عرض العناصر حسب علامة : كتائب القسام

حوار الرصاص في «قلقيلية»!

الجريمة الجديدة التي شهدتها مدينة «قلقيلية» في الضفة الفلسطينية المحتلة مؤخراً، لم تكن حدثاً مفاجئاً. فقد جاءت كتعبير مباشر عن المستوى الذي وصل إليه التنسيق الأمني بين السلطة وقوات الاحتلال. فمنذ أشهر عديدة، مع ازدياد حملات المطاردة والاعتقال للمقاتلين من كتائب القسام، وسرايا القدس، وأبو علي مصطفى،

حماس :المقاومة مستمرة وستثأر لشهدائها

توعدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بالثأر لشهداء مجزرة غزة التي راح ضحيتها ما لا يقل عن 14 شهيدا من كوادر جناحها العسكري «كتائب عز الدين القسام».

فصائل المقاومة تتوعد ملاحِقيها بالضفة

 ذكر موقع الجزيرة أن خمسة أجنحة عسكرية فلسطينية أعلنت عن تشكيل «مجموعات مسلحة مشتركة» في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية لـ«ملاحقة وتصفية الخونة الراغبين في نزع سلاح المقاومة».

فدائيو «الوهم المتبدد»... مقاتلون من أجل حرية الأسرى

جاءت نتائج العملية البطولية _ الأسطورية كما وصفها بعض المراقبين _ يوم الخامس والعشرين من الشهر المنصرم في «كرم أبو سالم»، لتعيد فرز العديد من الأوراق، ولتسلط الأضواء على مسارات متنوعة، حاول أكثر من طرف/لاعب دولي، إقليمي، ومحلي أن يَدفـَعَ إليها جماهير أمتنا وشعبنا لوضعها على حافة اليأس والاستسلام. وإذا كان الفرح الجماهيري الواسع الذي غطى نتائجها-التي من أبرزها، أسر العسكري، وتحديد طلبات الإفراج عنه، بإطلاق سراح مايقارب الخمسمائة من الأسيرات النساء والأطفال والأحداث- قد عكس مشاعر الملايين التي عاشت منذ عدة أشهر في حالة من الذهول والقلق والإحباط، وهي تتابع بعيونها ودمائها وأرواحها عبث بعض أخوة السلاح أو «الدخلاء» على هذا السلاح، بدوره السياسي، في محاولة لتفريغه من محتواه النضالي المقاوم. فإن هذه الجماهير قد عبرت ومنذ اللحظات الأولى عن تضامنها مع القوى التي نفذت العملية، ووفرت لها الإسناد السياسي / التعبوي، كما عبرت عنه من خلال الاعتصام الذي نفذته في «غزة» و«رام الله» أمهات وشقيقات وزوجات الأسرى في سجون العنصرية الصهيونية.

خالد مشعل: هجمات القسام ستستمر على الكيان الإسرائيلي

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن الهجمات الصاروخية على إسرائيل ستستمر رغم الانتقام الإسرائيلي الشامل الذي كلف عشرات الفلسطينيين حياتهم في قطاع غزة على مدى الأسبوعين الماضيين.

لا بديل عن المقاومة..

* أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس مسؤوليتها عن قصف تجمع لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده بالقرب من معبر كيسوفيم وسط قطاع غزة فجر الأربعاء، وقال بيان للكتائب إن القصف الذي نفذ بخمس قذائف هاون جاء ردا على العدوان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة.

«القسام » تطور عملياتها النوعية كماً وتمويهاً..

تزداد على نحو لافت وآسر براعة وجرأة العمليات الجديدة التي تنفذها فصائل المقاومة الوطنية الفلسطينية الباسلة والتي تؤكد أن الرد الفلسطيني نحو التحرر والتحرير في الأراضي المحتلة مع آلة القتل الإسرائيلية أصبح يعتمد فعلاً منطق «الحرب المفتوحة» و«الخطوة بخطوة» نسبياً، رغم الاختلاف الجذري في موازين القوى بالمعنى العسكري ولكن بما يؤكد شجاعة المقاومة المستندة إلى حقها.

العاقل من اتَّعظ بغيره!

خاص قاسيون

لقاءات الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر مع قادة (حماس)، كما تصريحاته بعد تلك اللقاءات حول ما تم بحثه مع هؤلاء القادة، نكأ ونكأت جروحاً قديمة لم يبرأ الفلسطينيون بعد منها، وربما الأصح أن نقول إن ما يعانونه اليوم من أزمات ومشاكل، وما تتعرض له قضيتهم الوطنية من مخاطر وتهديدات، يرجع لذلك الجرح وما نجم عنه من جروح لم تندمل.

«تبديد الغطرسة» دون خسائر..

في الوقت الذي كانت تنهمك فيه قوات الاحتلال الإسرائيلية في تنفيذ مناوراتها الوقائية حماية لقطعان مستوطنيها من جهة وتواصل عدوانها المفتوح ضد أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من جهة ثانية، تمكنت فصائل المقاومة الوطنية الفلسطينية في غزة من تنفيذ عملية نوعية بامتياز نجحت خلالها في اختراق موقع حصين لجيش الاحتلال شرق الشجاعية في مدينة غزة.