المرة على لسان مجندات انتهين من أداء الخدمة بالجيش الصهيوني بصورة تعيد للذاكرة جرائم تكسير عظام الفلسطينيين في أواخر التسعينيات، لكن هذه المرة ترتكب تلك الجريمة ضد الأطفال والنساء. حيث نشرت وكالات الأنباء شهادات لمجنّدات إسرائيليات خدمنَ في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أكدن من خلالها أن «أسلوب العنف والتنكيل الذي يتعرّض له الفلسطينيون، من وحدات الجيش داخل الأراضي الفلسطينية، وعند الحواجز؛ هو نهج ونمط سلوك متعارَف عليه، فيما الاستهتار بالفلسطيني والكراهية له يشكّلان السمة السائدة في التعامل معه».

وحّدنا بمعجزة فلسطينيّة

هل حقاً طوى الموت قامة محمود درويش التي شابهها السنديان؟؟

لا أصدَّق ذلك حتى اللحظة.. من المؤكد أنها إشاعة، ستمرُّ بسلام عمَّا قليل.

أأنا الفقيدُ أم الوليدُ؟!

بين نشرات الأخبار المتفرقة: سقوط طائرات.. آلاف القتلى نتيجة الحرب الدائرة بين روسيا وجيورجيا.. انفجار في شمال العراق يؤدي إلى مقتل واحد وعشرين مواطناً.. أفلنا هذه الأخبار، لكنّ فجأة أطّل «خبر عاجل»: توقف قلب الشاعر الفلسطيني الكبير، شاعر الثورة، محمود درويش، عن الخفقان بعد عمر ناهز السابعة والستين.

الرمز التراثي... في قصيدة محمود درويش

يصعب علينا أن نحدد السبب الذي جعل للتراث ذلك الثقل الرمزي الهائل في وعي ووجدان الكثير من المفكرين والأدباء العرب المعاصرين، ربما يمكننا أن نرجع ذلك إلى التخبط الطويل الذي عاناه الخطاب الثقافي العربي في محاولاته لتلمس هويته، أو إلى التجارب الذاتية لمنتجي ذلك الخطاب، الذين حاولوا أن يجدوا لأنفسهم نقطة ثبات وحضور ضمن شرط وجودي وثقافي مضطرب ومشوش، من خلال الاعتماد على الأرشيف الحضاري الهائل الذي قدمه لهم التراث، وهو الأرشيف الذي لايزال هلامياً ومفتوحاً على كل أشكال الاستعمال الثقافي، بسبب تنوع وغنى دلالاته من جهة، ولقصور القراءة «العلمية» المعاصرة عن تقديم تحديدات صارمة له من جهة اخرى.

اللاعب رقم 9

إذا كان فيلم «مارادونا» للمخرج الصربي أمير كوستوريتسا الذي استعرض مقاطع من السيرة الذاتية للأسطورة مارادونا، هو الأبرز في توثيق بعض أهم نجوم كرة القدم سينمائياً، فإن النجم البرازيلي الأسطورة رونالدو سيتجاوز ذلك عبر حضور فعّال كممثل من خلال مشاركته ببطولة فيلم روائي تدور أحداثه في فلسطين المحتلة.

يا حبُّ.. لا هدفٌ لنا إلا الهزيمة في حروبكَ

أكانت «لاعب النرد» آخر الكلمات.. آخر الوصايا.. و آخر شياطين الشعر؟ أكانت لعبتك الحياة ونردك الشعر؟ أكانت كلماتك الأخيرة، أوجاع التجربة في  قصيدة؟ عند انتهائي من قراءة القصيدة صمتُ، وتلاشت الكلمات في مخيلتي، أنا التي ما إن قرأت قصيدة لدرويش إلا وهدستُ بها في مناماتي،لم أهدس في منامي ككلّ مرة، بل  نسيت كل مفردة عجنتها روحي، وحاولت بصعوبة استرجاع محطة واحدة من جمرها الشعري لماذا لم أتذكر شيئا؟ 

مصنوع في «سي.آي.إي» Made in CIA

عندما اعترض السيد جورج دبليو بوش (أخبار 10/8/2008) على التدخل العسكري الروسي في القوقاز، قال: إن جورجيا دولة ذات سيادة، ولا يسمح للروس بانتهاك سيادتها. لكن ألم يكن العراق دولة ذات سيادة، عندما احتلته القوات الأمريكية؟ ألم تكن أفغانستان دولة ذات سيادة قبل الغزو الأمريكي ـ الأطلسي؟ ألم تكن يوغوسلافيا دولة ذات سيادة قبل تمزيقها أمريكياً وأطلسياً؟ والقائمة تطول وتتسع إلى أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا، بل وأوربا.

من «ترشيد أشكال النضال» إلى سحقها..

في مقالته «في ما يتصل بسلاح الجرافات! استمرار الوجود الفلسطيني بالقدس أهم بكثير من عملية»، يشن الكاتب ماجد كيالي هجوماً على عملية الشهيد البطل حسام دويات في مدينة القدس، والتي هاجم فيها بجرافته حافلة إسرائيلية وعدداً من السيارات.

نسائم من الجولان الحبيب

في الثاني من شهر آب الجاري انعقد المعسكر الصيفي لأبناء الجولان بالقرب من قرية مجدل شمس، وقد ضم في اليوم الأول حوالي 265 مشاركاً. وأطلق على هذا المعسكر اسم «مخيم الشام الصيفي 2008».