مبيعات السيارات في أمريكا تنخفض لأدنى مستوياتها منذ 30 سنة
سجل مصنعو السيارات أضعف مبيعات لهم في الولايات المتحدة لشهر آب في 27 عاماً وهو ما يبرز حالة عدم اليقين بشأن قوة ما يسمى بانتعاش أكبر اقتصاد في العالم.
سجل مصنعو السيارات أضعف مبيعات لهم في الولايات المتحدة لشهر آب في 27 عاماً وهو ما يبرز حالة عدم اليقين بشأن قوة ما يسمى بانتعاش أكبر اقتصاد في العالم.
دخلت الأزمة السياسية في إيطاليا منعطفاً جديداً، يدفع للتصعيد بين رئيس وزراء إيطاليا سلفيو بيرلسكوني، وبين غريمه السياسي- حليف الأمس- جانفرانكو فيني رئيس مجلس النواب،
بينما يزداد الاحتقان الاجتماعي في فرنسا نتيجة السياسات الإصلاحية الساركوزية أدى إضراب العاملين في شبكة مترو أنفاق لندن إلى اضطراب شديد في حركة النقل بالنسبة لملايين الركاب.
في أول رد فعل له بعد يوم من الإضراب والاحتجاجات المليونية العارمة في بلاده والتي دعت إليها النقابات على خططه لرفع سن التقاعد استمر الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي على تعنته بأنه لن يتراجع عن هذه الخطط «الإصلاحية» وذلك في الوقت الذي تتراجع فيه شعبيته وسط أجواء من الفضائح والغضب العام.
التقت قاسيون الوزير السابق د. غسان طيارة، وطرحت عليه جملة من الأسئلة حول واقع الاقتصاد السوري حالياً، وحول النموذج الاقتصادي المطلوب لمواجهة تحديات التنمية والاستحقاقات الوطنية الكبرى.. وكانت الخلاصة التالية:
هي ظاهرة خطيرة مادياً ومعنوياً وجسدياً مازالت تغزونا عن طريق تجار المناسبات ومغتنمي الفرص الذين لا يتركون مناسبة تمر دون أن يعكروا فرحتنا. وتزداد هذه الظاهرة نشاطاً في ظل غياب الرقابة والمحاسبة أو التقصير في ردعهم من السلطات المسؤولة. وبالرغم من التحذيرات الصحية والاجتماعية يزداد الطلب على المفرقات والألعاب النارية أيام الأعياد، ويزداد عرضها على الأرصفة وأمام العديد من المحلات التجارية، وبأصناف جديدة وثقيلة ومرتفعة الأسعار، ويصل سعر بعضها بين 700 ـ 1300 ليرة سورية، وتتوفر بأشكال مغرية كالصواريخ والمسدسات والقنابل وغيرها، وبأحجام متعددة سهلة الوصول إلى أيدي أطفالنا وأبنائنا دون حساب لما قد يتعرض له هؤلاء من الأخطار.
تفاجأ طلاب السنة الأولى والثانية في قسم الآثار بجامعة دمشق، وهم مندفعون لتقديم امتحان العملي في مادة الطبوغرافيا،
هل وصل صوت الجوع يوماً إلى آذان المسؤولين عن لقمة عيش المواطنين في هذا الوطن؟ وهل وضعوا نصب أعينهم حماية المواطن من أنيابه الظالمة؟ وهل تضمنت خططهم التنموية ضمان الأمن الغذائي للوطن والمواطن، وحفظ كرامتهما وحقهما في العيش باستقرار وطمأنينة؟ لو كان أيٌّ من ذلك قد حصل لما صرخت بلدة دركوش القابعة في أقصى شمال مدينة إدلب جوعاً، وهي التي يسكنها نحو /20/ ألف نسمة، ومع ذلك لا يوجد فيها سوى فرنين أحدهما نصف آلي.
أنتجت طريقة تنفيذ المرسوم /49/ في محافظة الحسكة تداعيات ذات طابع كارثي من الناحية الاقتصادية ـ الاجتماعية، حيث تدنى مستوى النشاط الاقتصادي في المحافظة التي تعتمد بشكل أساسي على النشاط التجاري العقاري (بيع، رهن، استئجار، استثمار أراض زراعية ومحلات تجارية ومنشآت صناعية وسياحية وخدمية) وخصوصاً بعد تدمير القطاع الزراعي وفي ظل غياب المعامل والمصانع وعدم توفر فرص العمل، فانضم عشرات الآلاف من ذوي المهن إلى جيش العاطلين عن العمل، وتم شل حركة المكاتب الهندسية، ومكاتب المحاماة، وكل المهن الحرة، وأضر بشكل لافت بواردات الخزينة، فتدنت واردات صناديق النقابات المهنية ذات العلاقة، وواردات البلديات، وأدى إلى هجرة رؤوس الأموال من المحافظة.
يعد كلٌّ من القمح والقطن من المحاصيل الزراعية الإستراتيجية.. التي ترفد اقتصادنا الوطني بمليارات الليرات أصبح قطاف محصول القطن على الأبواب، ومن المعروف أن عشرات آلاف الهكتارات من هذا المحصول تم زرعها في عدة محافظات، وخاصة في المنطقة الشرقية، ومن المفترض أن تكون الحكومة اليوم ممثلة بوزارة الزراعة، منشغلة جداً بهذا الاستحقاق السنوي لما له من أهمية، مولية كل اهتمام ورعاية بسلامة المحصول كماً نوعاً.