عرض العناصر حسب علامة : جورج بوش

بشهادات أمريكية في ذكراها السابعة: «الرواية الرسمية عن هجمات 11 أيلول زائفة»

«أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت عملية زائفة.. أكذوبة كبيرة لها علاقة بمشروع الحكومة (الأمريكية) للهيمنة على العالم»

• مورجان رينولدز، أستاذ بجامعة تكساس وعضو سابق بإدارة بوش

العراق النازف.. وخارطة الدم المتنقل..

سيرتبط اسم «بوش» في العالم بأسره، وفي العراق على وجه الخصوص، بالمجازر والدم وزرع الشقاق بين أبناء الشعب الواحد، وسيمر وقت طويل قبل أن تتجاوز الإنسانية جمعاء تبعات آلامها التي خلقتها قوات القتل والاحتلال في القرى والمدن والبلدات العراقية انتهاكاً وعسفاً واضطهاداً وإرهاباً.

مصنوع في «سي.آي.إي» Made in CIA

عندما اعترض السيد جورج دبليو بوش (أخبار 10/8/2008) على التدخل العسكري الروسي في القوقاز، قال: إن جورجيا دولة ذات سيادة، ولا يسمح للروس بانتهاك سيادتها. لكن ألم يكن العراق دولة ذات سيادة، عندما احتلته القوات الأمريكية؟ ألم تكن أفغانستان دولة ذات سيادة قبل الغزو الأمريكي ـ الأطلسي؟ ألم تكن يوغوسلافيا دولة ذات سيادة قبل تمزيقها أمريكياً وأطلسياً؟ والقائمة تطول وتتسع إلى أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا، بل وأوربا.

أوباما - وسياسة بناء الأمم

لم أسمع بعدُ شرحاً جاداً لما يتوقع باراك أوباما أن يحققه، في حال انتخابه، من خلال توسيع التدخل في أفغانستان. ومما لاشك فيه أنه يرغب، على غرار إدارة بوش والناتو، في الحيلولة دون عودة حركة طالبان إلى التأثير في أفغانستان؛ وهم جميعاً يريدون القبض على أسامة بن لادن (على افتراض أنه مازال حياً، وتلك مسألة تحوم حولها بعض الشكوك)؛ وجميعهم يريدون حماية حكومة الرئيس حامد قرضاي المدعومة من الأمم المتحدة، والحيلولة دون تحول البلاد مرة أخرى إلى «ملجأ للإرهابيين وساحة للتدريب»، حتى نستعمل العبارة المعتادة.

بوش: «لست اقتصادياً، لكني أظن أن الاقتصاد ينمو»!

عقد الرئيس الأمريكي جورج بوش مؤتمراً صحفياً ناقش خلاله القضايا الاقتصادية المستجدة في الولايات المتحدة مع تصاعد الأزمة، وقضايا أخرى منها السياسة الخارجية الأمريكية.

خريطة الصقور لا مكان فيها لدولة فلسطينية

كشفت خريطة للكيان الصهيوني الغاصب، نشرها أحد أبرز قيادات المحافظين الجدد في الولايات المتحدة «دوغلاس فايث» الرجل الثالث في وزارة الدفاع الأمريكية خلال ولاية دونالد رامسفيلد، عن تصور التيار المتشدد في إدارة الرئيس جورج بوش لمستقبل عملية التسوية بين العرب و«إسرائيل»، حيث لا توجد أية أراض متبقية لدولة فلسطينية على الخريطة، إضافة إلى أنها تضم المناطق الخاضعة للمفاوضات إلى الحدود النهائية لـ«إسرائيل»، كما تظهر العراق مقسماً إلى ثلاث دويلات .

خدع بوش والإيديولوجيا

خدع بوش أضحت مادة إعلامية دسمة، ومازال التناول جارياً للخدع التي استخدمها قبل حربه العدوانية على العراق وبعدها وثم كانت خدعه نشر الديمقراطية والحرية، ويستمر تسويق موضوعة سلام أنابولس و«الدولتين»، رغم أن الصدأ علاها وتراكم على بقاياها. ويبدو أن تعداد خدع بوش لن يكون لها نهاية، ورغم انتشار مفهوم خدع بوش إلا أن التوقف الجاد ينبغي أن يتلمس جذور المشكلة وأبعادها وأصولها الإيديولوجية والفكرية. وأعماقها الكامنة في صلب العولمة الامبريالية الأمريكية.

الخبر الرئيس- إيران

تحت هذا العنوان استبقت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية اللقاء الذي تم الأربعاء 4/6/2008 بين رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي ايهود أولمرت في واشنطن مع الرئيس الأمريكي جورج بوش، وكتبت في عناوينها الفرعية: «أولمرت لبوش: هاجم إيران»، « رئيس الوزراء يدفع الرئيس الأمريكي نحو الخروج إلى عملية عسكرية»، «أولمرت لبوش: الزمن آخذ في النفاد»..!

أزمة الرأسمالية.. إنها مسألة وقت قبل موت المريض!

قدم جورج بوش مؤخراً، ضمن مؤتمر صحفي مرتجل، ما يمكن اعتباره أكثر أداء هزلي يقدمه خلال ثماني سنوات هي فترة رئاسته.. بدا مثل الربان على سطح منطاد هيندينبيرغ. حاول جاهداً أن يؤكد للشعب أن «كل شيء على ما يرام» في الاقتصاد، وأن ودائع الجميع في أمان تام في هذا النظام المصرفي المتداعي بسرعة..